بسمه الطيار تناجي بغداد
#أشتاقكِ شوق الحمائم
لزرقة السماء .. للماء .. للطينِ
هل أوْحَشَتْكِ عيوني
فأنتِ توحشيني
تشكي من الحجر خطايَ
جدران بيتي تصدني
والبعد أعيا عيوني
فشوقك ينتاب روحي تارة
وتارة يهيج بي شجوني
بغداد ..
ومن لي غير هواك هوى
أحيا به
مذ أن رأت النور عيوني
بغدادية .. يختنق فيها شدوها
لقبابك تهرب أنفاسي .. فكوني
حانية على شهقات حبيسة
لا انا في سجن .. ولكن
اليوم كلي صار سجين ..
من خربشات الحجر الوقائي ..
لزرقة السماء .. للماء .. للطينِ
هل أوْحَشَتْكِ عيوني
فأنتِ توحشيني
تشكي من الحجر خطايَ
جدران بيتي تصدني
والبعد أعيا عيوني
فشوقك ينتاب روحي تارة
وتارة يهيج بي شجوني
بغداد ..
ومن لي غير هواك هوى
أحيا به
مذ أن رأت النور عيوني
بغدادية .. يختنق فيها شدوها
لقبابك تهرب أنفاسي .. فكوني
حانية على شهقات حبيسة
لا انا في سجن .. ولكن
اليوم كلي صار سجين ..
من خربشات الحجر الوقائي ..