سهام الزعيري كان مقصدي اصلاح المحيط وتطوير نفسي باستمرار كي لا أصبح شخصية روبابكية أمام ابنائي أنا في عائلة كلها رتب وعلم
سهام الزعيري
كان مقصدي اصلاح المحيط وتطوير نفسي باستمرار كي لا أصبح شخصية روبابكية أمام ابنائي أنا في عائلة كلها رتب وعلم أنا لست عنيدة ولكن متمسكة بهدفي فتوجهت لدراسة علم الاجتماع وصولا للدكتوراه في مجال العلوم الإنسانية من خلال التعليم عن بعد وموضوع الرسالة بعنوان( الرجل المصري ليس لديه تمييز ضد المرأة ) وفصول الرسالة تضمنت العصور والأزمنة والطبقات حتى وصول المرأة المصرية لسدة الحكم يساندها الرجل على مر العصور سواء كان أب او أخ أو ابن أو زوج الرجل المصري صاحب الشهامة والذكاء والقوي بقوامته وعطاء ذاته واحترامه للمرأة فهي الكبيرة التي لها الشور والقول الكبيرة في المجتمعات المتباينة ....وقبلها دراستي للقانون ..ثم تدريبات بكلية الإعلام جامعة القاهرة تدريب على الاخبار المزيفة والإعلام المضلل ..وقبلها دورات بمعهد الإذاعة والتليفزيون ودبلوم في التغذية العلاجية من جامعة عين شمس خلال عامين كورونا ..والعديد والعديد .. لم اترك العمل التطوعي منذ أن كنت طالبة في الصف الأول بالجامعة وحتى الأن
لا أتباهى ولكن هو حال الإنسان وحال الدنيا ..حاولت العدول عن التواجد كي اعيش لنفسي فقط ..مابين النادي والجيم والخروج والسفر ..والتسوق ...ولكن تيقنت أنني غاوية شقه... غاوية عمل .....غاوية ثقافة وابداع
وهمي سلامة المجتمع ورضا الناس ولكنها غاية مستحيلة ...
كان مقصدي اصلاح المحيط وتطوير نفسي باستمرار كي لا أصبح شخصية روبابكية أمام ابنائي أنا في عائلة كلها رتب وعلم أنا لست عنيدة ولكن متمسكة بهدفي فتوجهت لدراسة علم الاجتماع وصولا للدكتوراه في مجال العلوم الإنسانية من خلال التعليم عن بعد وموضوع الرسالة بعنوان( الرجل المصري ليس لديه تمييز ضد المرأة ) وفصول الرسالة تضمنت العصور والأزمنة والطبقات حتى وصول المرأة المصرية لسدة الحكم يساندها الرجل على مر العصور سواء كان أب او أخ أو ابن أو زوج الرجل المصري صاحب الشهامة والذكاء والقوي بقوامته وعطاء ذاته واحترامه للمرأة فهي الكبيرة التي لها الشور والقول الكبيرة في المجتمعات المتباينة ....وقبلها دراستي للقانون ..ثم تدريبات بكلية الإعلام جامعة القاهرة تدريب على الاخبار المزيفة والإعلام المضلل ..وقبلها دورات بمعهد الإذاعة والتليفزيون ودبلوم في التغذية العلاجية من جامعة عين شمس خلال عامين كورونا ..والعديد والعديد .. لم اترك العمل التطوعي منذ أن كنت طالبة في الصف الأول بالجامعة وحتى الأن
لا أتباهى ولكن هو حال الإنسان وحال الدنيا ..حاولت العدول عن التواجد كي اعيش لنفسي فقط ..مابين النادي والجيم والخروج والسفر ..والتسوق ...ولكن تيقنت أنني غاوية شقه... غاوية عمل .....غاوية ثقافة وابداع
وهمي سلامة المجتمع ورضا الناس ولكنها غاية مستحيلة ...