تغطية و اعداد : ديانا النابلسي _ دبي تصوير : حسام النابلسي عناوين : دعوة عشاء للتعريف و لاطلاق تقنية PRP الدكتور شوكت خيال و الدكتور شريف الوكيل لإطلاق تقنية PRP لتكون تقنية نوعية في العلاج الحديث
اقام الدكتور شوكت الخيال صاحب مركز الخيال الطبي دعوة عشاء في جراند كافيه بوليفارد ترحيبا بقدوم الدكتور شريف الوكيل الذي وصل من بريطانيا لتقديم احدث التقنيات بخصوص صحة الرجل و المرأة تقنية PRP (Platet Rich Plasma) تقنية علاج البلازما قد دعا عدد من الاعلاميين و المهتمين منهم : الدكتورة بسمة جواد ، و الدكتور الاعلامي مازن النابلسي ، و الاعلامية المخضرمة فاديا الطويل ، و الاعلامية ديانا النابلسي ، و المصمم الغرافيكي حسام النابلسي ، و المخرجة ناتالي مقبل ، و المنتج ايلي خوري ، وصاحبة فكرة فكرتي رند خيل ، و السيدة ليلى قدور ، و رجل الاعمال عبده كيال و مزين الشعر المعروف ضرام الكنج ، و الاعلامية ذكريات مصطفى ، كما رحب بالضيوف و الاعلاميين الإعلامي ربيع أبو رجيلة . كما عبر الدكتور شريف الوكيل عن سعادته بزيارته الاولى لدبي ،و بما شهده من حفاوة في الاستقبال و اجواء الألفة و المودة التي احيط به منذ وصوله من الاصدقاء ، و على راسهم الدكتورة بسمة جواد و الدكتور شوكت الخيال صاحب الدعوة . كما عبرت الاعلامية فاديا الطويل عن سعادتها لانتقال مثل هذه التقنية الحديثة الى الوطن العربي لانها حسب رأيها سوف تحل الكثير من المشاكل الاجتماعية قبل ان تحل لمشاكل الجسدية ، و هي تشجع على ان تكون هذه التقنية متواجدة في كل بيت . كما عبر ايضا رجل الاعمال السيد عبده كيال عن سعادته لانتقال هذه التقنية من امريكا إلى أورويا ، و منها إلى دبي لتنتقل عن طريقها إلى كل أنحاء الوطن العربي ، و أضاف ما أجمل ان تنتقل تقنيات العلم لتساهم في إسعاد البشرية . اضافت السيدة ليلى قدور : انصح الجميع ان يسمع و يستفيد من هذه التقنية لأنها مهمة لحياتنا الاجتماعية اما ما هي هذه التقنية PRP (Platet Rich Plasma) تقنية علاج البلازما فهذه لمحة عنها جهاز ال PRP المتواجد عند مركز الخيال تركيزه يعادل ٨ أضعاف جهاز ال PRP المتواجد في السوق لذلك استخدامات الجهاز العادي للوجه و الرقبه فقط و ما بيعطي نتائج هائلة ،اما المتواجد في الخيال هوه خاص بالمناطق الحساسة للرجل و المرأة و حصريا المركز الوحيد في الشرق الأوسط المرخص من برطانيا لإجراء هذا النوع.
. مع التقدّم في العمر، تظهر علامات الشيخوخة على جسد المرأة كله، سواء في ذلك بشرتها الخارجية ومناطقها الأكثر حساسيّة، لا سيّما المتزوّجات منهنّ. وتؤدّي شيخوخة المناطق الحساسة لدى المرأة إلى نظرة سلبية من قبل الشريك. وقد تعاني معظم النساء من الحرج عند ظهور علامات الترهّل والارتخاء في فترة ما بعد الإنجاب، ما ينعكس شكلاً غير متناسق جمالياً في المناطق الحسّاسة. ويؤدّي النحى السلبي في التطور الجسدي إلى إضعاف ثقة المرأة وإعجابها بنفسها. لكن الخبر السعيد أنه بات من الممكن التغّلب على المشكلات الجماليّة التي تعترض حياة المرأة جسدياً بفضل علاج البلازما (PRP) الغنيّة بالصفائح الدموية، لأن العلاج يكفل تحفيز نموّ الخلايا وتعزيز الرغبة الجنسية أيضاً. عبر تطبيق "البلازما" الغنية بالصفائح الدموية، والمعروفة اختصاراً بتقنية (PRP Platelet Rich Plasma)، يُمكننا شدّ الجلد المترهّل والفضفاض جرّاء التقدّم في السن، وإخفاء علامات الاسوداد، وتوحيد لون البشرة وتبييضها بعيداً عن الجراحة. هذه التقنية تعمل على تجديد الأنسجة وتحفيز الخلايا على التكاثر وزيادة الكولاجين وتعزيز نمو الأوعية الدموية الجديدة. عملياً، يتمّ سحب كميّة بسيطة من الدم، فتوضع في جهاز خاصّ، هو جهاز الطرد المركزي الذي يقوم بفصل البروتيين، وكريات الدم الحمراء، وكريات الدم البيضاء والصفائح. نتيجة لهذا الإجراء، نحصل على بلازما غنية بالصفائح الدموية PRP. بعد ذلك، يتمّ حقن "البلازما" في المنطقة المراد علاجها أو تجميلها، وفقاً لمقاييس معيّنة، كما يتمّ حقن المنطقة الحساسة المسؤولة عن الرغبة عند المرأة لمضاعفة الإحساس خلال العلاقة الحميمة مع الشريك. هي واحدة من العلاجات الحديثة الأكثر تطبيقاً في مجال الطبّ التجميلي، تحديداً في المناطق الحسّاسة لدى المرأة، لأنها ذات مزايا متعددّة؛ أهمها التمتّع بجلد أكثر نعومة وشباباً، والسيطرة على البول، وزيادة الرغبة عند المرأة. تطبيق هذه التقنية لا يُسبّب أيّ ألم سوى الإحساس بالخدر (التنميل) عند الدقائق الـ30 الأولى التي تلي العلاج. ونتائج هذا العمل التجميلي فورية، ويمكن ملاحظة الفرق في زمن قياسيّ. أن الطبيب الذي يقوم بتطبيق هذه التقنية من الضرورة ان يكون طبيب متخصّص في الجراحة، نظراً لحساسيّة الشرايين الموجودة في هذه البؤرة الحسّاسة، وحرصاً على سلامة الشرايين والأوعية الدموية. لذلك يُفضل عدم تكرار تطبيق هذه التقنية إلا بعد فترة تتراوح بين سنتين وما فوق. لا يُنصح بإجراء هذه التقنية لكلٍّ من: - ذوات الحمل والرضاعة، لأنّ التغييرات الهرمونية تؤثّر في نجاح هذه التقنية. - المراهقات. - المريضات اللواتي يعانين من السكريّ والسيلان في الدم. ويُفضّل تطبيقها قبل مرحلة "سن اليأس"، يعتبر مركز الخيال بأدارة الدكتور شوكت الخيال من القلائل المرخصين في الوطن العربي لإجراء هذه التقنية التي هي من اختراع الدكتور جارلرز رونيل لمزيد من المعلومات الاتصال بمركز الخيال .
