مريم ناصر · أمامي هذه اللحظة،،تجلس أنثى
مريم ناصر ·
أمامي هذه اللحظة،،تجلس أنثى على قلق،،تقف قليلاً،تنظر بإتجاه الباب،تلتفت بحزن و لهفة لكل المارين من أمامها،، لكن الذي تنتظره لا يصل! ،، كنت أريد أن أقول لها: لا فائدة من إنتظار من لا يأتِ أبداً ،،! لكنها لن تفهمني !
أمامي هذه اللحظة،،تجلس أنثى على قلق،،تقف قليلاً،تنظر بإتجاه الباب،تلتفت بحزن و لهفة لكل المارين من أمامها،، لكن الذي تنتظره لا يصل! ،، كنت أريد أن أقول لها: لا فائدة من إنتظار من لا يأتِ أبداً ،،! لكنها لن تفهمني !