اختتام فعاليات ندوة التنمية الوجدانية للطفل بتوصيات جديرة بالاهتمام
قناة الشمس الفضائية/ وسيلة الحلبي سفيرة الإعلام العربي
اختتمت مجموعة قضايا وطنية في مرحلتها الثالثة للدورة السادسة لفعاليات المجموعة ندوة "التنمية الوجدانية للطفل" وشارك فيها نخبة من المتخصصين والمتخصصات وتحدثوا في عدة محاور لتحقيق الهدف المنشود برئاسة الأستاذ خالد التويجري رئيس مجموعة قضايا وطنية والدكتورة الأميرة الجوهرة بنت فهد آل سعود رئيسة اللجنة العلمية. وكان الاختتام بعدد من التوصيات اشتملت على:
التوصية الأولى:
اعتماد المنهج التربوي في الإسلام بغرس القيم الدينية والأخلاقية في وجدان الطفل
التوصية الثانية:
تفعيل دور المسجد من خلال تخصيص بعض خطب الجمعة، وإقامة الندوات، والمحاضرات التي تتناول القضايا الأسرية، والتنمية الوجدانية للأطفال.
التوصية الثالثة:
إطلاق برامج تثقيفية للأسرة بأهمية التفاعل الواقعي (والحوار) الإيجابي داخل الأسرة لتنمية الذكاء الوجداني للطفل.
التوصية الرابعة:
توصية مراكز البحث الاجتماعي الحكومية والجامعية والأهلية بالاهتمام بالتربية الوجدانية للأطفال في الأسرة السعودية بين الواقع والمأمول.
التوصية الخامسة:
الاهتمام بالأنشطة الحركية المنفذة في البيئة المدرسية بشكل عام والتي لها تأثير هام على تنمية وجدان الطفل.
التوصية السادسة:
دعم الخطاب الوجداني الأُسَري للطفل بنماذج واقعية يعايشها الطفل حتى يسهل غرسها وترسيخها في وجدانه.
التوصية السابعة:
مواجهة أساليب ووسائل العنف في الأسرة والمجتمع ضد الطفل؛ لتحقيق تربية وجدانية سليمة للطفل.
التوصية الثامنة:
إعداد برامج تدريبية وتعليمية لتنمية الذكاء الوجداني لدى معلمي مرحلة رياض الأطفال وتأهيلهم على أسـس راسـخة وركائز مستقرة للذكاء الوجداني بجوانبه المختلفة.
التوصية التاسعة:
العمل على تحديث برامج التربية الخاصة بصفة مستمرة الموجودة بكليات التربية ورياض الأطفال مـع التأكيد على أهمية التربية الوجدانية للفئات الخاصة.
التوصية العاشرة:
الاهتمام بالقصة وأدب الطفل في المدارس بهدف تنمية التفكير الناقد لدى الطفل.
التوصية الحادية عشرة:
العمل على " مسرحة المناهج " في مدارس رياض الأطفال، والصفوف الأولية في المدارس لإكساب الطفل المهارات السلوكية المعرفية والوجدانية بوسائل وأساليب حديثة.
التوصية الثانية عشرة:
إنشاء قسم خاص بمسرح الطفل في وزارة الثقافة يعنى بالنصوص المسرحية للمسرحيات التي تقدم للأطفال.
التوصية الثالثة عشرة:
إطلاق برنامج وطني لتأهيل جميع الفئات المعنية للتعامل مع الأطفال، لاسيما الوالدين مصدر الأمن والأمان.
التوصية الرابعة عشرة:
تفعيل التبادل في المعارف والخبرات والمهارات في مجال البرامج التدريبية للمعلمات والأمهات والآباء في التربية الوجدانية بـين دول الخليج والدول العربية.
التوصية الخامسة عشرة:
وضع خطة إعلامية تستهدف رفع الوعي بقيمة التربية الوجدانية للأطفال لدى جميع المعنيين بالتعامل معهم تشترك في تنفيذها جميع وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.
التوصية السادسة عشرة:
أن تقوم المؤسسات المعنية بتربية وتعليم الأطفال بتنمية الثقافة الرقمية لديهم، والعمل على رفع قيمة الخبرات الرقمية لديهم التي تساعدهم على الاتزان العاطفي.
التوصية السابعة عشرة:
أن تتضمن مقررات كليات التربية وكليات رياض الأطفال مقررات تعنى بإكساب المعلمين والمعلمات مهارات العمل المسرحي.
وقد شكر المستشار الاعلامي والمشرف على المجموعة الاستاذ خالد عبد المحسن التويجري اللجان العاملة وخاصة الفريق العلمي كما شكر فرسان الندوة على تلبية الدعوة متمنيا أن تحقق أهدافها.
