ابو الحسن احمد مع Hamed Almaliki يكتب حامد المالكي منشورا يستهله بجملة " هكذا كنا نصنع الدراما بالحب " .
ابو الحسن احمد مع Hamed Almaliki
يكتب حامد المالكي منشورا يستهله بجملة " هكذا كنا نصنع الدراما بالحب " ... أوجعتني " كنا " ياحامد.. نعم نحن الآن وسنبقى الصناع المهرة المجددين ابناء اللحظة وأبناء ملاحقة الجديد .. نحن " الآن " يارفيق الايام كلها ... نحن " صباح عطوان وحامد المالكي وباسل شبيب وضياء سالم " كنا ومانزال نصنع ونبحث ونقلق ونحاول .. لا أحد بإمكانه هزيمتنا ياصديقي ...لا العصر ولا الآخر لأننا الصاغة في الزمن الأعمى.. أصحاب البصيرة وصناع الجمال وصناع التاريخ ...
نعم ياصديقي .. قد نصمت سنوات ..قد ننسحب من المشهد لعقد احيانا لكننا غالبا مانعود بطيش الدم الفتي لنقلب الطاولة ونكتب امجادنا بالمحاولة والتفكير العميق والجهد
فلا احد بإمكانه ان يهزم صباح عطوان وهو الذي وقف في " اعالي الفردوس " يكتب المعجزة ويضحك بوجه الزمن ويصرخ انا الأوحد .. وكان وسيبقى كذلك ...
ولا أحد بإمكانه ان يهزم حامد المالكي برائعة " الحب والسلام " والدهانة وغيرها من سجلات الإبداع
ولا أحد يتجرأ ان يزحزح باسل شبيب صاحب الرائعة " رباب ورازقية " ..
ولا أحد يهزم ضياء سالم في رائعته " قمبر علي " .. ولا أحد ينكر " غرباء وهستريا "
نحن الأمل ياصديقي ونحن العلامات الفارقة لهذا الزمن المتقلب المزاج .. ستبقى ايادينا مفتوحة للقادمين.. لكننا مازلنا نحث المخيلة لسباق الغد
أحبكم انتم " صباح عطوان " استاذنا الكبير المبجل ... حامد المالكي ماركة الجمال المسجلة ..باسل شبيب الحكواتي المبدع والكبير .. ضياء سالم العقل الجميل المتمرد والمثقف العميق "
نحن الآن يا Hamed Almaliki الجميل
يكتب حامد المالكي منشورا يستهله بجملة " هكذا كنا نصنع الدراما بالحب " ... أوجعتني " كنا " ياحامد.. نعم نحن الآن وسنبقى الصناع المهرة المجددين ابناء اللحظة وأبناء ملاحقة الجديد .. نحن " الآن " يارفيق الايام كلها ... نحن " صباح عطوان وحامد المالكي وباسل شبيب وضياء سالم " كنا ومانزال نصنع ونبحث ونقلق ونحاول .. لا أحد بإمكانه هزيمتنا ياصديقي ...لا العصر ولا الآخر لأننا الصاغة في الزمن الأعمى.. أصحاب البصيرة وصناع الجمال وصناع التاريخ ...
نعم ياصديقي .. قد نصمت سنوات ..قد ننسحب من المشهد لعقد احيانا لكننا غالبا مانعود بطيش الدم الفتي لنقلب الطاولة ونكتب امجادنا بالمحاولة والتفكير العميق والجهد
فلا احد بإمكانه ان يهزم صباح عطوان وهو الذي وقف في " اعالي الفردوس " يكتب المعجزة ويضحك بوجه الزمن ويصرخ انا الأوحد .. وكان وسيبقى كذلك ...
ولا أحد بإمكانه ان يهزم حامد المالكي برائعة " الحب والسلام " والدهانة وغيرها من سجلات الإبداع
ولا أحد يتجرأ ان يزحزح باسل شبيب صاحب الرائعة " رباب ورازقية " ..
ولا أحد يهزم ضياء سالم في رائعته " قمبر علي " .. ولا أحد ينكر " غرباء وهستريا "
نحن الأمل ياصديقي ونحن العلامات الفارقة لهذا الزمن المتقلب المزاج .. ستبقى ايادينا مفتوحة للقادمين.. لكننا مازلنا نحث المخيلة لسباق الغد
أحبكم انتم " صباح عطوان " استاذنا الكبير المبجل ... حامد المالكي ماركة الجمال المسجلة ..باسل شبيب الحكواتي المبدع والكبير .. ضياء سالم العقل الجميل المتمرد والمثقف العميق "
نحن الآن يا Hamed Almaliki الجميل