ليس للانسان الا ما سعى احمد عايد سليمان
ليس للانسان الا ما سعى
احمد عايد سليمان
قد لانعلم متى تحين الفرص ويصبح الحلم واقعا نعيشه وقد لانعلم كيف ومتى تتهيٌأ أسباب التحقيق ليكون واقعاً مطبق وله اساس.. ومن غير الممكن ان تكون الاحلام والامال معلقات فقط في الاذهان.. المبادرة بالسعي والتوجه في ايجاد الممكن هو الممر الرئيسي في الوصول للهدف الذي هو اصلا عنوان الحلم او الامل.. هنا يجب التمعن والتدقيق في اصل الحلم المراد تحقيقه وليكن له مشروعية من خلال الشروع من نوافذه التي تحتاج الى اسس كي تكون نافذة للانطلاق..
هل نمتلك قدر الصدفة كي تسعى احلامنا الينا، بالطبع هذه نادر او في بعض الاحيان يكون مستحيلا ، ولا حتى الركون الى الظروف التي تكون مناسبة هو العامل الاساس في التحقيق … فأي من الفرص على المرء ان يستغلها.. اولاها و اولها .. تبدأ بسم الله الرحمن الرحيم سارعو الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والارض اعدت للمتقين.. صدق احسن القائلين .. اي من الفرص نمتلكها وكما هي ذاتها توصلنا الى المكان الذي نبغي . من منا لم تكن الجنة حاضرة في ذهنه … لكن كيف السعي اليها.. كلنا يعلم ويعرف حقيقة الطريق والعمل الذي اتخاذه والالتزام بعوامله وظروفه.. واقول انها سهله وغالية بثمنها .. وكما قال سيد الخلق وحبيبنا.. الا سعلة الله غالية وكررها ثلاث وختمها بالقول الا سلعة الله الجنة.. سوف اختصر النصائح بعدة نقاط…
المبادرة اولا بامتلاك كل شي نحبه
عدم انتظار الحياة بمنح الادوار كي نلعبها
لاتختبر القدر بجلب الفرص
الحياة تاخذ منك اكثر من ما تعطيك
لن تجد الوقت المناسب مالم تصنعه بجهدك..
امتلك الجرآة اذا اردت تحقيق ذاتك
التوفيق بالسعي يأتي من الباري عز شأنه كي تحول الحلم الى واقع … بسم الله الرحمن الرحيم.. وليس للانسان الا ما سعى
صدق الله العظيم
احمد عايد سليمان
قد لانعلم متى تحين الفرص ويصبح الحلم واقعا نعيشه وقد لانعلم كيف ومتى تتهيٌأ أسباب التحقيق ليكون واقعاً مطبق وله اساس.. ومن غير الممكن ان تكون الاحلام والامال معلقات فقط في الاذهان.. المبادرة بالسعي والتوجه في ايجاد الممكن هو الممر الرئيسي في الوصول للهدف الذي هو اصلا عنوان الحلم او الامل.. هنا يجب التمعن والتدقيق في اصل الحلم المراد تحقيقه وليكن له مشروعية من خلال الشروع من نوافذه التي تحتاج الى اسس كي تكون نافذة للانطلاق..
هل نمتلك قدر الصدفة كي تسعى احلامنا الينا، بالطبع هذه نادر او في بعض الاحيان يكون مستحيلا ، ولا حتى الركون الى الظروف التي تكون مناسبة هو العامل الاساس في التحقيق … فأي من الفرص على المرء ان يستغلها.. اولاها و اولها .. تبدأ بسم الله الرحمن الرحيم سارعو الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والارض اعدت للمتقين.. صدق احسن القائلين .. اي من الفرص نمتلكها وكما هي ذاتها توصلنا الى المكان الذي نبغي . من منا لم تكن الجنة حاضرة في ذهنه … لكن كيف السعي اليها.. كلنا يعلم ويعرف حقيقة الطريق والعمل الذي اتخاذه والالتزام بعوامله وظروفه.. واقول انها سهله وغالية بثمنها .. وكما قال سيد الخلق وحبيبنا.. الا سعلة الله غالية وكررها ثلاث وختمها بالقول الا سلعة الله الجنة.. سوف اختصر النصائح بعدة نقاط…
المبادرة اولا بامتلاك كل شي نحبه
عدم انتظار الحياة بمنح الادوار كي نلعبها
لاتختبر القدر بجلب الفرص
الحياة تاخذ منك اكثر من ما تعطيك
لن تجد الوقت المناسب مالم تصنعه بجهدك..
امتلك الجرآة اذا اردت تحقيق ذاتك
التوفيق بالسعي يأتي من الباري عز شأنه كي تحول الحلم الى واقع … بسم الله الرحمن الرحيم.. وليس للانسان الا ما سعى
صدق الله العظيم