الرئيس التنفيذي لمستشفى الأكاديمية الأميركية للجراحة التجميلية في دبي الدكتورة جيهان عبدالقادر
جيهان عبد القادر
·
ترى الرئيس التنفيذي لمستشفى الأكاديمية الأميركية للجراحة التجميلية في دبي الدكتورة جيهان عبدالقادر أن المرأة السعودية ذكية ومثقفة وتبحث عن الجودة في عالم الجمال والتجميل، مشيرةً إلى أن هناك نساء من السعودية يزرن الأكاديمية، إذ إن السوق السعودية تحتل المرتبة الأولى في إحصاءات المستشفى.
وقالت عبدالقادر لـ «الحياة»، إنها رفضت عروضاً عدة لتقديم برنامج تلفزيوني يهتم بالتجميل والجمال، كـــون البرامج المقدمة حالياً عبر الفضائيات العــربية مكررة، وستتجه إلى التقديم التلفزيوني في حال توافر برنامج يحمل فكرةً جــديدة تعــود بالنفع إلى المجتمع.
وعن استضافة البرامج التلفزيونية لأشخاص غير مؤهلين للحديث عن الجمال والتجميل قالت عبدالقادر: «عالم الجمال يطلق على مهن كثيرة ابتداءً من الصالونات النسائية والرجالية وانتهاءً بمتاجر التسوق والنوادي الرياضية، فليس هناك مشكلة في هؤلاء الذين لا مهنة لهم أن يتسابقوا للحصول على عمل كمسوقين أو بائعين أو مروجين، لأن في الطب الإنسان يحتاج إلى الجودة في تسلم الخدمات، خصوصاً عندما يكون الموضوع متعلق بالصحة والسلامة».
وأشارت إلى أن نجمات الإعلام والتمثيل لسن وحدهن اللاتي يلجأن إلى جراحات التجميل، بل الجميع يبحث عنها.
وأضافت أن نجمات التلفزيون والتمثيل اتجهن إلى خدمات الأكاديمية الجراحية وغير الجراحية منذ انطلاقتها الأولى، ولكن تزايد الإقبال في الأعوام الأخيرة بصورة كبيرة حتى أصبحت الأكاديمية محطة للفنانين والفنانات، رافضةً الإفصاح عن عدد الممثلات والمذيعات اللاتي أجرين جراحات تجميلية في الأكاديمية، بحجة أن ذلك من الخصوصية التي يجب عليها عدم الإفصاح عنها، «مثلاً الممثلة هيا الشعيبي أعلنت عن جراحاتها. وأنا لا أفضل الحديث عن خصوصيات الآخرين».
وتابعت: «بدأت الأكاديمية الأميركية للجراحة التجميلية في مدينة دبي الطبية عام 2007 بعد الإعلان عن إنشاء أكبر مجمع طبي في الشرق الأوسط، وبدأنا العمل بها عملياً باستقبال المرضى عام 2008 لتكون مركزاً للسياحة الطبية في دولة الإمارات العربية المتحدة، أما عن فروع الأكاديمية فليست لها فروع».
ولفتت إلى أن مستشفى الأكاديمية يوفر جميع متطلبات فئات المجتمع التجميلية الجراحية وغير الجراحية، والجلدية والأسنان والخدمات الترفيهية، لذلك قسمت الاختصاصات إلى أقسـام عــدة متخصصه بحسب حاجة الزوار للحفاظ على الخصوصية.
وذكرت أن المستشفى يتضمن أقساماً عدة، منها «الغزلان»: عيادة الربيع المتجدد والليزر، و«الخيال» الذي يعتبر وحدة الجراحة، ويتخصص طاقم المستشفى الجراحي بإجراء شتى أنواع الجراحات التجميلية والترميمية والبدانة وزراعة الشعر، و«الجنائن» الذي يعتبر قسم الأجنحة الفندقية الذي يعنى باستراحة المرضى، إضافة إلى الأجنحة الصغيرة، والجناح الرئيس، والجناح الملكي الذى يتميز بوجود مصعد خاص يؤدي من المواقف الخاصة إلى الجناح مباشرة، ويمتاز بوجود غرف نوم ومطبخ وصالات طعام، و«اللؤلؤ» وهي عيادة تجميل الأسنان.
