×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

مريم ناصر‏ · أمامي هذه اللحظة،،تجلس أنثى

مريم ناصر‏  ·  أمامي هذه اللحظة،،تجلس أنثى
 مريم ناصر‏ ·

أمامي هذه اللحظة،،تجلس أنثى على قلق،،تقف قليلاً،تنظر بإتجاه الباب،تلتفت بحزن و لهفة لكل المارين من أمامها،، لكن الذي تنتظره لا يصل! ،، كنت أريد أن أقول لها: لا فائدة من إنتظار من لا يأتِ أبداً ،،! لكنها لن تفهمني !
image