Hoda Abouelella لُقبت الأميرة فوزية....
Hoda Abouelella
لُقبت الأميرة فوزية....
بأجمل أميرات العالم وذلك لأناقتها وجمالها الآخاذ اللذان عرفت بهما، فقد كانت أشبه بممثلات العصر الذهبي أمثال أودري هيبورن وهيدي لامار، فقد كانت بالنسبة للصحافة والعالم صاحبة إطلالات مذهلة وفاتنة لا مثيل لها في عصرها تكونت من مزيج من الموضة الأوروبية والغموض الشرقي، الأمر الذي جعلها المرشحة المثالية لعيون كاميرا المصور الإنجليزي سيسيل بيتون لتظهر في مجلة Life عام 1942. والذي وصفها بأنها: ”صاحبة النظرة الحزينة وشعر شديد السواد ووجه منحوت بدقة ويدين ناعمتين ورقيقتين خاليتين من تجاعيد العمل
بأجمل أميرات العالم وذلك لأناقتها وجمالها الآخاذ اللذان عرفت بهما، فقد كانت أشبه بممثلات العصر الذهبي أمثال أودري هيبورن وهيدي لامار، فقد كانت بالنسبة للصحافة والعالم صاحبة إطلالات مذهلة وفاتنة لا مثيل لها في عصرها تكونت من مزيج من الموضة الأوروبية والغموض الشرقي، الأمر الذي جعلها المرشحة المثالية لعيون كاميرا المصور الإنجليزي سيسيل بيتون لتظهر في مجلة Life عام 1942. والذي وصفها بأنها: ”صاحبة النظرة الحزينة وشعر شديد السواد ووجه منحوت بدقة ويدين ناعمتين ورقيقتين خاليتين من تجاعيد العمل
بأجمل أميرات العالم وذلك لأناقتها وجمالها الآخاذ اللذان عرفت بهما، فقد كانت أشبه بممثلات العصر الذهبي أمثال أودري هيبورن وهيدي لامار، فقد كانت بالنسبة للصحافة والعالم صاحبة إطلالات مذهلة وفاتنة لا مثيل لها في عصرها تكونت من مزيج من الموضة الأوروبية والغموض الشرقي، الأمر الذي جعلها المرشحة المثالية لعيون كاميرا المصور الإنجليزي سيسيل بيتون لتظهر في مجلة Life عام 1942. والذي وصفها بأنها: ”صاحبة النظرة الحزينة وشعر شديد السواد ووجه منحوت بدقة ويدين ناعمتين ورقيقتين خاليتين من تجاعيد العمل
لُقبت الأميرة فوزية....
بأجمل أميرات العالم وذلك لأناقتها وجمالها الآخاذ اللذان عرفت بهما، فقد كانت أشبه بممثلات العصر الذهبي أمثال أودري هيبورن وهيدي لامار، فقد كانت بالنسبة للصحافة والعالم صاحبة إطلالات مذهلة وفاتنة لا مثيل لها في عصرها تكونت من مزيج من الموضة الأوروبية والغموض الشرقي، الأمر الذي جعلها المرشحة المثالية لعيون كاميرا المصور الإنجليزي سيسيل بيتون لتظهر في مجلة Life عام 1942. والذي وصفها بأنها: ”صاحبة النظرة الحزينة وشعر شديد السواد ووجه منحوت بدقة ويدين ناعمتين ورقيقتين خاليتين من تجاعيد العمل
بأجمل أميرات العالم وذلك لأناقتها وجمالها الآخاذ اللذان عرفت بهما، فقد كانت أشبه بممثلات العصر الذهبي أمثال أودري هيبورن وهيدي لامار، فقد كانت بالنسبة للصحافة والعالم صاحبة إطلالات مذهلة وفاتنة لا مثيل لها في عصرها تكونت من مزيج من الموضة الأوروبية والغموض الشرقي، الأمر الذي جعلها المرشحة المثالية لعيون كاميرا المصور الإنجليزي سيسيل بيتون لتظهر في مجلة Life عام 1942. والذي وصفها بأنها: ”صاحبة النظرة الحزينة وشعر شديد السواد ووجه منحوت بدقة ويدين ناعمتين ورقيقتين خاليتين من تجاعيد العمل
بأجمل أميرات العالم وذلك لأناقتها وجمالها الآخاذ اللذان عرفت بهما، فقد كانت أشبه بممثلات العصر الذهبي أمثال أودري هيبورن وهيدي لامار، فقد كانت بالنسبة للصحافة والعالم صاحبة إطلالات مذهلة وفاتنة لا مثيل لها في عصرها تكونت من مزيج من الموضة الأوروبية والغموض الشرقي، الأمر الذي جعلها المرشحة المثالية لعيون كاميرا المصور الإنجليزي سيسيل بيتون لتظهر في مجلة Life عام 1942. والذي وصفها بأنها: ”صاحبة النظرة الحزينة وشعر شديد السواد ووجه منحوت بدقة ويدين ناعمتين ورقيقتين خاليتين من تجاعيد العمل