تحت رعاية الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين منظمة همسة سماء الثقافة الدولية الدنماركية تعقد مؤتمرها الرابع "قافلة القدس الثقافية"
'
05-30-2021 03:52 مساءً بواسطة زائر
قناة الشمس الفضائية / وسيلة محمود الحلبي
تحت رعاية الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين وبحضور وزير التنمية الاجتماعية الدكتور الحمد المجدلاني منظمة همسة سما الثقافة الدولية عقدت مؤتمرها الرابع قافلة القدس الثقافية وزهاء الثلاث ساعات ونيف وعبر منصتها الالكترونية همسة نت
حيث استهل المؤتمر بآيات عطرة من الذكر الحكيم.، تلاه تقرير عن سير القافلة منذ انطلاقتها في العام 2018م. وقد رحب بضيوف المؤتمر كل من الإعلامي رشيد خير مقدم المؤتمر والإعلامية أم كلثوم محمد المصطفى مقدمة المؤتمر، بعد ذلك ألقت الدكتورة فاطمة أبو واصل اغبارية رئيسة المؤتمر كلمة الافتتاحية قالت فيها: فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين، معالي وزير التنمية الاجتماعية في دولة فلسطين الدكتور أحمد المجدلاني أصحاب المعالي والسعادة، الادارة العليا لمنظمة همسة سماء الثقافة. يسرني أن أرحب بكم جميعا كما أرحب بجميع الحاضرين الذين يشاركوننا هذا اليوم العظيم في تاريخ منظمتنا التي تسعى منذ نشأتها، بالمساهمة المباشرة والفعالة في كل المجالات التي ترمي للنهوض بالتقارب الثقافي والحضاري. كما أنني أشيد بالجهود التي واكبت القافلة منذ انطلاقها من عاصمة الثقافة العربية مدينة السلام والمحبة مدينة القدس لنقول للعالم أن القدس الجوهر في كل مناحي حياة البشر.وأبانت الدكتورة اغبارية أن إحياء واقع القدس الثقافي يحمل رسالتها الفكرية التي تنشد الحب والخير والسلام والحفاظ على هويتها العربية رسالة كل انسان مثقف تقدمي ينشد الخير لسائر المخلوقات على سطح المعمورة.
وأضافت: فخامة الرئيس / اصحاب المعالي والسعادة الحضور الكرام أن قافلة القدس لها طابعها الخاص المدعوم بإرادة إدارة وكوادر المنظمة. وإننا نعمل انطلاقا من رويتنا في البحث عن الحل العادل لقضية القدس، ومن هنا جاءت فكرة تنظيم المؤتمر الدولي لقافلة القدس الذي عقد في مدينة القدس برعاية فخامة الرئيس محمود عباس مطلع شهر أيار عام 2018، وعلى الرغم من شُح الإمكانيات استمرت القافلة في مسيرها لتعقد المؤتمر الدولي الثاني في المملكة الاْردنية الهاشمية نهاية عام 2018م. برعاية فخرية من سمو الأمير الحسن بن طلال، وفي مطلع العام 2019 وتزامناً مع اجتماع الرؤساء العرب حطت القافلة رحالها في تونس الخضراء وتحت رعاية شرفية من جامعة الدول العربية ومنظمة الالكسو وعقد مؤتمر القافلة لدورته الثالثة في مقر المنظمة العربية للتربية والعلوم الالكسو،واختتمت الدكتورة اغبارية كلمتها بالشكر لجميع الحاضرين.
ثم تحدث الأمين العام لمنظمة همسة سماء الثقافة فقال: إن القدس هي مسرى الرسول علية الصلاة والسلام وأنها قبلة المسلمين الثانية ونتمنى للجميع أن نصلي وإياهم في المسجد الأقصى. بعد ذلك تحدث معالي الوزير أحمد المجدلاني فقد عن الوضع الفلسطيني ومعاناته. وعن الحرب على غزة وغطرسة المحتل، كما تحدث عن الجهود المبذولة لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وأشار إلى زيارة وزير الخارجية الأمريكي للمنطقة.
واضاف معاليه أن الحرب على غزة قتلت الأطفال والناس، وما الحرب إلا غطرسة من المحتل، ولكن إرادة الشعب الفلسطيني انتصرت وعادت القضية الأهم قضية فلسطين إلى الواجهة وتعاطف معها الدول العربية والغربية والعالم بأسره وهذا ما شاهدناه عبر وسائل الإعلام المختلفة.
