جمعية كيان تفعل اليوم العالمي للعمل الانساني بتنفيذ مبادرة (كيان العطاء) وتوزيع"500" وجبة غذائية في أحياء الرياض
'
08-29-2022 06:20 مساءً بواسطة زائر
د. وسيلة محمود الحلبي
العمل الإنساني ديدن جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة منذ نشأتها ، فهو حب انزرع في قلوب ونفوس مؤسسيها، ومجلسها الإداري ،وأعضائها، وموظفيها ..
وبمناسبة تفعيل اليوم العالمي للعمل الإنساني ، نفذت جمعية كيان مبادرة بعنوان (كيان العطاء) بالتعاون مع "فريق قوة عطاء التطوعي ومياه حلوه" التي دعمت المبادرة بعشرة كراتين ماء علما أن هذا ليس الدعم الأول لجمعية كيان فقد سبق ذلك عدة مرات .
هذا وتضمنت المبادرة توزيع "500" وجبة غذائية في أحياء الرياض، شارك في تغليف وتنسيق الوجبات الغذائية ، أعضاء فريق قوة عطاء التطوعي وأبناء كيان ، ثم قاموا بتوزيعها في عدة أحياء بمدينه الرياض ، وكانوا في غاية السعادة وهم يشاهدون الابتسامة ترتسم على وجوه كل من يستلم وجبته مهما كانت جنسيته .
تجدر الإشارة أن اليوم العالمي للعمل الإنساني يوافق التاسع عشر من شهر أغسطس/آب، احتفت به جمعية كيان بمبادرة " كيان العطاء" التي زرعت الابتسامة على وجه "500" شخص ، علما أن القائمين على الجمعية لا يألون جهداً في سبيل مساعدة الفئات الخاصة من الأيتام ذوي الظروف الخاصة ودمجهم بالمجتمع ، وتعليمهم حب التطوع والإيثار والأعمال الإنسانية التي من الممكن تقديمها لعدد كبير من أفراد المجتمع .
العمل الإنساني ديدن جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة منذ نشأتها ، فهو حب انزرع في قلوب ونفوس مؤسسيها، ومجلسها الإداري ،وأعضائها، وموظفيها ..
وبمناسبة تفعيل اليوم العالمي للعمل الإنساني ، نفذت جمعية كيان مبادرة بعنوان (كيان العطاء) بالتعاون مع "فريق قوة عطاء التطوعي ومياه حلوه" التي دعمت المبادرة بعشرة كراتين ماء علما أن هذا ليس الدعم الأول لجمعية كيان فقد سبق ذلك عدة مرات .
هذا وتضمنت المبادرة توزيع "500" وجبة غذائية في أحياء الرياض، شارك في تغليف وتنسيق الوجبات الغذائية ، أعضاء فريق قوة عطاء التطوعي وأبناء كيان ، ثم قاموا بتوزيعها في عدة أحياء بمدينه الرياض ، وكانوا في غاية السعادة وهم يشاهدون الابتسامة ترتسم على وجوه كل من يستلم وجبته مهما كانت جنسيته .
تجدر الإشارة أن اليوم العالمي للعمل الإنساني يوافق التاسع عشر من شهر أغسطس/آب، احتفت به جمعية كيان بمبادرة " كيان العطاء" التي زرعت الابتسامة على وجه "500" شخص ، علما أن القائمين على الجمعية لا يألون جهداً في سبيل مساعدة الفئات الخاصة من الأيتام ذوي الظروف الخاصة ودمجهم بالمجتمع ، وتعليمهم حب التطوع والإيثار والأعمال الإنسانية التي من الممكن تقديمها لعدد كبير من أفراد المجتمع .