جمعية كيان للأيتام تقيم دورة بعنوان " أبواب مفتوحة" لمستفيداتها عبر منصة زوم
'
01-11-2022 05:24 مساءً بواسطة زائر
د. وسيلة محمود الحلبي
إيمانا من جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة بتمكين مستفيداتها الأمهات والأسر البديلة والمقبلات على الزواج بتنمية مداركهم بكيفية تربية الأبناء على ثقافة الحوار الجيد بأسلوب محبب وبحزم وحكمة مع الرحمة ،
أقامت الجمعية مساء اليوم الثلاثاء 11 يناير 2022 دورة بعنوان" أبواب مفتوحة" قدمتها المستشارة والمدربة نورة محمد الطرباق الحاصلة على دبلوم إرشاد أسري مستشارة ومدربة أسرية وذلك بحضور عدد من مستفيدات كيان عبر منصة زوم.
حيث رحبت بالحاضرات وشكرت جمعية كيان للأيتام على اهتمامها الكبير بتثقيف مستفيداتها وإتاحة الفرصة لها للمشاركة في ذلك سائلة الله عز وجل أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه وأوضحت في محاضرتها أهمية الحوار الجيد مع الوالدين والأبناء ومع الأسرة أو المجتمع وأشارت إلى أهمية تعليم الأبناء العلم الشرعي والعلم الصالح والواضح وضرورة الإنصات وناقشت مصفوفة التربية المتمثلة في :" الحب والحكمة والتحفيز والحزم" وبينت أن هناك خطوط حمراء على الأباء والأمهات عدم التهاون فيها وهي : الصلاة، والحجاب ، واللباس الساتر. وشددت على الحضور بضرورة عدم التهاون فيها مهما حصل وتعويد الأبناء عليها منذ الصغر .
وأكدت أن الأبناء أمانة في أعناق والديهم وعليهم أن يحسنوا تربيتهم وأن يحكموا بعدل وبحزم وليس بقسوة واحتساب الأجر في التربية . مؤكدة أن صلاح الذرية لا يأت دون تعب . وختمت بقولها " أولادكم أمانة لديكم فأحسنوا تربيتهم وتذكروا قول رسول الله عليه الصلاة والسلام : إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له ".
وبعد ذلك جرت مناقشة أثرت معلومات الحاضرات .
إيمانا من جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة بتمكين مستفيداتها الأمهات والأسر البديلة والمقبلات على الزواج بتنمية مداركهم بكيفية تربية الأبناء على ثقافة الحوار الجيد بأسلوب محبب وبحزم وحكمة مع الرحمة ،
أقامت الجمعية مساء اليوم الثلاثاء 11 يناير 2022 دورة بعنوان" أبواب مفتوحة" قدمتها المستشارة والمدربة نورة محمد الطرباق الحاصلة على دبلوم إرشاد أسري مستشارة ومدربة أسرية وذلك بحضور عدد من مستفيدات كيان عبر منصة زوم.
حيث رحبت بالحاضرات وشكرت جمعية كيان للأيتام على اهتمامها الكبير بتثقيف مستفيداتها وإتاحة الفرصة لها للمشاركة في ذلك سائلة الله عز وجل أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه وأوضحت في محاضرتها أهمية الحوار الجيد مع الوالدين والأبناء ومع الأسرة أو المجتمع وأشارت إلى أهمية تعليم الأبناء العلم الشرعي والعلم الصالح والواضح وضرورة الإنصات وناقشت مصفوفة التربية المتمثلة في :" الحب والحكمة والتحفيز والحزم" وبينت أن هناك خطوط حمراء على الأباء والأمهات عدم التهاون فيها وهي : الصلاة، والحجاب ، واللباس الساتر. وشددت على الحضور بضرورة عدم التهاون فيها مهما حصل وتعويد الأبناء عليها منذ الصغر .
وأكدت أن الأبناء أمانة في أعناق والديهم وعليهم أن يحسنوا تربيتهم وأن يحكموا بعدل وبحزم وليس بقسوة واحتساب الأجر في التربية . مؤكدة أن صلاح الذرية لا يأت دون تعب . وختمت بقولها " أولادكم أمانة لديكم فأحسنوا تربيتهم وتذكروا قول رسول الله عليه الصلاة والسلام : إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له ".
وبعد ذلك جرت مناقشة أثرت معلومات الحاضرات .