اللوحة بعنوان"كتاب الزمان" للفنانة التشكيلية ليديا بارود-لبنان
اللوحة بعنوان"كتاب الزمان"
للفنانة التشكيلية ليديا بارود-لبنان
نوع المواد زيتي
مقاس 80×100
مفهوم "الزمن " يعالج قضية وجودية ترتبط بالإنسان وبوجوده تتبع الزمن بمختلف دلالاته: الوقت والماضي والحاضر والمستقبل والموت.
رجل عجوز يتسم سمة المفكر تتردد في مخيلته مراحل حياته يسردها بكل ابعادها في تفاصيل جلسته، واضعا يده على رأسه يحاور الأيام عبر "كتاب الزمان".
جلده مشابه في اللون للخشب، العقارب في يديه معقودة تتكلم فيها لغة السنين التي عبرها بحياته، ونظراته الى المدى الذي مضى والاستعداد لتجاوز خط الموت عندما يحين الوقت، بعدم الخوف وتجاوز هذا الوقت العصيب براحة بال وضمير حي.
صورت الفنانة ليديا بارود الشيخوخة كما هي بكل ابعادها، فالشيخوخة ستحدث للجميع ،وحتى في سن الشيخوخة يمكنك الحفاظ على كرامة الهدوء وعزة النفس.
فالفنانة ليديا نسجت خيوط لوحتها بألوان ترابية هادئة، متنوعة، تمتزج فيها افراح واحزان ، دموع وضحكات، علاقات وخيبات، مشقات وتعب ، مشاعر متضاربة تعبر عن قصة حياة كاملة عبرت.... تجدها في قطعة فنية جامدة..ولكنها تنضح بالحياة، تعطي الناظر ابعادا حقيقية تجد فيها الإضاءة الواقعية واللون بكل ميزاته بأجمل انارة وصورة.
الفنانة ليديا بارود-لبنانية المنشأ- من بلدة جعيتا حيث يتألق اهل الرقي ويرفع التاريخ هامته بالعظماء الكبار...فمن يرسم حدود الشمس؟! من يحدد موج البحر؟! ومن يعيد للحياة بريقها؟!..
الفنانة ليديا بارود تفتح كتاب ابداعها وتروي للأجيال كيف يكون الفن منسجما مع الحياة !!..
للفنانة التشكيلية ليديا بارود-لبنان
نوع المواد زيتي
مقاس 80×100
مفهوم "الزمن " يعالج قضية وجودية ترتبط بالإنسان وبوجوده تتبع الزمن بمختلف دلالاته: الوقت والماضي والحاضر والمستقبل والموت.
رجل عجوز يتسم سمة المفكر تتردد في مخيلته مراحل حياته يسردها بكل ابعادها في تفاصيل جلسته، واضعا يده على رأسه يحاور الأيام عبر "كتاب الزمان".
جلده مشابه في اللون للخشب، العقارب في يديه معقودة تتكلم فيها لغة السنين التي عبرها بحياته، ونظراته الى المدى الذي مضى والاستعداد لتجاوز خط الموت عندما يحين الوقت، بعدم الخوف وتجاوز هذا الوقت العصيب براحة بال وضمير حي.
صورت الفنانة ليديا بارود الشيخوخة كما هي بكل ابعادها، فالشيخوخة ستحدث للجميع ،وحتى في سن الشيخوخة يمكنك الحفاظ على كرامة الهدوء وعزة النفس.
فالفنانة ليديا نسجت خيوط لوحتها بألوان ترابية هادئة، متنوعة، تمتزج فيها افراح واحزان ، دموع وضحكات، علاقات وخيبات، مشقات وتعب ، مشاعر متضاربة تعبر عن قصة حياة كاملة عبرت.... تجدها في قطعة فنية جامدة..ولكنها تنضح بالحياة، تعطي الناظر ابعادا حقيقية تجد فيها الإضاءة الواقعية واللون بكل ميزاته بأجمل انارة وصورة.
الفنانة ليديا بارود-لبنانية المنشأ- من بلدة جعيتا حيث يتألق اهل الرقي ويرفع التاريخ هامته بالعظماء الكبار...فمن يرسم حدود الشمس؟! من يحدد موج البحر؟! ومن يعيد للحياة بريقها؟!..
الفنانة ليديا بارود تفتح كتاب ابداعها وتروي للأجيال كيف يكون الفن منسجما مع الحياة !!..