Fathy Afanaصحيفة السعادة "مشروع ثقافي جديد مترع بالأمل والثقة في طاقة الإمارات و الوطن العربي
بيان صحفيhttp://aldroobtv.com/upgrade/vid/s/601
https://www.alsaadanews.com/39?ref=636847118610521284
نعلن وعلى بركة الله وتوفيقه إنطلاق منصة صحيفة السعادة بوابة السعادة للاسرة العربية التي حلمنا -وما زلنا نحلم - أن تشكل فعلا مغايرا من أفعال التنوير، وقيمة مضافة للإصدارات العديدة التي تنطلق من الإمارات الساحرة، والمفعمة بالحيوية بكل تجلياتها، فأضحت حالة فريدة في المعمورة تطلق المبادرات، وتشجع الفعل الإيجابى وتتفاعل بقوة مع تحولات زمن، لايحترم إلا من يمتلكون الرؤية والقدرة على التخطيط والتطبيق، وهو ما تتميز به قيادتها".
صحيفة السعادة "مشروع ثقافي جديد مترع بالأمل والثقة في طاقة الإمارات و الوطن العربي ، وفي مقدمتها الشارقة الباسمة ، وفي الأمة يتجسد عبر منصة السعادة كأول بوابة عربية لإسعاد الاسرة العربية جامعة ومتنوعة، أبصرت النور عضوا فاعلا في البيت الإعلامي
الإماراتي العربي".
"نعم وضعنا أنفسنا أمام تحد هائل على مدى الأشهر المنصرمة، في ظل المتغيرات المتسارعة التي تترى في المشهد الإعلامي والثقافي العربي، وكانت رؤيتنا هو أن تفرد منصة السعادة مساحة واسعة للشؤون الإماراتية بمنجزات عملها الإيجابي والتحفيزي والحركة الثقافية انطلاقا من الشارقة. عاصمة الثقافة العربية ، ومن ثم إلي وطنا العربي ".
ستكون منفتحة على كل التفاعلات البناءة والمفيدة، وتسعى إلى خلق علاقة تكاملية بينها وبين اهتمامات القاريئ العربي والأجنبي من معالجة مواضيع تنكب على كل ما يخص عالمنا اليوم. المنبر من الإمارات. ولماذا من الإمارات؟.
: "ببساطة. لأنه في سماء الإمارات سطعت نجوم كانت -وما زالت - منارة للإنسانية والسلام العالمي، ومن الإمارات إلى العالم حملوا رسالة حب للبشرية جمعاء ليصبحوا أنموذجا يحتذى به، ومن الإمارات انطلقت منابر الفكر الجديد والتنوير الهادف، والثقافة العربية الحديثة بمبادرات طلائعية فريدة في نوعها ومنفردة في أسلوبها متخذين من ثقافة السعادة والإيجابية والتحفيز نهج اعلامي رصين".
"من الإمارات، نعلن بكل ثقة في الله عن منصتنا الإعلامية الجديدة لتكون رافدا من روافد الإعلام العربي، والإماراتي على وجه الخصوص مستغلين مساحة الإبداع والابتكار كأسلوب للنجاح، لتكون منبرًا عربيًا أصيلًا يحمل على عاتقه مسؤولية الكلمة والتعبير، بكل شفافية وصدق، والحفاظ على القيم الانسانية والتسامح تحت مظلة من الحكمة والرشد، هدفنا المهنية والمسؤولية، والإبداع والابتكار، والتناول الرصين والطرح الجيد. شعارنا بوابة لاسعاد الاسرة العربية، نحمل رسالة سلام لشعوبنا العربية ورسالة محبة وتسامح للأشقاء، وسنكون منبر سلام من بلد السلام من الشارقة الباسمة وإلى العالم، نتبنى فكرة الكلمة التي نحرص عليها ضمن قناعاتنا القيمة، تبني وتعمر، تضيف ولاتخصم، تطهر ولاتلوث، تفوح عطرا ولاتنفث سموما ، تزرع التسامح ولاتميز ".
صحيفة السعادة .. تضم نخبة من رسل الثقافة والفكر والسلام، وقامات صاحبة الجلالة العربية، ورموز الإعلام العربي، ومبدعي وفناني الوطن العربي، وشباب وفتيات إعلاميين عرب بفكر مبدع تحت مظلة الشارقة أيقونة الثقافة بالشرق الأوسط.
