أخبار قناة الشمس

×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

حرم أمير الرياض تواسي الجالية السودانية في وفاة حرم سفير السودان السابق في السعودية "حباب بشير"

حرم أمير الرياض تواسي الجالية السودانية في وفاة حرم سفير السودان السابق في السعودية "حباب بشير"
 قناة دروب الفضائية / وسيلة الحلبي
انتقلت إلى رحمة الله زوجة سفير السودان السابق بالسعودية عبد الباسط السنوسي الأستاذة (حباب بشير هيبة) في السودان والتي عرفت بدماثة الأخلاق وحُسن المعشر لكل من شهد لها خلال وجودها بالرياض.
وأقامت السيدة زينب الطيب عوض حرم عبد العظيم الصادق الكاروري سفير السودان المعتمد بالرياض عزاء للفقيدة الراحلة. وقد هاتفت سمو الأميرة نورة بنت محمد حرم أمير منطقة الرياض معزية السيدة زينب الطيب عوض وزوجات السلك الدبلوماسي وللسعوديات صديقات المرحومة حباب بشير وللجالية السودانية المقيمة في المملكة وكان للفتتها الإنسانية كبير الأثر على الجميع. وقد حضر العزاء الذي أقيم ليوم واحد في بيت السفير السوداني عدد من زوجات السلك الدبلوماسي من العرب والأفارقة وأوربا والجالية السودانية والسعوديات، منهم حرم سفير عمان السيدة أميمة البوسعيدي وحرم سفير فلسطين السيدة نجوى الأغا وحرم سفير جيبوتي السيدة وداد بامخرمة وحرم سفير تونس السيدة سمية البعتور وحرم سفير اليمن السيدة افتكار وحرم سفير الأردن السيدة منى الرفاعي وحرم سفير المغرب السيدة بثينة وحرم سفير لبنان السيدة ميرنا وحرم سفير العراق السابق السيدة زبيدة العاني وحرم ممثل الفاو السيدة نفيسة أحمد إسماعيل والسيدة باسمة حرم سفير أفغانستان وحرم سفير بوركينا فاسو و صديقة الجميع السيدة نوال صالح الشلهوب حرم السفير السابق حمود بن نادر. كما حضرت السيدة اعتماد المسعري من عيون النسر للسياحة وصديقات الراحلة كما حضرت أيضا رئيس اتحاد المرأة السودانية بالجالية الدكتورة ابتسام الجسور ولفيف من سيدات السودان بالرياض والإعلامية القديرة وسيلة الحلبي.
وكان الجميع متأثر جدا بوفاتها حيث كانت صديقة للجميع وعرفت بدماثة الأخلاق وحُسن المعشر.
وقد شكرت حرم سفير السودان السيدة زينب الطيب عوض سمو الأميرة نورة بنت محمد حرم أمير منطقة الرياض على مواساتها للجميع وكانت لفتة إنسانية مباركة من سموها الكريم. والشكر موصول لكل من واسانا في فقديتنا الغالية رحمها الله فقد لمسنا عمق العلاقات والتواصل الشفيف من الجميع. اللهم تقبل الفقيدة قبولا حسنا واجعل الجنة مثواها.