هل تكفيك روحي سركول الجاف
هل تكفيك روحي
سركول الجاف
دموعي تُسيل شوقاً إليك، وشعلة قلبي تحترق مثل الشمعِ للقائك …
يامن علمتني كيف أعيش لنفسي وابتعد عن كل مايؤلمني وجعلت الماضي مجرد مرآة انظُر فيها لآخذ العبر …
أحبك بكل ما تحمله الكلمات من معانى …
دفىء قلبك يليق بجمال نواياك…
روحي مشتاقة لرؤياك …
شعور غريب يراودني …
أنادي ولا أسمع إلا صدى أنفاسي المضطربة..
أشتاق لسماع صوتك …
أحبك بكل نغمات الموسيقية وأوتارها …
أحبك أنت، مع كل ما تخفيه الكلمات من العناء…
أقول لك احبك ولا أريد أن يسمعها أي شخص آخر لأنني اخاف من الحسادِ…
أشتاق لتلك اللحظة التي تزحف فيها ملامحك إلى ذاكرتي وأبتسم لا إرادياً …
عندما تطل عليه شعوراً يراودني كأنما الشمس اشرقت وولدتُ من جديد …
أنت كالشعلة التي تضيء حياتي …
ابتسامتك تمنحني بحرٌ من السعادة …
أنت رفيق دربي وشمعة حياتي …
يتسلل الشوق إليك كنسيم بارد في ظلمة ليلة شتوية، فيسعد قلبي كطائر يرفرف بجناحيه…
يرقص شوقاً ويطير بالذكريات، ويعيدني إليك بأجنحته الرقيقة…
رفعت قلمي وكتبت إحساسي …
ساقول بأعلى صوتي احبك …
يامالك فؤادي …
لو كان الحب كلمات تكتب لنفدت أقلامي، لكن الحب أرواح تعطى، فهل تكفيك روحي؟
سنلتقي قريباً ان شاء الله
سركول الجاف
دموعي تُسيل شوقاً إليك، وشعلة قلبي تحترق مثل الشمعِ للقائك …
يامن علمتني كيف أعيش لنفسي وابتعد عن كل مايؤلمني وجعلت الماضي مجرد مرآة انظُر فيها لآخذ العبر …
أحبك بكل ما تحمله الكلمات من معانى …
دفىء قلبك يليق بجمال نواياك…
روحي مشتاقة لرؤياك …
شعور غريب يراودني …
أنادي ولا أسمع إلا صدى أنفاسي المضطربة..
أشتاق لسماع صوتك …
أحبك بكل نغمات الموسيقية وأوتارها …
أحبك أنت، مع كل ما تخفيه الكلمات من العناء…
أقول لك احبك ولا أريد أن يسمعها أي شخص آخر لأنني اخاف من الحسادِ…
أشتاق لتلك اللحظة التي تزحف فيها ملامحك إلى ذاكرتي وأبتسم لا إرادياً …
عندما تطل عليه شعوراً يراودني كأنما الشمس اشرقت وولدتُ من جديد …
أنت كالشعلة التي تضيء حياتي …
ابتسامتك تمنحني بحرٌ من السعادة …
أنت رفيق دربي وشمعة حياتي …
يتسلل الشوق إليك كنسيم بارد في ظلمة ليلة شتوية، فيسعد قلبي كطائر يرفرف بجناحيه…
يرقص شوقاً ويطير بالذكريات، ويعيدني إليك بأجنحته الرقيقة…
رفعت قلمي وكتبت إحساسي …
ساقول بأعلى صوتي احبك …
يامالك فؤادي …
لو كان الحب كلمات تكتب لنفدت أقلامي، لكن الحب أرواح تعطى، فهل تكفيك روحي؟
سنلتقي قريباً ان شاء الله