سمارا البحيري سألت دموعي لفراقق
سألت دموعي لفراقق يا أعز الحبايب الدنيا ملاها السكون بالصمت الحاضر واليقين الغايب سبع سنين من عمري ما للونت فيهم توبي والجرح كان قسمي والدمع مكتوب لكنك جتني بالمنام لقيتك بجنه الخلد ساكن وعلى السندس الاخضر نايم ساعتها دق الفرح بابى وقولت منك استأذن واللون بقه توبي والفرح يسير قسمتي والسعد يكون مكتوب وعلى مر الزمان هتفضل ذكرى غاليه يا أعز الاحباب اخويا الغالي وكل الاحباب