: «سنتابع ، سنرصد، سنحلل كل ما يسعدنا على مدار الساعة لنقدم للقارئ العربي اعلام إيجابي توعوي محفز للطاقات . اللهم بارك ويسر واهدنا إلى الطريق السديد».
https://www.alsaadanews.com/39?ref=636847118610521284
نعلن وعلى بركة الله وتوفيقه إنطلاق منصة صحيفة السعادة بوابة السعادة للاسرة العربية التي حلمنا -وما زلنا نحلم - أن تشكل فعلا مغايرا من أفعال التنوير، وقيمة مضافة للإصدارات العديدة التي تنطلق من الإمارات الساحرة، والمفعمة بالحيوية بكل تجلياتها، فأضحت حالة فريدة في المعمورة تطلق المبادرات، وتشجع الفعل الإيجابى وتتفاعل بقوة مع تحولات زمن، لايحترم إلا من يمتلكون الرؤية والقدرة على التخطيط والتطبيق، وهو ما تتميز به قيادتها".
صحيفة السعادة "مشروع ثقافي جديد مترع بالأمل والثقة في طاقة الإمارات و الوطن العربي ، وفي مقدمتها الشارقة الباسمة ، وفي الأمة يتجسد عبر منصة السعادة كأول بوابة عربية لإسعاد الاسرة العربية جامعة ومتنوعة، أبصرت النور عضوا فاعلا في البيت الإعلامي
الإماراتي العربي".
"نعم وضعنا أنفسنا أمام تحد هائل على مدى الأشهر المنصرمة، في ظل المتغيرات المتسارعة التي تترى في المشهد الإعلامي والثقافي العربي، وكانت رؤيتنا هو أن تفرد منصة السعادة مساحة واسعة للشؤون الإماراتية بمنجزات عملها الإيجابي والتحفيزي والحركة الثقافية انطلاقا من الشارقة. عاصمة الثقافة العربية ، ومن ثم إلي وطنا العربي ".
ستكون منفتحة على كل التفاعلات البناءة والمفيدة، وتسعى إلى خلق علاقة تكاملية بينها وبين اهتمامات القاريئ العربي والأجنبي من معالجة مواضيع تنكب على كل ما يخص عالمنا اليوم. المنبر من الإمارات. ولماذا من الإمارات؟.
: "ببساطة. لأنه في سماء الإمارات سطعت نجوم كانت -وما زالت - منارة للإنسانية والسلام العالمي، ومن الإمارات إلى العالم حملوا رسالة حب للبشرية جمعاء ليصبحوا أنموذجا يحتذى به، ومن الإمارات انطلقت منابر الفكر الجديد والتنوير الهادف، والثقافة العربية الحديثة بمبادرات طلائعية فريدة في نوعها ومنفردة في أسلوبها متخذين من ثقافة السعادة والإيجابية والتحفيز نهج اعلامي رصين".
"من الإمارات، نعلن بكل ثقة في الله عن منصتنا الإعلامية الجديدة لتكون رافدا من روافد الإعلام العربي، والإماراتي على وجه الخصوص مستغلين مساحة الإبداع والابتكار كأسلوب للنجاح، لتكون منبرًا عربيًا أصيلًا يحمل على عاتقه مسؤولية الكلمة والتعبير، بكل شفافية وصدق، والحفاظ على القيم الانسانية والتسامح تحت مظلة من الحكمة والرشد، هدفنا المهنية والمسؤولية، والإبداع والابتكار، والتناول الرصين والطرح الجيد. شعارنا بوابة لاسعاد الاسرة العربية، نحمل رسالة سلام لشعوبنا العربية ورسالة محبة وتسامح للأشقاء، وسنكون منبر سلام من بلد السلام من الشارقة الباسمة وإلى العالم، نتبنى فكرة الكلمة التي نحرص عليها ضمن قناعاتنا القيمة، تبني وتعمر، تضيف ولاتخصم، تطهر ولاتلوث، تفوح عطرا ولاتنفث سموما ، تزرع التسامح ولاتميز ".
صحيفة السعادة .. تضم نخبة من رسل الثقافة والفكر والسلام، وقامات صاحبة الجلالة العربية، ورموز الإعلام العربي، ومبدعي وفناني الوطن العربي، وشباب وفتيات إعلاميين عرب بفكر مبدع تحت مظلة الشارقة أيقونة الثقافة بالشرق الأوسط.
: «سنتابع ، سنرصد، سنحلل كل ما يسعدنا على مدار الساعة لنقدم للقارئ العربي اعلام إيجابي توعوي محفز للطاقات . اللهم بارك ويسر واهدنا إلى الطريق السديد».