وتتميز هذه العيادة بتوفير خدمة تجميل الأسنان، و«الشيهانة» وهي منتجع طبي وجمالي، و«ميزوبوتيميا» المركز التعليمي الذي يستضيف ورشات عمل تعليمية سواء كانت مهنية أم لتثقيف المجتمع.
ووجهت نصيحة إلى المهووسين بجراحات التجميل، بقولها: «نحن بشر خلقنا الله جميلين، وجراحة التجميل لا تزيد الإنسان جمالاً، وإنما المبالغة تسيء له، وهي وجدت للتحسين فقط».
وكانت الدكتورة جيهان عبدالقادر ظهرت في برامج تلفزيونية وإذاعية عدة، وتحدثت عن الأخطاء الشائعة في جراحات التجميل، كما قدمت عضوية الأكاديمية لعدد من نجوم الفن في الوطن العربي.
ترى الرئيس التنفيذي لمستشفى الأكاديمية الأميركية للجراحة التجميلية في دبي الدكتورة جيهان عبدالقادر أن المرأة السعودية ذكية ومثقفة وتبحث عن الجودة في عالم الجمال والتجميل، مشيرةً إلى أن هناك نساء من السعودية يزرن الأكاديمية، إذ إن السوق السعودية تحتل المرتبة الأولى في إحصاءات المستشفى. وقالت عبدالقادر لـ «الحياة»، إنها رفضت عروضاً عدة لتقديم برنامج تلفزيوني يهتم بالتجميل والجمال، كـــون البرامج المقدمة حالياً عبر الفضائيات العــربية مكررة، وستتجه إلى التقديم التلفزيوني في حال توافر برنامج يحمل فكرةً جــديدة تعــود بالنفع إلى المجتمع. وعن استضافة البرامج التلفزيونية لأشخاص غير مؤهلين للحديث عن الجمال والتجميل قالت عبدالقادر: «عالم الجمال يطلق على مهن كثيرة ابتداءً من الصالونات النسائية والرجالية وانتهاءً بمتاجر التسوق والنوادي الرياضية، فليس هناك مشكلة في هؤلاء الذين لا مهنة لهم أن يتسابقوا للحصول على عمل كمسوقين أو بائعين أو مروجين، لأن في الطب الإنسان يحتاج إلى الجودة في تسلم الخدمات، خصوصاً عندما يكون الموضوع متعلق بالصحة والسلامة». وأشارت إلى أن نجمات الإعلام والتمثيل لسن وحدهن اللاتي يلجأن إلى جراحات التجميل، بل الجميع يبحث عنها. وأضافت أن نجمات التلفزيون والتمثيل اتجهن إلى خدمات الأكاديمية الجراحية وغير الجراحية منذ انطلاقتها الأولى، ولكن تزايد الإقبال في الأعوام الأخيرة بصورة كبيرة حتى أصبحت الأكاديمية محطة للفنانين والفنانات، رافضةً الإفصاح عن عدد الممثلات والمذيعات اللاتي أجرين جراحات تجميلية في الأكاديمية، بحجة أن ذلك من الخصوصية التي يجب عليها عدم الإفصاح عنها، «مثلاً الممثلة هيا الشعيبي أعلنت عن جراحاتها. وأنا لا أفضل الحديث عن خصوصيات الآخرين». وتابعت: «بدأت الأكاديمية الأميركية للجراحة التجميلية في مدينة دبي الطبية عام 2007 بعد الإعلان عن إنشاء أكبر مجمع طبي في الشرق الأوسط، وبدأنا العمل بها عملياً باستقبال المرضى عام 2008 لتكون مركزاً للسياحة الطبية في دولة الإمارات العربية المتحدة، أما عن فروع الأكاديمية فليست لها فروع». ولفتت إلى أن مستشفى الأكاديمية يوفر جميع متطلبات فئات المجتمع التجميلية الجراحية وغير الجراحية، والجلدية والأسنان والخدمات الترفيهية، لذلك قسمت الاختصاصات إلى أقسـام عــدة متخصصه بحسب حاجة الزوار للحفاظ على