×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

مريم ناصر ‏ أحاول أن أستدعي مزاج الكتابة , أ

مريم ناصر ‏ أحاول أن أستدعي مزاج الكتابة , أ
 مريم ناصر

أحاول أن أستدعي مزاج الكتابة , أ
فكر بإكمال الرواية التي لا تريد أن تنتهي ,
يقفز وجهك أمامي بإلحاح , أشعر برغبة في البكاء,,
برغبة ملحة للإتصال و الصراخ بك, سأقول لك فقط :
أنت غبي! أنت أحمق لأنك عاجز عن حبي كما ينبغي!..
لأنك تفرط بحب أكبر منك بكثير!. .
و أتراجع لأن الإزعاج على هاتفي لا يتوقف ,
إحدى الجهات الحكومية تشكرني 50 مرة على إتصالي بهم!,,
أريدك أنت 50 مرة بدلاً من هذا الشكر المتملق المنافق! حسناً مرة واحدة تكفي,, قل لي أحبك لأكمل الرواية و أنا بخير!
‫#‏ثرثرة‬ فقط