إيهاب نصار : المملكة الأولى على مستوى الشرق الأوسط في التجميل وأصبحت تنافس عالميا
'
10-18-2021 06:55 صباحاً بواسطة زائر
الشمس الفضائية / د. وسيلة الحلبي
كشف جراح التجميل الدكتور إيهاب نصار عن زيادة اقبال الرجال على التجميل في منطقة الشرق الاوسط وتحديدا الخليج خصوصا في ظل جائحة كورونا واستخدام الماسك الكمامات ومنع التجمعات والمناسبات مشيرا إلى أن كثر منهم قرر الاعتناء أكثر ببشرته والعيون والشد وعمليات الأنف والتثدي.
لافتا إلى أن التثدي يمثل النسبة الأعلى للإقبال خصوصا مع قلة الحركة وإغلاق العديد من الأندية وكثرة العادات الغذائية السيئة في المنطقة بشكل عام فالأكل العربي دسم ومنوع ويحتوي على الكثير من السعرات الحرارية وكذلك لا أنسى أن الحلويات لها دور كبير في زيادة الوزن وتخريب أغلب الإجراءات التجميلية الخاصة بالنساء في مختلف العواصم العربية ومنها لبنان والقاهرة والرياض والمنامة والدوحة كما أن العادات الغذائية السيئة وقلة الرياضة والحركة زادت من نسبة التثدي لدى الشباب.
وأشار نصار أن المملكة باتت الأولى عربياً بناء على ما يتم تداوله ويلمسه المستثمرون والاطباء في هذا المجال على مستوى منطقة الشرق الأوسط في عمليات التجميل، بل إنها أصبحت تنافس باقي دول العالم المتطورة في هذا المجال، لافتا إلى التطور الكبير الذي شهدته المملكة في جراحات التجميل والعناية بالبشرة، والذي يعود إلى توفر الإمكانات والخبرات الطبية، وكذلك أفضل الأجهزة العالمية، وزيادة الوعي من الجنسين على السواء بأهمية هذا النوع من الجراحات بعد أن كان مقتصرا في السابق على النساء. جعل المملكة العربية السعودية تتربع على عرش الجراحات التجميلية عربيا بعد ان كانت لبنان ومصر متقدمة في عدد الإجراءات التجميلية بشكل عام.
ولفت إلى أن جراحات التجميل تعتمد على عنصر الثقة في الطبيب المعالج، بجانب المؤهلات العالية والخبرات الكثيرة من الأطباء، مشدداً على أن سمعة الطبيب من حيث مصداقيته ونتائج العمليات التي يقوم بها هي الأساس الذي يتم من خلاله اختيار الطبيب في العمليات التجميلية وأشار إلى اقتحام الأطباء العرب بقوة لتخصص جراحات التجميل الذي أصبح الآن الأكثر طلباً من قبل الأطباء والطبيبات بعد أن كان الأقل إقبالا قبل 20 عاماً مضت، مبينا أن جراحي التجميل العرب تفوقوا و ساهموا في العديد من الإنجازات العالمية، كما تتم الاستعانة بهم في إجراء الأبحاث العلمية. ويطلب عدد منهم لتنفيذ عمليات في العواصم الغربية وكذلك لتقديم أبحاث ودراسات في هذا المجال
ولفت نصار إلى أنهم وبعد جائحة كورونا يسعون من خلال مبادرات توعويه وتثقيفيه يقودها نخبه من اطباء التجميل في منطقة الشرق الاوسط الى التعريف اكثر بأهمية التجميل في المجتمع الخليجي والعربي من خلال مشاركتهم بالعديد من الفعاليات والمواسم والندوات بمختلف الجامعات العربية والأندية والمستشفيات والغرف التجارية وتواجدهم من خلال الإعلام للتعريف بالتجميل وأهميته وأنه لا يقتصر على عمر أو جنس وسهولة بعض الإجراءات فيه وتطور هذا العلم محليا وعالميا وبراعة الأطباء في الشرق الأوسط في هذا التخصص تحديدا خصوصا مع تطور وظهور الأجهزة الجديدة والتي تساعد الرجل أو المرأة من تحقيق ما يتمناه من نتائج ظاهرة وملموسة على عكس ما كان في السابق من نتائج تقريبيه وغير دقيقه لدى البعض كما تطرق إلى كثرة المراكز والمجمعات الطبية ولكن يجب التأكد من خبرة الطبيب المعالج وتخصصه لان العمليات التجميلية لا يمكن الاستهانة بها أو الاستخفاف بالعملية التجميلية.
