"كيان" كانت هناك الملتقى الثالث لأفضل الممارسات لصناعة برامج تمكين الشباب وتحقيق رؤية المملكة لـ 2030
قناة الشمس الفضائية/ وسيلة الحلبي
نظمت جمعية بناء لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية صباح اليوم الملتقى الثالث لأفضل الممارسات في صناعة البرامج المجتمعية لتمكين الشباب، بحضور وكيل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للرعاية الدكتور عبد الله بن أحمد الوهيبي، ومشاركة "450" مشاركاً ومشاركة من خبراء وممارسين ومهتمين في مجال صناعة البرامج المجتمعية، وحضور متحدثين من مختلف الجمعيات من مناطق المملكة وحضور أخصائيات اجتماعيات من جمعية "كيان" للأيتام ذوي الظروف الخاصة من الرياض وذلك بقاعة المؤتمرات بفندق كمبينسكي العثمان بالخبر.
وأوضح عضو مجلس الشورى مدير عام جمعية "بناء" عبد الله بن راشد الخالدي، أن الملتقى سيناقش أفضل الطرق والمنهجيات والتجارب المحلية والعالمية لتمكين الشباب ويحقق تطلعاتهم، من خلال ما يعرضه ويناقشه الخبراء والممارسين في هذا المجال، إضافة إلى تعزيز التوعية بثقافة التمكين وأهميتها وأثرها في تحويل المستفيدين من الرعاية إلى العطاء، وإطلاق مبادرات تساهم في رفع كفاءة العاملين في القطاع غير الربحي في تصميم وإدارة برامج التمكين.
وأضاف عبد الله بن راشد الخالدي أن الملتقى يهدف إلى عرض أفضل الممارسات والبرامج المجتمعية لتمكين الشباب ومناقشة أفضل الطرق المنهجية والعلمية في صناعة برامج احترافية تساهم في تمكين الشباب وتحقيق رؤية المملكة لـ 2030م في إعداد جيل واعد قادر على العطاء والتميز وتحقيق طموحاته وتطلعات وطنه، ويتضمن أوراق عمل تناولت المنهجيات والنظريات العلمية والرؤية الاستراتيجية لتصميم البرامج الشبابية، وعرض مجموعة من التجارب والمبادرات والممارسات الرائدة في مجال صناعة البرامج الشبابية، بالإضافة إلى ورش عمل ناقشت كيفية صناعة برامج مجتمعية بمنهجيات علمية حديثة لتمكين الشباب في المملكة.وأوضح الخالدي الملتقى خطوة مهمة على طريق نشر ثقافة التمكين وتطوير برامج مجتمعية نوعية وتعزيز سبل التعاون مع الجهات المانحة لبناء مؤسسات قطاع غير ربحي قوية وتوفير الأسس والقواعد التي ترتقي بأدائها وتزيد كفاءتها وفاعليتها وجودتها وتساعدها على تحقيق الاستدامة المالية والتأثير الاجتماعي القوي وتعظيم أثرها الإيجابي ودورها التنموي ووصول رسالتها وخدماتها الى أكبر عدد ممكن من الفئات المستهدفة. تخلل الملتقى عدد من الجلسات ابتدأت بالمنهجيات والنظريات -التمكين رؤية استراتيجية -التمكين الاقتصادي -التمكين الذاتي والحياتي وانتهت بورش عمل
تجدر الإشارة أن الملتقى يأتي ضمن فعاليات النسخة الرابعة لمبادرة بناء قدرات وتبادل خبرات جمعيات الأيتام بالمملكة التي تنظمها الجمعية خلال الفترة من 16 إلى 20 فبراير الحالي ويهدف إلى تعزيز التوعية بثقافة التمكين وأهميتها، وأثرها في تحويل المستفيدين من الرعاية إلى العطاء، بالإضافة إلى إطلاق مبادرات تساهم في رفع كفاءة العاملين في القطاع غير الربحي في تصميم وإدارة برامج التمكين.
نظمت جمعية بناء لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية صباح اليوم الملتقى الثالث لأفضل الممارسات في صناعة البرامج المجتمعية لتمكين الشباب، بحضور وكيل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للرعاية الدكتور عبد الله بن أحمد الوهيبي، ومشاركة "450" مشاركاً ومشاركة من خبراء وممارسين ومهتمين في مجال صناعة البرامج المجتمعية، وحضور متحدثين من مختلف الجمعيات من مناطق المملكة وحضور أخصائيات اجتماعيات من جمعية "كيان" للأيتام ذوي الظروف الخاصة من الرياض وذلك بقاعة المؤتمرات بفندق كمبينسكي العثمان بالخبر.
وأوضح عضو مجلس الشورى مدير عام جمعية "بناء" عبد الله بن راشد الخالدي، أن الملتقى سيناقش أفضل الطرق والمنهجيات والتجارب المحلية والعالمية لتمكين الشباب ويحقق تطلعاتهم، من خلال ما يعرضه ويناقشه الخبراء والممارسين في هذا المجال، إضافة إلى تعزيز التوعية بثقافة التمكين وأهميتها وأثرها في تحويل المستفيدين من الرعاية إلى العطاء، وإطلاق مبادرات تساهم في رفع كفاءة العاملين في القطاع غير الربحي في تصميم وإدارة برامج التمكين.
وأضاف عبد الله بن راشد الخالدي أن الملتقى يهدف إلى عرض أفضل الممارسات والبرامج المجتمعية لتمكين الشباب ومناقشة أفضل الطرق المنهجية والعلمية في صناعة برامج احترافية تساهم في تمكين الشباب وتحقيق رؤية المملكة لـ 2030م في إعداد جيل واعد قادر على العطاء والتميز وتحقيق طموحاته وتطلعات وطنه، ويتضمن أوراق عمل تناولت المنهجيات والنظريات العلمية والرؤية الاستراتيجية لتصميم البرامج الشبابية، وعرض مجموعة من التجارب والمبادرات والممارسات الرائدة في مجال صناعة البرامج الشبابية، بالإضافة إلى ورش عمل ناقشت كيفية صناعة برامج مجتمعية بمنهجيات علمية حديثة لتمكين الشباب في المملكة.وأوضح الخالدي الملتقى خطوة مهمة على طريق نشر ثقافة التمكين وتطوير برامج مجتمعية نوعية وتعزيز سبل التعاون مع الجهات المانحة لبناء مؤسسات قطاع غير ربحي قوية وتوفير الأسس والقواعد التي ترتقي بأدائها وتزيد كفاءتها وفاعليتها وجودتها وتساعدها على تحقيق الاستدامة المالية والتأثير الاجتماعي القوي وتعظيم أثرها الإيجابي ودورها التنموي ووصول رسالتها وخدماتها الى أكبر عدد ممكن من الفئات المستهدفة. تخلل الملتقى عدد من الجلسات ابتدأت بالمنهجيات والنظريات -التمكين رؤية استراتيجية -التمكين الاقتصادي -التمكين الذاتي والحياتي وانتهت بورش عمل
تجدر الإشارة أن الملتقى يأتي ضمن فعاليات النسخة الرابعة لمبادرة بناء قدرات وتبادل خبرات جمعيات الأيتام بالمملكة التي تنظمها الجمعية خلال الفترة من 16 إلى 20 فبراير الحالي ويهدف إلى تعزيز التوعية بثقافة التمكين وأهميتها، وأثرها في تحويل المستفيدين من الرعاية إلى العطاء، بالإضافة إلى إطلاق مبادرات تساهم في رفع كفاءة العاملين في القطاع غير الربحي في تصميم وإدارة برامج التمكين.