الخصوصية. وذكرت أن المستشفى يتضمن أقساماً عدة، منها «الغزلان»: عيادة الربيع المتجدد والليزر، و«الخيال» الذي يعتبر وحدة الجراحة، ويتخصص طاقم المستشفى الجراحي بإجراء شتى أنواع الجراحات التجميلية والترميمية والبدانة وزراعة الشعر، و«الجنائن» الذي يعتبر قسم الأجنحة الفندقية الذي يعنى باستراحة المرضى، إضافة إلى الأجنحة الصغيرة، والجناح الرئيس، والجناح الملكي الذى يتميز بوجود مصعد خاص يؤدي من المواقف الخاصة إلى الجناح مباشرة، ويمتاز بوجود غرف نوم ومطبخ وصالات طعام، و«اللؤلؤ» وهي عيادة تجميل الأسنان. وتتميز هذه العيادة بتوفير خدمة تجميل الأسنان، و«الشيهانة» وهي منتجع طبي وجمالي، و«ميزوبوتيميا» المركز التعليمي الذي يستضيف ورشات عمل تعليمية سواء كانت مهنية أم لتثقيف المجتمع. ووجهت نصيحة إلى المهووسين بجراحات التجميل، بقولها: «نحن بشر خلقنا الله جميلين، وجراحة التجميل لا تزيد الإنسان جمالاً، وإنما المبالغة تسيء له، وهي وجدت للتحسين فقط». وكانت الدكتورة جيهان عبدالقادر ظهرت في برامج تلفزيونية وإذاعية عدة، وتحدثت عن الأخطاء الشائعة في جراحات التجميل، كما قدمت عضوية الأكاديمية لعدد من نجوم الفن في الوطن العربي.
·
ترى الرئيس التنفيذي لمستشفى الأكاديمية الأميركية للجراحة التجميلية في دبي الدكتورة جيهان عبدالقادر أن المرأة السعودية ذكية ومثقفة وتبحث عن الجودة في عالم الجمال والتجميل، مشيرةً إلى أن هناك نساء من السعودية يزرن الأكاديمية، إذ إن السوق السعودية تحتل المرتبة الأولى في إحصاءات المستشفى.
وقالت عبدالقادر لـ «الحياة»، إنها رفضت عروضاً عدة لتقديم برنامج تلفزيوني يهتم بالتجميل والجمال، كـــون البرامج المقدمة حالياً عبر الفضائيات العــربية مكررة، وستتجه إلى التقديم التلفزيوني في حال توافر برنامج يحمل فكرةً جــديدة تعــود بالنفع إلى المجتمع.
وعن استضافة البرامج التلفزيونية لأشخاص غير مؤهلين للحديث عن الجمال والتجميل قالت عبدالقادر: «عالم الجمال يطلق على مهن كثيرة ابتداءً من الصالونات النسائية والرجالية وانتهاءً بمتاجر التسوق والنوادي الرياضية، فليس هناك مشكلة في هؤلاء الذين لا مهنة لهم أن يتسابقوا للحصول على عمل كمسوقين أو بائعين أو مروجين، لأن في الطب الإنسان يحتاج إلى الجودة في تسلم الخدمات، خصوصاً عندما يكون الموضوع متعلق بالصحة والسلامة».
وأشارت إلى أن نجمات الإعلام والتمثيل لسن وحدهن اللاتي يلجأن إلى جراحات التجميل، بل الجميع يبحث عنها.
وأضافت أن نجمات التلفزيون والتمثيل اتجهن إلى خدمات الأكاديمية الجراحية وغير الجراحية منذ انطلاقتها الأولى، ولكن تزايد الإقبال في الأعوام الأخيرة بصورة كبيرة حتى أصبحت الأكاديمية محطة للفنانين والفنانات، رافضةً الإفصاح عن عدد الممثلات والمذيعات اللاتي أجرين جراحات تجميلية في الأكاديمية، بحجة أن ذلك من الخصوصية التي يجب عليها عدم الإفصاح عنها، «مثلاً الممثلة هيا الشعيبي أعلنت عن جراحاتها. وأنا لا أفضل الحديث عن خصوصيات الآخرين».