فهي بالنهاية إجراءات طبية تخضع المعايير علمية موثوقة ، وتطرق نصار إلى أن مسألة الحرج والخجل زالت وتلاشت بالمجتمع العربي والخليجي تحديدا وأصبح الرجال يقبلون على عمليات معينة خصوصا في الوجه وهي لمسات بسيطة وسطحية على خلاف السيدات تماما. وأضاف نصار أن تطور مجال التجميل يعزز من مفهوم السياحة العلاجية التجميلية خصوصا في مصر ولبنان والسعودية ونحن نستقطب من دول الخليج والمنطقة لتكون العاصمة الرياض عاصمة الجمال والتجميل خصوصا لما يحظى به أطباء التجميل بالسعودية من سمعة عالمية جعلتنا نحرص ونتواجد بأهم عاصمة عربية وجعلت أنظار العالم تتوجه إليهم بعدما حققوا نجاحات مبهرة وعالمية وأبحاث أكاديمية جعلت التجميل والجلدية وبعض التخصصات الأخرى الطبية في المقدمة.
لافتا إلى أن جائحه كورونا زادت من اقبال كثر من الجنسين للتحسين من مظهرهم خصوصا في شركات القطاع الخاص وتحقيق نتائج ملموسة تساعدهم في حياتهم الأسرية والعملية وأكد أن أغلب القيادات النسائية في القطاعين الخاص والعام يخضعن للتجميل من وقت لأخر بنسبة تتجاوز ٧٠ في المئة مقارنة مع العامين الماضية ٢٠١٩ و٢٠٢٠.
كشف جراح التجميل الدكتور إيهاب نصار عن زيادة اقبال الرجال على التجميل في منطقة الشرق الاوسط وتحديدا الخليج خصوصا في ظل جائحة كورونا واستخدام الماسك الكمامات ومنع التجمعات والمناسبات مشيرا إلى أن كثر منهم قرر الاعتناء أكثر ببشرته والعيون والشد وعمليات الأنف والتثدي.
لافتا إلى أن التثدي يمثل النسبة الأعلى للإقبال خصوصا مع قلة الحركة وإغلاق العديد من الأندية وكثرة العادات الغذائية السيئة في المنطقة بشكل عام فالأكل العربي دسم ومنوع ويحتوي على الكثير من السعرات الحرارية وكذلك لا أنسى أن الحلويات لها دور كبير في زيادة الوزن وتخريب أغلب الإجراءات التجميلية الخاصة بالنساء في مختلف العواصم العربية ومنها لبنان والقاهرة والرياض والمنامة والدوحة كما أن العادات الغذائية السيئة وقلة الرياضة والحركة زادت من نسبة التثدي لدى الشباب.
وأشار نصار أن المملكة باتت الأولى عربياً بناء على ما يتم تداوله ويلمسه المستثمرون والاطباء في هذا المجال على مستوى منطقة الشرق الأوسط في عمليات التجميل، بل إنها أصبحت تنافس باقي دول العالم المتطورة في هذا المجال، لافتا إلى التطور الكبير الذي شهدته المملكة في جراحات التجميل والعناية بالبشرة، والذي يعود إلى توفر الإمكانات والخبرات الطبية، وكذلك أفضل الأجهزة العالمية، وزيادة الوعي من الجنسين على السواء بأهمية هذا النوع من الجراحات بعد أن كان مقتصرا في السابق على النساء. جعل المملكة العربية السعودية تتربع على عرش الجراحات التجميلية عربيا بعد ان كانت لبنان ومصر متقدمة في عدد الإجراءات التجميلية بشكل عام.
