كيان تشارك بركن تعريفي في ملتقى الأسرة والمجتمع بجامعة الأميرة نوره
'
01-29-2022 09:13 صباحاً بواسطة زائر
الشمس الفضائية / د. وسيلة محمود الحلبي
إيمانا من جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة بالتواجد في جميع المناسبات التي تهم أفراد المجتمع والأسرة وبهدف تحقيق أهدافها في التعريف بالجمعية وتواجدها في المحافل والمعارض والملتقيات ولإبراز دورها في تنمية وتمكين اليتيم ذوي الظروف الخاصة شاركت الجمعية بركن تعريفي عن الجمعية وأهدافها ومشاريعها في المعرض المصاحب لملتقى الأسرة والمجتمع والذي نظمته جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالشراكة مع اللجنة النسائية للتنمية المجتمعية، ولجنة شؤون الأسرة بمجلس منطقة الرياض ورعاه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز آل سعود. واستمر ثلاثة أيام على التوالي
وشهد ركن جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة في المعرض التفاعلي الذي شارك فيه عدد من جهات القطاع الحكومي ومؤسسات المجتمع التنموي. زيارات متكررة ومتعددة من الحضور ومن أعضاء هيئة التدريس ومنسوبي الجامعة وعدد من الجهات المشاركة.
تجدر الإشارة أن هذا الملتقى يهدف إلى بيان مسؤولية المجتمع بمؤسساته كافة نحو دعم الأسرة لإحداث تغيير إيجابي، وتحسين جودة حياتها، ومساندتها في تنشئة ورعاية أبنائها، من خلال تسليط الضوء على أهمية دور الأسرة في أمن واستقرار ونهضة المجتمع، والبرامج والمبادرات المُنفّذة من قبل مؤسسات المجتمع الحكومية والخاصة أو المدنية التي أحدثت تحولًا فعالًا في حياة الأسرة، إضافةً إلى إبراز جهود مؤسسات المجتمع المختلفة المبذولة لدعم الأسرة، وتحفيز تلك المؤسسات لتفعل أدوارها الداعمة للأسرة؛ للإسهام في دعم مستهدفات مجلس شؤون الأسرة.
إيمانا من جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة بالتواجد في جميع المناسبات التي تهم أفراد المجتمع والأسرة وبهدف تحقيق أهدافها في التعريف بالجمعية وتواجدها في المحافل والمعارض والملتقيات ولإبراز دورها في تنمية وتمكين اليتيم ذوي الظروف الخاصة شاركت الجمعية بركن تعريفي عن الجمعية وأهدافها ومشاريعها في المعرض المصاحب لملتقى الأسرة والمجتمع والذي نظمته جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالشراكة مع اللجنة النسائية للتنمية المجتمعية، ولجنة شؤون الأسرة بمجلس منطقة الرياض ورعاه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز آل سعود. واستمر ثلاثة أيام على التوالي
وشهد ركن جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة في المعرض التفاعلي الذي شارك فيه عدد من جهات القطاع الحكومي ومؤسسات المجتمع التنموي. زيارات متكررة ومتعددة من الحضور ومن أعضاء هيئة التدريس ومنسوبي الجامعة وعدد من الجهات المشاركة.
تجدر الإشارة أن هذا الملتقى يهدف إلى بيان مسؤولية المجتمع بمؤسساته كافة نحو دعم الأسرة لإحداث تغيير إيجابي، وتحسين جودة حياتها، ومساندتها في تنشئة ورعاية أبنائها، من خلال تسليط الضوء على أهمية دور الأسرة في أمن واستقرار ونهضة المجتمع، والبرامج والمبادرات المُنفّذة من قبل مؤسسات المجتمع الحكومية والخاصة أو المدنية التي أحدثت تحولًا فعالًا في حياة الأسرة، إضافةً إلى إبراز جهود مؤسسات المجتمع المختلفة المبذولة لدعم الأسرة، وتحفيز تلك المؤسسات لتفعل أدوارها الداعمة للأسرة؛ للإسهام في دعم مستهدفات مجلس شؤون الأسرة.