بعد ذلك ألقى الدكتور طارق كردي، رئيس مؤتمر الأمم المتحدة العاشر للأقليات، في مؤتمر قافلة القدس الثقافية كلمة قال فيها: بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحابته الغر الميامين، معالي الدكتور أحمد المجدلاني، وزير التنمية الفلسطينية الموقر، معالي الدكتورة فاطمة إغباريه رئيس المؤتمر الموقرة. في البدئ نترحم على أرواح الشهداء، ونرجو للجرحى والمصابين عاجل الشفاء، وللمهجرين العودة لديارهم سالمين غانمين بإذن الله.. كما توجه بالشكر والتقدير لمنظمة همسة سماء الثقافة الدولية لدعوتها الكريمة ولتنظيمها لمؤتمر قافلة القدس الثقافية لدورته الرابعة تحت رعاية كريمة من فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين، حفظه الله.
القدسُ قُدسٌ واحدةْ، ...أنا لستُ أعرف غيرَها... شرقيَّةٌ!! غربيَّةٌ!!
هي في النهايةِ قُدسُنا عربيَّةٌ,,,,, بجذورِها، وفُروعِها..بمساجدٍ، وكنايس..بملامحِ البشرِ الذينَ تَحُفُّهمْ في الليلِ أجنحة الملائكة..
بعد ذلك تكلم البروفيسور مانويل حساسيان سفير دولة فلسطين لدى مملكة الدنمارك عن القدس والوضع القانوني متطرقا إلى التعليم وأشار إلى عمل البعثات الدبلوماسية الفلسطينية مشيرا الى انه يعمل جاهدا من أجل تغيير الفكر الدنماركية وخصوصا الجهد المبذول من قيل سعادته مع البرلمان الدنماركي والخارجية الدنماركية وأنه لن يغادر الدنمارك قبل ان يحقق هدفه، واضاف السفير حساسيان إن منطقة سلوان لا تقل خطورة عن الشيخ جراح وأضاف وماذا بعد القدس.
كما تحدث البروفيسور حنا عيسى الباحث والخبير القانوني والأستاذ الجامعي عن الوضع القانوني للقدس والأراضي الفلسطينية التي استولت عليها الحكومة الإسرائيلية لبناء المستوطنان وكيفنا إسرائيل لا تحترم القوانين الدولية، بل ما زالت مستمرة في غطرستها وغيها للاستيلاء على الاراضي الفلسطينية وتقطيع اوصالها بما لا يمك معه حل الدولتين
كذلك قام البروفيسور مازن قمصيه (مواليد 1957 في بيت ساحور) وهو عالم ومؤلف، مؤسس ومدير متحف فلسطين للتاريخ الطبيعي (PMNH) ومعهد فلسطين للتنوع البيولوجي والاستدامة (PIBS) في جامعة بيت لحم حيث يعلم. [3] الخاص في مجال حقوق الإنسان فقد قام بعرض تفصيلا عن موضوع (العدالة البيئية في فلسطين وألية مقاومة الاستعمار بالعمل البيئي). وقدم فيدجوا
بعد ذلك تحدث الدكتور الإعلامي السعودي أحمد الشهري عن (القضية الفلسطينية في الوجدان العربي، وتأثر القضية الفلسطينية بالاستقطابات الخارجية) وأن قضية القدس هي قضية السعودية الأولى وأنها لتجن تتخلى عنها، وهذا ما أكده خادم الحرمين الشريفين. بأن القدس تعتبر القضية الأولى بالنسبة للمملكة العربية السعودية وأن المملكة لن تهدأ حتى ينال الشعب الفلسطيني حريته ويحصل على دولته وعاصمتها القدس الشريف
كذلك قدم البروفيسور معتز قطب شغل منصب رئيس دائرة علوم الأرض والبيئة في كلية العلوم والتكنولوجيا في الأربع سنوات الماضية، كما وقام بتأسيس مختبر أبحاث المسطحات المائية والأسماك، وعُرف القطب بحبه وشغفه بالشعر والخاطرة. فقدم قصائد شعرية عن القدس والشيخ جراح نالت استحسان الضيوف والمتابعين.
كما تحدثت المغتربة الأستاذة صفاء عبد العزيز الفلسطينية في المملكة العربية عن الهوية التي أضاعها الاحتلال وقدمته بسرد مقنع وجذاب.
وختم اللقاء بكلمة لمؤسس منظمة همسة سماء الثقافة الدولية. والذي تحدث عن التعليم في القدس وأسرة المنهاج الفلسطيني والوضع الصعب الذي يعيشه المواطن المقدسي في ظل الاحتلال. ومحاولة المحتل تجهيل الشباب المقدسي واغراقه بالمخدرات وتدميره، شاكرا في نهاية المؤتمر فخامة الرئيس محمود عباس ومعالي الوزير المجدلاني وجميع الضيوف هذا وقد تم شكر وهذا وقد تم تقديم الشكر لمنسقة همسة سماء الثقافة الدولية الأستاذة حنان أبو حواس التي قامت بالمونتاج وعملت من وراء الكواليس طيلة مدة المؤتمر.
