قراءة في كتاب تنفيذ : نادية جهاد صدر حديثًا للكاتبة المغتربة ابتسام عبد السادة
قراءة في كتاب
تنفيذ : نادية جهاد
صدر حديثًا للكاتبة المغتربة ابتسام عبد السادة
كتاب بعنوان :
( النصوص الأدبية في التربية المتطورة )
يحوي دراسات في كتابات الاديب جاسم محمد صالح
والكتاب مخصص لادب الاطفال
خصوصًا الطفل العراقي في زمن تحكم الانترنت والاجهزة الذكية التي اصبحت جزءاً لا يتجزأ من حياتنا وبسبب جائحة كورونا والتعليم الالكتروني والتعلم الذاتي بات المعول عليه عالميًا.
استخدمت الكاتبة المنهج الوصفي التحليلي للاديب العراقي جاسم محمد صالح انموذجاً في تنمية الذكاء العاطفي للاطفال وكيفية التخلص من الانفعالات التي تحبط الحالة النفسية للطفل وزرع صفات تساير المجتمع المتطور في الحدود المكانية والزماني لتوعية الاطفال والشباب والتربويين والاهل لخلق جيل واعي مثقف .
تناولت الدراسة محاور النصوص الادبية والمفاهيم الاجتماعية نظريًا وفكريًا وتوجيهياً والابتعاد عن الانانية والخوف والاحباط وابدالها بحب العلم والثقة بالنفس وحل المشكلات ووضع فرضيات الحلول المناسبة.
ان تطور المجتمعات مستمر بتطور التكنولوجيا وهذا يؤثر بالطبع على الاطفال لذا يجب على المختصين زرع قواعد واسس جديدة غير التي كانت تقصها الجدات وزرع الخوف لدى الصغار بأفكار علمية وتربوية اقرب الى عقولهم من خلال القصص القصيرة ذوات الحكمة والقصيدة السلسة الكلمات عميقة المعاني التي تتضمن بث روح التعاون والشجاعة والحكمة بشكل محبب واسلوب متطور لمنع انتشار ظاهرة العنف والتعلق والانزواء مع الهواتف الذكية لما لها من اضرار نفسية وصحية ومحاولة التعاون بين الاسرة والكادر التعليمي في جعل فصول التعليم تشجع على القراءة والمطالعة والتواصل وتغيير المناهج التعليمية بأستمرار لمواكبة التطور التقني المحلي والعالمي
تنفيذ : نادية جهاد
صدر حديثًا للكاتبة المغتربة ابتسام عبد السادة
كتاب بعنوان :
( النصوص الأدبية في التربية المتطورة )
يحوي دراسات في كتابات الاديب جاسم محمد صالح
والكتاب مخصص لادب الاطفال
خصوصًا الطفل العراقي في زمن تحكم الانترنت والاجهزة الذكية التي اصبحت جزءاً لا يتجزأ من حياتنا وبسبب جائحة كورونا والتعليم الالكتروني والتعلم الذاتي بات المعول عليه عالميًا.
استخدمت الكاتبة المنهج الوصفي التحليلي للاديب العراقي جاسم محمد صالح انموذجاً في تنمية الذكاء العاطفي للاطفال وكيفية التخلص من الانفعالات التي تحبط الحالة النفسية للطفل وزرع صفات تساير المجتمع المتطور في الحدود المكانية والزماني لتوعية الاطفال والشباب والتربويين والاهل لخلق جيل واعي مثقف .
تناولت الدراسة محاور النصوص الادبية والمفاهيم الاجتماعية نظريًا وفكريًا وتوجيهياً والابتعاد عن الانانية والخوف والاحباط وابدالها بحب العلم والثقة بالنفس وحل المشكلات ووضع فرضيات الحلول المناسبة.
ان تطور المجتمعات مستمر بتطور التكنولوجيا وهذا يؤثر بالطبع على الاطفال لذا يجب على المختصين زرع قواعد واسس جديدة غير التي كانت تقصها الجدات وزرع الخوف لدى الصغار بأفكار علمية وتربوية اقرب الى عقولهم من خلال القصص القصيرة ذوات الحكمة والقصيدة السلسة الكلمات عميقة المعاني التي تتضمن بث روح التعاون والشجاعة والحكمة بشكل محبب واسلوب متطور لمنع انتشار ظاهرة العنف والتعلق والانزواء مع الهواتف الذكية لما لها من اضرار نفسية وصحية ومحاولة التعاون بين الاسرة والكادر التعليمي في جعل فصول التعليم تشجع على القراءة والمطالعة والتواصل وتغيير المناهج التعليمية بأستمرار لمواكبة التطور التقني المحلي والعالمي