. مع التقدّم في العمر، تظهر علامات الشيخوخة على جسد المرأة كله، سواء في ذلك بشرتها الخارجية ومناطقها الأكثر حساسيّة، لا سيّما المتزوّجات منهنّ. وتؤدّي شيخوخة المناطق الحساسة لدى المرأة إلى نظرة سلبية من قبل الشريك. وقد تعاني معظم النساء من الحرج عند ظهور علامات الترهّل والارتخاء في فترة ما بعد الإنجاب، ما ينعكس شكلاً غير متناسق جمالياً في المناطق الحسّاسة. ويؤدّي النحى السلبي في التطور الجسدي إلى إضعاف ثقة المرأة وإعجابها بنفسها. لكن الخبر السعيد أنه بات من الممكن التغّلب على المشكلات الجماليّة التي تعترض حياة المرأة جسدياً بفضل علاج البلازما (PRP) الغنيّة بالصفائح الدموية، لأن العلاج يكفل تحفيز نموّ الخلايا وتعزيز الرغبة الجنسية أيضاً. عبر تطبيق "البلازما" الغنية بالصفائح الدموية، والمعروفة اختصاراً بتقنية (PRP Platelet Rich Plasma)، يُمكننا شدّ الجلد المترهّل والفضفاض جرّاء التقدّم في السن، وإخفاء علامات الاسوداد، وتوحيد لون البشرة وتبييضها بعيداً عن الجراحة. هذه التقنية تعمل على تجديد الأنسجة وتحفيز الخلايا على التكاثر وزيادة الكولاجين وتعزيز نمو الأوعية الدموية الجديدة. عملياً، يتمّ سحب كميّة بسيطة من الدم، فتوضع في جهاز خاصّ، هو جهاز الطرد المركزي الذي يقوم بفصل البروتيين، وكريات الدم الحمراء، وكريات الدم البيضاء والصفائح. نتيجة لهذا الإجراء، نحصل على بلازما غنية بالصفائح الدموية PRP. بعد ذلك، يتمّ حقن "البلازما" في المنطقة المراد علاجها أو تجميلها، وفقاً لمقاييس معيّنة، كما يتمّ حقن المنطقة الحساسة المسؤولة عن الرغبة عند المرأة لمضاعفة الإحساس خلال العلاقة الحميمة مع الشريك. هي واحدة من العلاجات الحديثة الأكثر تطبيقاً في مجال الطبّ التجميلي، تحديداً في المناطق الحسّاسة لدى المرأة، لأنها ذات مزايا متعددّة؛ أهمها التمتّع بجلد أكثر نعومة وشباباً، والسيطرة على البول، وزيادة الرغبة عند المرأة. تطبيق هذه التقنية لا يُسبّب أيّ ألم سوى الإحساس بالخدر (التنميل) عند الدقائق الـ30 الأولى التي تلي العلاج. ونتائج هذا العمل التجميلي فورية، ويمكن ملاحظة الفرق في زمن قياسيّ. أن الطبيب الذي يقوم بتطبيق هذه التقنية من الضرورة ان يكون طبيب متخصّص في الجراحة، نظراً لحساسيّة الشرايين الموجودة في هذه البؤرة الحسّاسة، وحرصاً على سلامة الشرايين والأوعية الدموية. لذلك يُفضل عدم تكرار تطبيق هذه التقنية إلا بعد فترة تتراوح بين سنتين وما فوق. لا يُنصح بإجراء هذه التقنية لكلٍّ من: - ذوات الحمل والرضاعة، لأنّ التغييرات الهرمونية تؤثّر في نجاح هذه التقنية. - المراهقات. - المريضات اللواتي يعانين من السكريّ والسيلان في الدم. ويُفضّل تطبيقها قبل مرحلة "سن اليأس"، يعتبر مركز الخيال بأدارة الدكتور شوكت الخيال من القلائل المرخصين في الوطن العربي لإجراء هذه التقنية التي هي من اختراع الدكتور جارلرز رونيل لمزيد من المعلومات الاتصال بمركز الخيال .