اختتمت مجموعة قضايا وطنية في مرحلتها الثالثة للدورة السادسة لفعاليات المجموعة ندوة "التنمية الوجدانية للطفل" وشارك فيها نخبة من المتخصصين والمتخصصات وتحدثوا في عدة محاور لتحقيق الهدف المنشود برئاسة الأستاذ خالد التويجري رئيس مجموعة قضايا وطنية والدكتورة الأميرة الجوهرة بنت فهد آل سعود رئيسة اللجنة العلمية. وكان الاختتام بعدد من التوصيات اشتملت على:
التوصية الأولى:
اعتماد المنهج التربوي في الإسلام بغرس القيم الدينية والأخلاقية في وجدان الطفل
التوصية الثانية:
تفعيل دور المسجد من خلال تخصيص بعض خطب الجمعة، وإقامة الندوات، والمحاضرات التي تتناول القضايا الأسرية، والتنمية الوجدانية للأطفال.
التوصية الثالثة:
إطلاق برامج تثقيفية للأسرة بأهمية التفاعل الواقعي (والحوار) الإيجابي داخل الأسرة لتنمية الذكاء الوجداني للطفل.
التوصية الرابعة:
توصية مراكز البحث الاجتماعي الحكومية والجامعية والأهلية بالاهتمام بالتربية الوجدانية للأطفال في الأسرة السعودية بين الواقع والمأمول.
التوصية الخامسة:
الاهتمام بالأنشطة الحركية المنفذة في البيئة المدرسية بشكل عام والتي لها تأثير هام على تنمية وجدان الطفل.
التوصية السادسة:
دعم الخطاب الوجداني الأُسَري للطفل بنماذج واقعية يعايشها الطفل حتى يسهل غرسها وترسيخها في وجدانه.
التوصية السابعة:
مواجهة أساليب ووسائل العنف في الأسرة والمجتمع ضد الطفل؛ لتحقيق تربية وجدانية سليمة للطفل.
التوصية الثامنة:
إعداد برامج تدريبية وتعليمية لتنمية الذكاء الوجداني لدى معلمي مرحلة رياض الأطفال وتأهيلهم على أسـس راسـخة وركائز مستقرة للذكاء الوجداني بجوانبه المختلفة.
التوصية التاسعة:
العمل على تحديث برامج التربية الخاصة بصفة مستمرة الموجودة بكليات التربية ورياض الأطفال مـع التأكيد على أهمية التربية الوجدانية للفئات الخاصة.
التوصية العاشرة:
الاهتمام بالقصة وأدب الطفل في المدارس بهدف تنمية التفكير الناقد لدى الطفل.
التوصية الحادية عشرة:
العمل على " مسرحة المناهج " في مدارس رياض الأطفال، والصفوف الأولية في المدارس لإكساب الطفل المهارات السلوكية المعرفية والوجدانية بوسائل وأساليب حديثة.
التوصية الثانية عشرة:
إنشاء قسم خاص بمسرح الطفل في وزارة الثقافة يعنى بالنصوص المسرحية للمسرحيات التي تقدم للأطفال.
التوصية الثالثة عشرة:
إطلاق برنامج وطني لتأهيل جميع الفئات المعنية للتعامل مع الأطفال، لاسيما الوالدين مصدر الأمن والأمان.
التوصية الرابعة عشرة:
تفعيل التبادل في المعارف والخبرات والمهارات في مجال البرامج التدريبية للمعلمات والأمهات والآباء في التربية الوجدانية بـين دول الخليج والدول العربية.
التوصية الخامسة عشرة:
وضع خطة إعلامية تستهدف رفع الوعي بقيمة التربية الوجدانية للأطفال لدى جميع المعنيين بالتعامل معهم تشترك في تنفيذها جميع وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.
التوصية السادسة عشرة:
أن تقوم المؤسسات المعنية بتربية وتعليم الأطفال بتنمية الثقافة الرقمية لديهم، والعمل على رفع قيمة الخبرات الرقمية لديهم التي تساعدهم على الاتزان العاطفي.
التوصية السابعة عشرة:
أن تتضمن مقررات كليات التربية وكليات رياض الأطفال مقررات تعنى بإكساب المعلمين والمعلمات مهارات العمل المسرحي.
وقد شكر المستشار الاعلامي والمشرف على المجموعة الاستاذ خالد عبد المحسن التويجري اللجان العاملة وخاصة الفريق العلمي كما شكر فرسان الندوة على تلبية الدعوة متمنيا أن تحقق أهدافها.