تحت رعاية الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين وبحضور وزير التنمية الاجتماعية الدكتور الحمد المجدلاني منظمة همسة سما الثقافة الدولية عقدت مؤتمرها الرابع قافلة القدس الثقافية وزهاء الثلاث ساعات ونيف وعبر منصتها الالكترونية همسة نت
حيث استهل المؤتمر بآيات عطرة من الذكر الحكيم.، تلاه تقرير عن سير القافلة منذ انطلاقتها في العام 2018م. وقد رحب بضيوف المؤتمر كل من الإعلامي رشيد خير مقدم المؤتمر والإعلامية أم كلثوم محمد المصطفى مقدمة المؤتمر، بعد ذلك ألقت الدكتورة فاطمة أبو واصل اغبارية رئيسة المؤتمر كلمة الافتتاحية قالت فيها: فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين، معالي وزير التنمية الاجتماعية في دولة فلسطين الدكتور أحمد المجدلاني أصحاب المعالي والسعادة، الادارة العليا لمنظمة همسة سماء الثقافة. يسرني أن أرحب بكم جميعا كما أرحب بجميع الحاضرين الذين يشاركوننا هذا اليوم العظيم في تاريخ منظمتنا التي تسعى منذ نشأتها، بالمساهمة المباشرة والفعالة في كل المجالات التي ترمي للنهوض بالتقارب الثقافي والحضاري. كما أنني أشيد بالجهود التي واكبت القافلة منذ انطلاقها من عاصمة الثقافة العربية مدينة السلام والمحبة مدينة القدس لنقول للعالم أن القدس الجوهر في كل مناحي حياة البشر.وأبانت الدكتورة اغبارية أن إحياء واقع القدس الثقافي يحمل رسالتها الفكرية التي تنشد الحب والخير والسلام والحفاظ على هويتها العربية رسالة كل انسان مثقف تقدمي ينشد الخير لسائر المخلوقات على سطح المعمورة.
وأضافت: فخامة الرئيس / اصحاب المعالي والسعادة الحضور الكرام أن قافلة القدس لها طابعها الخاص المدعوم بإرادة إدارة وكوادر المنظمة. وإننا نعمل انطلاقا من رويتنا في البحث عن الحل العادل لقضية القدس، ومن هنا جاءت فكرة تنظيم المؤتمر الدولي لقافلة القدس الذي عقد في مدينة القدس برعاية فخامة الرئيس محمود عباس مطلع شهر أيار عام 2018، وعلى الرغم من شُح الإمكانيات استمرت القافلة في مسيرها لتعقد المؤتمر الدولي الثاني في المملكة الاْردنية الهاشمية نهاية عام 2018م. برعاية فخرية من سمو الأمير الحسن بن طلال، وفي مطلع العام 2019 وتزامناً مع اجتماع الرؤساء العرب حطت القافلة رحالها في تونس الخضراء وتحت رعاية شرفية من جامعة الدول العربية ومنظمة الالكسو وعقد مؤتمر القافلة لدورته الثالثة في مقر المنظمة العربية للتربية والعلوم الالكسو،واختتمت الدكتورة اغبارية كلمتها بالشكر لجميع الحاضرين.
ثم تحدث الأمين العام لمنظمة همسة سماء الثقافة فقال: إن القدس هي مسرى الرسول علية الصلاة والسلام وأنها قبلة المسلمين الثانية ونتمنى للجميع أن نصلي وإياهم في المسجد الأقصى. بعد ذلك تحدث معالي الوزير أحمد المجدلاني فقد عن الوضع الفلسطيني ومعاناته. وعن الحرب على غزة وغطرسة المحتل، كما تحدث عن الجهود المبذولة لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وأشار إلى زيارة وزير الخارجية الأمريكي للمنطقة.
واضاف معاليه أن الحرب على غزة قتلت الأطفال والناس، وما الحرب إلا غطرسة من المحتل، ولكن إرادة الشعب الفلسطيني انتصرت وعادت القضية الأهم قضية فلسطين إلى الواجهة وتعاطف معها الدول العربية والغربية والعالم بأسره وهذا ما شاهدناه عبر وسائل الإعلام المختلفة.
