×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

طاقات ومواهب واعدة في أكاديمية بسماية لكرة القدم .. : مكي الياسري : عادل سالم

طاقات ومواهب واعدة في أكاديمية بسماية لكرة القدم ..   : مكي الياسري   : عادل سالم
 طاقات ومواهب واعدة في أكاديمية بسماية لكرة القدم ..

: مكي الياسري
: عادل سالم

تواصل أكاديمية بسماية لكرة القدم
استقطاب العشرات من اللاعبين الصغار وتنمية قدراتهم بأشراف ملاكات تدريبية خبيرة تعتمد الأسلوب المنهجي المتقدم في تدريب الفئات العمرية والخبرات التي تملكها إلى جانب الشهادات الاكاديمية العليا.

فقد فتحت أبواب أكاديمية بسماية امام الموهوبين للإلتحاق بالتدريبات، املا في تأكيد الجدارة واثبات الاهلية وتحقيق الطموحات في الوصول إلى الأندية والمنتخبات الوطنية في الألعاب التي تعتمدها والتي ستكون لعدة ألعاب رياضية منها الفنون القتالية ( الجودو ، ملاكمة ، الباغوت ، المصارعة ) وهو مشروع كبير يسرف عليه مجموعة من الأبطال الرياضيين والمدربين اصحاب الخبرة والإنجازات لرفد المنتخبات الوطنية والأندية بالعديد من اللاعبين في شتى الألعاب ليصبحوا نجوم الرياضة ويحققون نتائج كبيرة في المحافل الخارجية على صعيد بطولات العالم وآسيا والعرب في المستقبل القريب ..

يشرف على الأكاديمية المربي الفاضل والمدرب الكبير ( إبراهيم عزيز ابراهيم ) مدرب ومدير الأكاديمية ، ويساعده المدرب القدير ( فؤاد جاسب ماضي ) ، والمدرب المساعد المجتهد ( فراس علي حلو )، وتضم الأكاديمية اللاعبين من مواليد ( 2009-2010 ) ، ( 2011 - 2012 ) ، ( 2013 - 2014 ) ، ( 2015 - 2016 )

وشاركت فرق الأكاديمية في بطولة ( بغداد ) للأكاديميات فرع الرصافة والتي جرت منافساتها على أديم ملعب نادي النجدة ، كما شاركت الفرق في مهرجان ( بغداد ) الذي نظمتها المدرسة الدنمركية في منطقة الاسكان
تجمع النخب الرياضية برعاية الاتحاد العراقي ..

وتهدف الأكاديمية إلى ضم لاعبين موهوبين يتمتعون بخامات كروية ملفتة، والعمل على صقل مواهبهم من ثم تصديرهم للعب في الأندية المحلية والمنتخبات الوطنية للفئات العمرية المختلفة ..

وأن هناك إقبال ممتاز على الأكاديمية التي لها اسمها ومساهمتها في تخريج عدد من النجوم الواعدين اللذين انتقلوا للعب في كبار الأندية العراقية ، كمًا أن الأكاديمية تعتمد على النظام والترتيب حتى نوفر البيئة الملائمة للاعبين، وهناك تجاوب وانطباع ممتاز من قبل اللاعبين والأهالي،
وأن هدفها الأساسي من هذه المبادرة هو لدعم الرياضة ونبذ العنف، مما جعل الأهالي تقوم بإشراك أبنائهم في الأطر الرياضية المختلفة من أجل المساهمة في إبعادهم عن كافة الظواهر السلبية المتفشية في مجتمعنا ، ولتهيئة وتوفير الظروف المناسبة لأولادنا مثل دعم الرياضة والمبادرة لمشاريع هادفة من أجلها أن تعود بالفائدة على أولادنا في المستقبل القريب ، كما ان هناك دور هام وفعال للأهل في كل ما يتعلق بسيرورة حياة أبنائهم، وبدون شك عندما يكون توجيه ودعم من الأهالي لملء أوقات فراغهم بمشاريع هادفة مثل الرياضة، فإن ذلك سيكون له مردود إيجابي على أبنائنا ، لذلك انخراط أبنائنا بمشاريع ذات فائدة له مساهمة في ابتعادهم عن العنف والألعاب الالكترونية وغيرها من الظواهر السلبية، وفي الوقت ذاته يساعد في صقل شخصيتهم ويعزز من مهاراتهم حتى يعود بالأخير بالفائدة عليهم ومجتمعهم ..
الرياضة هي الطريق الأنسب لأولادنا في ظل الظروف التي نعيشها من تفشي أعمال العنف في مجتمعنا، وإتاحة المجال أمام أولادنا للانخراط في الفعاليات الرياضية الهادفة وتمثيل بلدهم ومجتمعهم على أكمل وجه
image

image

image

image

image

image

image

image

image

image