ولفت إلى أن جراحات التجميل تعتمد على عنصر الثقة في الطبيب المعالج، بجانب المؤهلات العالية والخبرات الكثيرة من الأطباء، مشدداً على أن سمعة الطبيب من حيث مصداقيته ونتائج العمليات التي يقوم بها هي الأساس الذي يتم من خلاله اختيار الطبيب في العمليات التجميلية وأشار إلى اقتحام الأطباء العرب بقوة لتخصص جراحات التجميل الذي أصبح الآن الأكثر طلباً من قبل الأطباء والطبيبات بعد أن كان الأقل إقبالا قبل 20 عاماً مضت، مبينا أن جراحي التجميل العرب تفوقوا و ساهموا في العديد من الإنجازات العالمية، كما تتم الاستعانة بهم في إجراء الأبحاث العلمية. ويطلب عدد منهم لتنفيذ عمليات في العواصم الغربية وكذلك لتقديم أبحاث ودراسات في هذا المجال
ولفت نصار إلى أنهم وبعد جائحة كورونا يسعون من خلال مبادرات توعويه وتثقيفيه يقودها نخبه من اطباء التجميل في منطقة الشرق الاوسط الى التعريف اكثر بأهمية التجميل في المجتمع الخليجي والعربي من خلال مشاركتهم بالعديد من الفعاليات والمواسم والندوات بمختلف الجامعات العربية والأندية والمستشفيات والغرف التجارية وتواجدهم من خلال الإعلام للتعريف بالتجميل وأهميته وأنه لا يقتصر على عمر أو جنس وسهولة بعض الإجراءات فيه وتطور هذا العلم محليا وعالميا وبراعة الأطباء في الشرق الأوسط في هذا التخصص تحديدا خصوصا مع تطور وظهور الأجهزة الجديدة والتي تساعد الرجل أو المرأة من تحقيق ما يتمناه من نتائج ظاهرة وملموسة على عكس ما كان في السابق من نتائج تقريبيه وغير دقيقه لدى البعض كما تطرق إلى كثرة المراكز والمجمعات الطبية ولكن يجب التأكد من خبرة الطبيب المعالج وتخصصه لان العمليات التجميلية لا يمكن الاستهانة بها أو الاستخفاف بالعملية التجميلية.
فهي بالنهاية إجراءات طبية تخضع المعايير علمية موثوقة ، وتطرق نصار إلى أن مسألة الحرج والخجل زالت وتلاشت بالمجتمع العربي والخليجي تحديدا وأصبح الرجال يقبلون على عمليات معينة خصوصا في الوجه وهي لمسات بسيطة وسطحية على خلاف السيدات تماما. وأضاف نصار أن تطور مجال التجميل يعزز من مفهوم السياحة العلاجية التجميلية خصوصا في مصر ولبنان والسعودية ونحن نستقطب من دول الخليج والمنطقة لتكون العاصمة الرياض عاصمة الجمال والتجميل خصوصا لما يحظى به أطباء التجميل بالسعودية من سمعة عالمية جعلتنا نحرص ونتواجد بأهم عاصمة عربية وجعلت أنظار العالم تتوجه إليهم بعدما حققوا نجاحات مبهرة وعالمية وأبحاث أكاديمية جعلت التجميل والجلدية وبعض التخصصات الأخرى الطبية في المقدمة.
لافتا إلى أن جائحه كورونا زادت من اقبال كثر من الجنسين للتحسين من مظهرهم خصوصا في شركات القطاع الخاص وتحقيق نتائج ملموسة تساعدهم في حياتهم الأسرية والعملية وأكد أن أغلب القيادات النسائية في القطاعين الخاص والعام يخضعن للتجميل من وقت لأخر بنسبة تتجاوز ٧٠ في المئة مقارنة مع العامين الماضية ٢٠١٩ و٢٠٢٠.