الحمود: يهنئ بيوم الشباب العربي أكد المستشار في الديوان الأميري ورئيس المجلس الأعلى للشباب العرب الأسبق معالي الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح على أهمية الاهتمام بالشباب
الحمود: يهنئ بيوم الشباب العربي
أكد المستشار في الديوان الأميري ورئيس المجلس الأعلى للشباب العرب الأسبق معالي الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح على أهمية الاهتمام بالشباب وتذليل أية صعوبات تواجههم من أجل تطوير وتعزيز قدراتهم الإبداعية ومواهبهم، خاصة أنهم ركيزة البناء والتغيير في المجتمعات وأن دولة الكويت توليهم الأهتمام الأكبر لدعمهم على كافة المستويات ، وجاء هذا بمناسبة احتفال دولة الكويت والدول العربية بيوم الشباب العربي الذي يصادف يوم 5 يوليو منتهزاً هذه المناسبة وكونه أحد رؤساء المجلس الأعلى للشباب العرب السابقين بتهنئة الشباب العربي بوجه عام والكويتي خاصة مؤكداً على أهمية دور الشباب في كل جهد ومسعى لتحقيق التنمية المستدامة وأوضح الشيخ فيصل أنه في ظل المتغيرات والتحديات التي تعيشها الأوطان العربية لا بد ان يكون للشباب الدور الفاعل بل الاساس في هذه المرحلة بالتسلح بالعلم والمعرفة التي تمكنهم من مواجهة تحديات العصر كما أن العلم الرصين يمدهم بالقدرات اللازمة لتحقيق الأهداف السامية التي بها يقودوا بلدانهم لتكون في مصاف الدول المتقدمة ، كما حث على ضرورة تكاتف جميع الجهات في كافة الدول العربية لاستثمار طاقات الشباب وحماسهم وإبداعاتهم وايجاد حلول لحاجاتهم، وإزالة المعوقات والتحديات التي أمامهم، ومناقشة البرامج التي من شأنها دعم القطاع الشبابي واستيعاب الشباب بشكل كامل، ذلك الامر الذي يزيد من تفاعلهم وانخراطهم وإدماجهم في المجتمع بشكل ايجابي .
أكد المستشار في الديوان الأميري ورئيس المجلس الأعلى للشباب العرب الأسبق معالي الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح على أهمية الاهتمام بالشباب وتذليل أية صعوبات تواجههم من أجل تطوير وتعزيز قدراتهم الإبداعية ومواهبهم، خاصة أنهم ركيزة البناء والتغيير في المجتمعات وأن دولة الكويت توليهم الأهتمام الأكبر لدعمهم على كافة المستويات ، وجاء هذا بمناسبة احتفال دولة الكويت والدول العربية بيوم الشباب العربي الذي يصادف يوم 5 يوليو منتهزاً هذه المناسبة وكونه أحد رؤساء المجلس الأعلى للشباب العرب السابقين بتهنئة الشباب العربي بوجه عام والكويتي خاصة مؤكداً على أهمية دور الشباب في كل جهد ومسعى لتحقيق التنمية المستدامة وأوضح الشيخ فيصل أنه في ظل المتغيرات والتحديات التي تعيشها الأوطان العربية لا بد ان يكون للشباب الدور الفاعل بل الاساس في هذه المرحلة بالتسلح بالعلم والمعرفة التي تمكنهم من مواجهة تحديات العصر كما أن العلم الرصين يمدهم بالقدرات اللازمة لتحقيق الأهداف السامية التي بها يقودوا بلدانهم لتكون في مصاف الدول المتقدمة ، كما حث على ضرورة تكاتف جميع الجهات في كافة الدول العربية لاستثمار طاقات الشباب وحماسهم وإبداعاتهم وايجاد حلول لحاجاتهم، وإزالة المعوقات والتحديات التي أمامهم، ومناقشة البرامج التي من شأنها دعم القطاع الشبابي واستيعاب الشباب بشكل كامل، ذلك الامر الذي يزيد من تفاعلهم وانخراطهم وإدماجهم في المجتمع بشكل ايجابي .