بعد ذلك ألقى الدكتور طارق كردي، رئيس مؤتمر الأمم المتحدة العاشر للأقليات، في مؤتمر قافلة القدس الثقافية كلمة قال فيها: بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحابته الغر الميامين، معالي الدكتور أحمد المجدلاني، وزير التنمية الفلسطينية الموقر، معالي الدكتورة فاطمة إغباريه رئيس المؤتمر الموقرة. في البدئ نترحم على أرواح الشهداء، ونرجو للجرحى والمصابين عاجل الشفاء، وللمهجرين العودة لديارهم سالمين غانمين بإذن الله.. كما توجه بالشكر والتقدير لمنظمة همسة سماء الثقافة الدولية لدعوتها الكريمة ولتنظيمها لمؤتمر قافلة القدس الثقافية لدورته الرابعة تحت رعاية كريمة من فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين، حفظه الله.
القدسُ قُدسٌ واحدةْ، ...أنا لستُ أعرف غيرَها... شرقيَّةٌ!! غربيَّةٌ!!
هي في النهايةِ قُدسُنا عربيَّةٌ,,,,, بجذورِها، وفُروعِها..بمساجدٍ، وكنايس..بملامحِ البشرِ الذينَ تَحُفُّهمْ في الليلِ أجنحة الملائكة..
بعد ذلك تكلم البروفيسور مانويل حساسيان سفير دولة فلسطين لدى مملكة الدنمارك عن القدس والوضع القانوني متطرقا إلى التعليم وأشار إلى عمل البعثات الدبلوماسية الفلسطينية مشيرا الى انه يعمل جاهدا من أجل تغيير الفكر الدنماركية وخصوصا الجهد المبذول من قيل سعادته مع البرلمان الدنماركي والخارجية الدنماركية وأنه لن يغادر الدنمارك قبل ان يحقق هدفه، واضاف السفير حساسيان إن منطقة سلوان لا تقل خطورة عن الشيخ جراح وأضاف وماذا بعد القدس.
كما تحدث البروفيسور حنا عيسى الباحث والخبير القانوني والأستاذ الجامعي عن الوضع القانوني للقدس والأراضي الفلسطينية التي استولت عليها الحكومة الإسرائيلية لبناء المستوطنان وكيفنا إسرائيل لا تحترم القوانين الدولية، بل ما زالت مستمرة في غطرستها وغيها للاستيلاء على الاراضي الفلسطينية وتقطيع اوصالها بما لا يمك معه حل الدولتين
كذلك قام البروفيسور مازن قمصيه (مواليد 1957 في بيت ساحور) وهو عالم ومؤلف، مؤسس ومدير متحف فلسطين للتاريخ الطبيعي (PMNH) ومعهد فلسطين للتنوع البيولوجي والاستدامة (PIBS) في جامعة بيت لحم حيث يعلم. [3] الخاص في مجال حقوق الإنسان فقد قام بعرض تفصيلا عن موضوع (العدالة البيئية في فلسطين وألية مقاومة الاستعمار بالعمل البيئي). وقدم فيدجوا
بعد ذلك تحدث الدكتور الإعلامي السعودي أحمد الشهري عن (القضية الفلسطينية في الوجدان العربي، وتأثر القضية الفلسطينية بالاستقطابات الخارجية) وأن قضية القدس هي قضية السعودية الأولى وأنها لتجن تتخلى عنها، وهذا ما أكده خادم الحرمين الشريفين. بأن القدس تعتبر القضية الأولى بالنسبة للمملكة العربية السعودية وأن المملكة لن تهدأ حتى ينال الشعب الفلسطيني حريته ويحصل على دولته وعاصمتها القدس الشريف
كذلك قدم البروفيسور معتز قطب شغل منصب رئيس دائرة علوم الأرض والبيئة في كلية العلوم والتكنولوجيا في الأربع سنوات الماضية، كما وقام بتأسيس مختبر أبحاث المسطحات المائية والأسماك، وعُرف القطب بحبه وشغفه بالشعر والخاطرة. فقدم قصائد شعرية عن القدس والشيخ جراح نالت استحسان الضيوف والمتابعين.
كما تحدثت المغتربة الأستاذة صفاء عبد العزيز الفلسطينية في المملكة العربية عن الهوية التي أضاعها الاحتلال وقدمته بسرد مقنع وجذاب.
وختم اللقاء بكلمة لمؤسس منظمة همسة سماء الثقافة الدولية. والذي تحدث عن التعليم في القدس وأسرة المنهاج الفلسطيني والوضع الصعب الذي يعيشه المواطن المقدسي في ظل الاحتلال. ومحاولة المحتل تجهيل الشباب المقدسي واغراقه بالمخدرات وتدميره، شاكرا في نهاية المؤتمر فخامة الرئيس محمود عباس ومعالي الوزير المجدلاني وجميع الضيوف هذا وقد تم شكر وهذا وقد تم تقديم الشكر لمنسقة همسة سماء الثقافة الدولية الأستاذة حنان أبو حواس التي قامت بالمونتاج وعملت من وراء الكواليس طيلة مدة المؤتمر.