Layla Abdul-Ghani رهيبه ذاكرة الإنسان
Layla Abdul-Ghani
رهيبه ذاكرة الإنسان
حين تنحت ما نريد أن ننساه
حين نحاول خزن الالم
حينما نغلقها ونطوي ذكريأت العمر
بحلوها ومرها
حين يتوقف كل شيء إلا الوجع
وتنتهي كل المشاعر في داخلنا
ما عدنا نحب ولا نكره
حينما نفتش عما كان يمنحنا الامل والسعاده
فلا نجد الا الخيبه
وتتوقف كل الاحاسيس
حين تموت المشاعر
فلا نبكي ولا نضحك
حين نحتار اين نحن في هذا الزمن
لماذا ما عاد لضحكتنا معنى ولا جمال ؟
لماذ بكاؤنا ليس إلا غصة الم تخنق الروح ؟
لماذا حتى دموعنا جفت جمدت في مآقينا؟
لماذا ما عدنا نعرف جوابا للماذا؟
لماذا اصبحنا روحا مزقها الخذلان والخيبه؟
لماذا انقطع الطريق بنا؟
فما عدنا نعرف اين جهتنا
وتظل لماذا بلا جواب
رهيبه ذاكرة الإنسان
حين تنحت ما نريد أن ننساه
حين نحاول خزن الالم
حينما نغلقها ونطوي ذكريأت العمر
بحلوها ومرها
حين يتوقف كل شيء إلا الوجع
وتنتهي كل المشاعر في داخلنا
ما عدنا نحب ولا نكره
حينما نفتش عما كان يمنحنا الامل والسعاده
فلا نجد الا الخيبه
وتتوقف كل الاحاسيس
حين تموت المشاعر
فلا نبكي ولا نضحك
حين نحتار اين نحن في هذا الزمن
لماذا ما عاد لضحكتنا معنى ولا جمال ؟
لماذ بكاؤنا ليس إلا غصة الم تخنق الروح ؟
لماذا حتى دموعنا جفت جمدت في مآقينا؟
لماذا ما عدنا نعرف جوابا للماذا؟
لماذا اصبحنا روحا مزقها الخذلان والخيبه؟
لماذا انقطع الطريق بنا؟
فما عدنا نعرف اين جهتنا
وتظل لماذا بلا جواب