Mai Assaf· إلى نضال الأحمدية .. بلا تحية...
[SIZE="5"][B]Mai Assaf·
إلى نضال الأحمدية ..
بلا تحية...
تعالي أخبركِ عنّا بعضَ أسرار..فقد أخبرتنا عصافيرُ النت أنكِ مستاءة من السوريين..
أيتها الحاقدة على كلِّ مواطن الجمال في هذه الحياة..
أما كان الأجدر بكِ أن تسألي عن سوريا (فيروز العظيمة)..
فبينها وبين دمشق حكاية عشقٍ لا تنتهي وفي جعبتها عنّا ألفَ خبرٍ وألفَ جواب..
هي ذي تقول سائليني ياشآم..
و قرأتُ مجدك في الكتب..
دعيهاتخبركِ ومن شهِدَ معها نبلَ مواقفنا..أنّها تحبُّ دمشق..
وهواها الأرقّ..
وعن شآم المجد دعيها تروي
لك الحكايا..
وحتماً كانت ستقول مرَّ بي
يا واعداً وعدا
مثلما النسمة
من بردى..
وربما حدثتك
عن صيف الشام..
وربما غنّت لك
مرّ بي..نسمةً من صوب سوريا
إلى نضال الأحمدية ..
بلا تحية...
تعالي أخبركِ عنّا بعضَ أسرار..فقد أخبرتنا عصافيرُ النت أنكِ مستاءة من السوريين..
أيتها الحاقدة على كلِّ مواطن الجمال في هذه الحياة..
أما كان الأجدر بكِ أن تسألي عن سوريا (فيروز العظيمة)..
فبينها وبين دمشق حكاية عشقٍ لا تنتهي وفي جعبتها عنّا ألفَ خبرٍ وألفَ جواب..
هي ذي تقول سائليني ياشآم..
و قرأتُ مجدك في الكتب..
دعيهاتخبركِ ومن شهِدَ معها نبلَ مواقفنا..أنّها تحبُّ دمشق..
وهواها الأرقّ..
وعن شآم المجد دعيها تروي
لك الحكايا..
وحتماً كانت ستقول مرَّ بي
يا واعداً وعدا
مثلما النسمة
من بردى..
وربما حدثتك
عن صيف الشام..
وربما غنّت لك
مرّ بي..نسمةً من صوب سوريا