ليلى احمد · استمتعت بهذا المساء بالندوة بالندوة الفكرية في #الملتقى_الثقافي_الكويتي في بيت الاديب #طالب_الرفاعي
[SIZE="5"][B]ليلى احمد ·
استمتعت بهذا المساء بالندوة بالندوة الفكرية في #الملتقى_الثقافي_الكويتي في بيت الاديب #طالب_الرفاعي "مؤسس الملتقى"والندوة بعنوان "الكتابة الإبداعية في زمن الذكاء الاصطناعي" تحدث فيها الناشران د #ساجد_العبدلي و #دلي_العنزي، ما اروع تجاربهم، إستهل الرفاعي بالحديث عن تجربتة الشخصية في تعامله مع الذكاء الاصطناعي حين طلب منه (كتابة قصة قصيرة ب 200 كلمة) وسواها ابو الذكاء.. فقرأ لنا طالب النتيجة التى كانت بحق جميلة، الناشران تحدثا عن "عفسة" التأليف بين حقيقة الابداع الفردي في ظل طغيان الذكاء الاصطناعي"من هو صاحب الموهبة الحقيقية ومن هو المزيف الجمبازي" ولان الدنيا مو بس سودة ومصخمة ، فلقد ذكر الناشران فوائد العم الاصطناعي منها التوفير في النفقات فيطلبون من اخونا الذكاء تصميم وتنفيذ أغلفة الكتب بعد منحه تصور الناشر عما يريدة، وبأي أسلوب كما وفرا ايضا نفقات المدقق والمراجع للنصوص، فالذكاء ابن التت احتل محل الطاقات البشرية في سد هذه الخانة، الموضوع شائك قوي بتشعباتة، وتدفق في المعلومات عن تجارب الناشرين، دفء الجو حرّم الحضور الكبير من طرح أسئلتة او عرض مداخلتة..فمثلا قد يكون الذكاء الاصطناعي ضارا بالإبداع الادبي رواية قصة قصيرة نص مسرحي والشعر لكنه مفيد في العلوم الطبية والتكنولوجية الأخرى، كما ان البدايات دائما تشكل فوضى بدون ضوابط، قد تأتي الضوابط فيما بعد، هناك تجربة احببت ان اعرضها عن القيود - الوقت ما سمح لي - فالحدث: انه ما بعد كورونا ارتفعت اسعار كل شي بالولايات المتحدة الأمريكية فقام كتاب سيناريوهات الافلام في هوليود بإضراب جماعي طلبا لرفع اجورهم، فالكّتاب هم الاقل أجرا من نجوم الفيلم ومخرجة، وعنادا في الكتاب طرحت شركات الانتاج فكرة "الضوابط والقيود"على النصوص بطريقة تقنية لكي لا يأخذ الكتاب افكار أفلامهم من برنامج الذكاء الاصطناعي فثار الكتاب وأغلبهم لهم زمن طويل في العمل بأفلام هوليود زعلو لان المنتجين يطعنون في أخلاقياتهم ويشككون بضمائرهم وإبداعهم الفردي.. وصارت عفسة وتدخلت النقابات ومدري بعدين شصار لاني رحت أتغدى ههههه ، شكرا العزيز طالب على هذا الثراء الإشكالي في اختيار الموضوع شكرا المحاضران ناشران الكتب د ساجد العبدلي والأستاذ دلي العنزي والمعلق الأكثر ثراءا فكريا د #حامد_الحمود ..#الكويت
استمتعت بهذا المساء بالندوة بالندوة الفكرية في #الملتقى_الثقافي_الكويتي في بيت الاديب #طالب_الرفاعي "مؤسس الملتقى"والندوة بعنوان "الكتابة الإبداعية في زمن الذكاء الاصطناعي" تحدث فيها الناشران د #ساجد_العبدلي و #دلي_العنزي، ما اروع تجاربهم، إستهل الرفاعي بالحديث عن تجربتة الشخصية في تعامله مع الذكاء الاصطناعي حين طلب منه (كتابة قصة قصيرة ب 200 كلمة) وسواها ابو الذكاء.. فقرأ لنا طالب النتيجة التى كانت بحق جميلة، الناشران تحدثا عن "عفسة" التأليف بين حقيقة الابداع الفردي في ظل طغيان الذكاء الاصطناعي"من هو صاحب الموهبة الحقيقية ومن هو المزيف الجمبازي" ولان الدنيا مو بس سودة ومصخمة ، فلقد ذكر الناشران فوائد العم الاصطناعي منها التوفير في النفقات فيطلبون من اخونا الذكاء تصميم وتنفيذ أغلفة الكتب بعد منحه تصور الناشر عما يريدة، وبأي أسلوب كما وفرا ايضا نفقات المدقق والمراجع للنصوص، فالذكاء ابن التت احتل محل الطاقات البشرية في سد هذه الخانة، الموضوع شائك قوي بتشعباتة، وتدفق في المعلومات عن تجارب الناشرين، دفء الجو حرّم الحضور الكبير من طرح أسئلتة او عرض مداخلتة..فمثلا قد يكون الذكاء الاصطناعي ضارا بالإبداع الادبي رواية قصة قصيرة نص مسرحي والشعر لكنه مفيد في العلوم الطبية والتكنولوجية الأخرى، كما ان البدايات دائما تشكل فوضى بدون ضوابط، قد تأتي الضوابط فيما بعد، هناك تجربة احببت ان اعرضها عن القيود - الوقت ما سمح لي - فالحدث: انه ما بعد كورونا ارتفعت اسعار كل شي بالولايات المتحدة الأمريكية فقام كتاب سيناريوهات الافلام في هوليود بإضراب جماعي طلبا لرفع اجورهم، فالكّتاب هم الاقل أجرا من نجوم الفيلم ومخرجة، وعنادا في الكتاب طرحت شركات الانتاج فكرة "الضوابط والقيود"على النصوص بطريقة تقنية لكي لا يأخذ الكتاب افكار أفلامهم من برنامج الذكاء الاصطناعي فثار الكتاب وأغلبهم لهم زمن طويل في العمل بأفلام هوليود زعلو لان المنتجين يطعنون في أخلاقياتهم ويشككون بضمائرهم وإبداعهم الفردي.. وصارت عفسة وتدخلت النقابات ومدري بعدين شصار لاني رحت أتغدى ههههه ، شكرا العزيز طالب على هذا الثراء الإشكالي في اختيار الموضوع شكرا المحاضران ناشران الكتب د ساجد العبدلي والأستاذ دلي العنزي والمعلق الأكثر ثراءا فكريا د #حامد_الحمود ..#الكويت