Hala Essa خواطر نفيسةبقلمي الكاتبة هالة عيسى العالم الافتراضي
Hala Essa
خواطر نفيسةبقلمي
الكاتبة هالة عيسى
العالم الافتراضي
الفتور والاهمال سواء من الزوج أو الزوجة النتيجة واحدة كلا الطرفين مسؤول عن وصول الحال لحد الخيانة،مش لابد الخيانة بالجسد لكن الخيانة بالروح والفكر ليست باليسيرة على أي إنسان سواء رجل أم إمرأة لأنه يشعر أنه يحيا حياة رثة لاطعم لها سوى الحرمان العاطفي واللجوء للعالم الافتراضي الذي دعمه النت ووسائل التواصل الميسرة والخفية،المفروض كلا الزوجين يحدد مواضع التقصير عنده ويبادر بالعلاج ويقف مع النفس واقفة صائبة في لحظة صدق مع النفس تنقذ حياة بأثرها
الرجوع إلى الدين
الدفء العاطفي
مشاركة الزوجين الحياة بحلوها ومرها
عدم التحدث مع شخص مجهول يتظاهر بالمثالية وهو ربما يكن أوضع الناس
والقناعة و التخلي عن النظرة للأخرين لأن المظهر يختلف تماما عن الواقع
الفرد ينظر إلى الأخر ويحسده على حياته الظاهرة لكن لو إقتربت منه ربما فضلت حياتك التي تعتبر في نظرك رثة على حياته التي تعتبرها قمة الرغد والبهجة
كن في حالك وسير إلى الأمام ومهما كانت الظروف تذكر الجيل الماضي كانت ظروفه صعبة والجيل الذي سبقه أيضا كانت حياتهم أكثر غضاضة لكنهم جيل العظماء كما لقبوا
أتدرون لماذا ؟!
لأنهم جيل نشأ على الواقع دون الخيال المتمثل في العالم الافتراضي
تحياتي لكل عقل يدبر أمره دون اللجوء لتلك العالم الردئ الذي استقينا منه الخيبة والاحباط
خواطر نفيسةبقلمي
الكاتبة هالة عيسى
العالم الافتراضي
الفتور والاهمال سواء من الزوج أو الزوجة النتيجة واحدة كلا الطرفين مسؤول عن وصول الحال لحد الخيانة،مش لابد الخيانة بالجسد لكن الخيانة بالروح والفكر ليست باليسيرة على أي إنسان سواء رجل أم إمرأة لأنه يشعر أنه يحيا حياة رثة لاطعم لها سوى الحرمان العاطفي واللجوء للعالم الافتراضي الذي دعمه النت ووسائل التواصل الميسرة والخفية،المفروض كلا الزوجين يحدد مواضع التقصير عنده ويبادر بالعلاج ويقف مع النفس واقفة صائبة في لحظة صدق مع النفس تنقذ حياة بأثرها
الرجوع إلى الدين
الدفء العاطفي
مشاركة الزوجين الحياة بحلوها ومرها
عدم التحدث مع شخص مجهول يتظاهر بالمثالية وهو ربما يكن أوضع الناس
والقناعة و التخلي عن النظرة للأخرين لأن المظهر يختلف تماما عن الواقع
الفرد ينظر إلى الأخر ويحسده على حياته الظاهرة لكن لو إقتربت منه ربما فضلت حياتك التي تعتبر في نظرك رثة على حياته التي تعتبرها قمة الرغد والبهجة
كن في حالك وسير إلى الأمام ومهما كانت الظروف تذكر الجيل الماضي كانت ظروفه صعبة والجيل الذي سبقه أيضا كانت حياتهم أكثر غضاضة لكنهم جيل العظماء كما لقبوا
أتدرون لماذا ؟!
لأنهم جيل نشأ على الواقع دون الخيال المتمثل في العالم الافتراضي
تحياتي لكل عقل يدبر أمره دون اللجوء لتلك العالم الردئ الذي استقينا منه الخيبة والاحباط