ازمة كورونا والتجربة السعودية في التعامل مع الظروف الطارئة
أشادت وكيلة كلية الشوؤن الاكاديمية لكلية ادارة الاعمال بجدة (CBA) بجامعة الاعمال و التكنولوجيا بجدة ، الاعلامية و الدكتورة السعودية هبة جمال بالبنية التحتية الرقمية في المملكة العربية السعودية معتبرة ذلك أحد أهم مكونات نجاح التجربة السعودية في التعليم عن بعد والتعليم الإلكتروني خلال فترة جائحة كورونا التي عمت كل دول العالم.
وقالت الدكتورة و الاستاذ المساعد في كلية الاعلان بجامعة الاعمال و التكنولوجيا هبة جمال ، إن التجربة السعودية في التعامل مع الظروف الطارئة كأزمة كورونا التي فاجأت العالم وفرضت احترازات وقائية عالية كانت مضرب المثل في دول المنطقة وكثير من دول العالم سواء منها ما يتعلق بالتعامل الصحي أو استمرار العملية التعليمية أو ما يتعلق منها باستثمار التقنية للتعامل مع المستجدات التي عاشتها المملكة خلال بدايات أزمة كورونا وما بذلته قطاعات الدولة من جهود للحيلولة دون انتشار المرض بدرجات عالية.
ونوهت الدكتورة هبة جمال الحاصة على دكتوراه الفلسفة في التسويق الالكتروني والسلوك الشرائي للمراهقات السعوديات من جامعة ميدلسكس لندن-المملكة المتحدة بتميز تجربة التعليم عن بعد التي مارسها القطاع التعليمي في المملكة العربية السعودية بقطاعيه الحكومي والخاص باقتدار وتميز سواء في مجال التعليم العام أو التعليم الجامعي والعالي وما حققته تلك التجربة من انسيابية عالية الجودة مشيرة إلى أن العملية التعليمية خلال الفصل الدراسي الماضي حققت نجاحات غير مسبوقة على الرغم من عنصر المفاجأة الذي صاحبها حيث لم يكن متوقعا انتشار فايروس كورونا بهذه الدرجة وما سيترتب عليه من احترازات صحية لم تقتصر على القطاع التعليمي وإنما امتدت آثارها لتشمل كافة القطاعات الحيوية في الدول كالتعليم والصحة والأمن الغذائي وغيرها كثير.
وتمنت الدكتورة هبه جمال أن تتمكن القطاعات التعليمية الحكومية والخاصة من استمرار وتطوير التجربة السعودية في استثمار التقنية في العملية التعليمية مؤكدة أن العالم يتسابق حاليا في مجال تطوير استخدامات التقنية التي سهلت الكثير من جوانب الحياة العلمية والعملية مؤكدة على أن النجاحات التي حققتها القطاعات الحكومية والخاصة في مجال الاستثمار التقني تمهد الطريق لمزيد من النجاحات والتميز التي تضاف لما حققه الوطن من عطاءات متنوعة ومتميزة في مجالات عدة.
وعبرت الدكتورة هبه جمال عن شكرها وتقديرها لدور وزارة التعليم بتوجيهات معالي وزير التعليم رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للتعليم الإلكتروني في تعظيم الاستفادة من التقدم التقني الذي يعيشه الوطن والاستثمار الأمثل للمكتسبات الوطنية في مجالات تعزيز استخدامات التقنية في الشأن التعليمي بشكل خاص وما حظيت به القطاعات الأكاديمية من رعاية ومساندة من قبل وزارة التعليم لتسهيل استثمار التقنية وتحقيق الأهداف المرجوة منها خاصة في ظل هذه الجائحة ، و هذا ما لمسته من خلال تجربتها في العمل الاكاديمي في جامعة الأعمال و التكنولوجيا و مساهمة الزميلات و الزملاء لخدمة التعليم و الطلاب و الطالبات و المساهمة في تطوير العملية
وقالت الدكتورة و الاستاذ المساعد في كلية الاعلان بجامعة الاعمال و التكنولوجيا هبة جمال ، إن التجربة السعودية في التعامل مع الظروف الطارئة كأزمة كورونا التي فاجأت العالم وفرضت احترازات وقائية عالية كانت مضرب المثل في دول المنطقة وكثير من دول العالم سواء منها ما يتعلق بالتعامل الصحي أو استمرار العملية التعليمية أو ما يتعلق منها باستثمار التقنية للتعامل مع المستجدات التي عاشتها المملكة خلال بدايات أزمة كورونا وما بذلته قطاعات الدولة من جهود للحيلولة دون انتشار المرض بدرجات عالية.
ونوهت الدكتورة هبة جمال الحاصة على دكتوراه الفلسفة في التسويق الالكتروني والسلوك الشرائي للمراهقات السعوديات من جامعة ميدلسكس لندن-المملكة المتحدة بتميز تجربة التعليم عن بعد التي مارسها القطاع التعليمي في المملكة العربية السعودية بقطاعيه الحكومي والخاص باقتدار وتميز سواء في مجال التعليم العام أو التعليم الجامعي والعالي وما حققته تلك التجربة من انسيابية عالية الجودة مشيرة إلى أن العملية التعليمية خلال الفصل الدراسي الماضي حققت نجاحات غير مسبوقة على الرغم من عنصر المفاجأة الذي صاحبها حيث لم يكن متوقعا انتشار فايروس كورونا بهذه الدرجة وما سيترتب عليه من احترازات صحية لم تقتصر على القطاع التعليمي وإنما امتدت آثارها لتشمل كافة القطاعات الحيوية في الدول كالتعليم والصحة والأمن الغذائي وغيرها كثير.
وتمنت الدكتورة هبه جمال أن تتمكن القطاعات التعليمية الحكومية والخاصة من استمرار وتطوير التجربة السعودية في استثمار التقنية في العملية التعليمية مؤكدة أن العالم يتسابق حاليا في مجال تطوير استخدامات التقنية التي سهلت الكثير من جوانب الحياة العلمية والعملية مؤكدة على أن النجاحات التي حققتها القطاعات الحكومية والخاصة في مجال الاستثمار التقني تمهد الطريق لمزيد من النجاحات والتميز التي تضاف لما حققه الوطن من عطاءات متنوعة ومتميزة في مجالات عدة.
وعبرت الدكتورة هبه جمال عن شكرها وتقديرها لدور وزارة التعليم بتوجيهات معالي وزير التعليم رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للتعليم الإلكتروني في تعظيم الاستفادة من التقدم التقني الذي يعيشه الوطن والاستثمار الأمثل للمكتسبات الوطنية في مجالات تعزيز استخدامات التقنية في الشأن التعليمي بشكل خاص وما حظيت به القطاعات الأكاديمية من رعاية ومساندة من قبل وزارة التعليم لتسهيل استثمار التقنية وتحقيق الأهداف المرجوة منها خاصة في ظل هذه الجائحة ، و هذا ما لمسته من خلال تجربتها في العمل الاكاديمي في جامعة الأعمال و التكنولوجيا و مساهمة الزميلات و الزملاء لخدمة التعليم و الطلاب و الطالبات و المساهمة في تطوير العملية