شغف كلماتي :: بقلم إيمان المالكي
أنتظرُكَ كل ليلة دون أن تأتي .. كأنك حلمٌ بينه وبين الواقع .. عداءٌ قديم
ثقتك بنفسك .. لا تعنيني ، يهمّني مقدار ما ( أهزُّه ) منها حينَ تُذيبُ بشغفٍ كلماتي .. قلبك !
أتعرِفُ كم مرة تسللتُ خُفيةً من نفسي .. وتأمّلت صورك ؟
لاأبحث عنك .. أنا مُكتفية بالمقدار الذي أراكَ به في قلبي !
وبالمناسبة .. ذاك المقدار غزيرٌ كفاية ليستمر هذا الجفاء بيننا مدة أطول !
ما أدراني بإن حُبك هكذا ؟!
حزمة لوعة وكمٌّ من الحرمان وبضعُ خُذلان .. ضُغطت كلّها ودسّت في قلبي دون اخطاري بأنها كفيلة بقتلي ؟
دعك من لومي وعتابي .. هاك أطناناً من الحب الصافي .. عُصرت باشتهاء نقي من كل مسامات روحي .. لروحك مباشرة !!
أتعرِف كم مره وعدت نفسي بهجرك ؟ وتوعدتها أن ألعنها لو يوماً تاقت إليك ؟!
خشيت أن تكتب لك .. هبتُ تجاهلك ورفضك .. فا أتخذت تقبيل عتبة بابك كل ليلة عادةً .. علَّ بعضاً من تلك القُبلِ يعلقُ في طرف ثوبك !
أتَرى كم أبدو تافهة بدونك ؟ كم تبدو كلماتي مُستهلكة بعدك ؟!
عفواً نسييييت .. أنت لا ترى شيئاً .. سوى نفسك !!
ثقتك بنفسك .. لا تعنيني ، يهمّني مقدار ما ( أهزُّه ) منها حينَ تُذيبُ بشغفٍ كلماتي .. قلبك !
أتعرِفُ كم مرة تسللتُ خُفيةً من نفسي .. وتأمّلت صورك ؟
لاأبحث عنك .. أنا مُكتفية بالمقدار الذي أراكَ به في قلبي !
وبالمناسبة .. ذاك المقدار غزيرٌ كفاية ليستمر هذا الجفاء بيننا مدة أطول !
ما أدراني بإن حُبك هكذا ؟!
حزمة لوعة وكمٌّ من الحرمان وبضعُ خُذلان .. ضُغطت كلّها ودسّت في قلبي دون اخطاري بأنها كفيلة بقتلي ؟
دعك من لومي وعتابي .. هاك أطناناً من الحب الصافي .. عُصرت باشتهاء نقي من كل مسامات روحي .. لروحك مباشرة !!
أتعرِف كم مره وعدت نفسي بهجرك ؟ وتوعدتها أن ألعنها لو يوماً تاقت إليك ؟!
خشيت أن تكتب لك .. هبتُ تجاهلك ورفضك .. فا أتخذت تقبيل عتبة بابك كل ليلة عادةً .. علَّ بعضاً من تلك القُبلِ يعلقُ في طرف ثوبك !
أتَرى كم أبدو تافهة بدونك ؟ كم تبدو كلماتي مُستهلكة بعدك ؟!
عفواً نسييييت .. أنت لا ترى شيئاً .. سوى نفسك !!