وتابعت: «بدأت الأكاديمية الأميركية للجراحة التجميلية في مدينة دبي الطبية عام 2007 بعد الإعلان عن إنشاء أكبر مجمع طبي في الشرق الأوسط، وبدأنا العمل بها عملياً باستقبال المرضى عام 2008 لتكون مركزاً للسياحة الطبية في دولة الإمارات العربية المتحدة، أما عن فروع الأكاديمية فليست لها فروع».
ولفتت إلى أن مستشفى الأكاديمية يوفر جميع متطلبات فئات المجتمع التجميلية الجراحية وغير الجراحية، والجلدية والأسنان والخدمات الترفيهية، لذلك قسمت الاختصاصات إلى أقسـام عــدة متخصصه بحسب حاجة الزوار للحفاظ على الخصوصية.
وذكرت أن المستشفى يتضمن أقساماً عدة، منها «الغزلان»: عيادة الربيع المتجدد والليزر، و«الخيال» الذي يعتبر وحدة الجراحة، ويتخصص طاقم المستشفى الجراحي بإجراء شتى أنواع الجراحات التجميلية والترميمية والبدانة وزراعة الشعر، و«الجنائن» الذي يعتبر قسم الأجنحة الفندقية الذي يعنى باستراحة المرضى، إضافة إلى الأجنحة الصغيرة، والجناح الرئيس، والجناح الملكي الذى يتميز بوجود مصعد خاص يؤدي من المواقف الخاصة إلى الجناح مباشرة، ويمتاز بوجود غرف نوم ومطبخ وصالات طعام، و«اللؤلؤ» وهي عيادة تجميل الأسنان.
وتتميز هذه العيادة بتوفير خدمة تجميل الأسنان، و«الشيهانة» وهي منتجع طبي وجمالي، و«ميزوبوتيميا» المركز التعليمي الذي يستضيف ورشات عمل تعليمية سواء كانت مهنية أم لتثقيف المجتمع.
ووجهت نصيحة إلى المهووسين بجراحات التجميل، بقولها: «نحن بشر خلقنا الله جميلين، وجراحة التجميل لا تزيد الإنسان جمالاً، وإنما المبالغة تسيء له، وهي وجدت للتحسين فقط».
وكانت الدكتورة جيهان عبدالقادر ظهرت في برامج تلفزيونية وإذاعية عدة، وتحدثت عن الأخطاء الشائعة في جراحات التجميل، كما قدمت عضوية الأكاديمية لعدد من نجوم الفن في الوطن العربي.
ترى الرئيس التنفيذي لمستشفى الأكاديمية الأميركية للجراحة التجميلية في دبي الدكتورة جيهان عبدالقادر أن المرأة السعودية ذكية ومثقفة وتبحث عن الجودة في عالم الجمال والتجميل، مشيرةً إلى أن هناك نساء من السعودية يزرن الأكاديمية، إذ إن السوق السعودية تحتل المرتبة الأولى في إحصاءات المستشفى. وقالت عبدالقادر لـ «الحياة»، إنها رفضت عروضاً عدة لتقديم برنامج تلفزيوني يهتم بالتجميل والجمال، كـــون البرامج المقدمة حالياً عبر الفضائيات العــربية مكررة، وستتجه إلى التقديم التلفزيوني في حال توافر برنامج يحمل فكرةً جــديدة تعــود بالنفع إلى المجتمع. وعن استضافة البرامج التلفزيونية لأشخاص غير مؤهلين للحديث عن الجمال والتجميل قالت عبدالقادر: «عالم الجمال يطلق على مهن كثيرة ابتداءً من الصالونات النسائية والرجالية وانتهاءً بمتاجر التسوق والنوادي الرياضية، فليس هناك مشكلة في هؤلاء الذين لا مهنة لهم أن يتسابقوا للحصول على عمل كمسوقين أو بائعين أو مروجين، لأن في الطب الإنسان يحتاج إلى الجودة في تسلم الخدمات، خصوصاً عندما يكون الموضوع متعلق بالصحة والسلامة». وأشارت إلى أن نجمات الإعلام والتمثيل لسن وحدهن اللاتي يلجأن إلى جراحات التجميل، بل الجميع يبحث عنها. وأضافت أن نجمات التلفزيون والتمثيل اتجهن إلى خدمات الأكاديمية الجراحية وغير الجراحية منذ انطلاقتها الأولى، ولكن تزايد الإقبال في الأعوام الأخيرة بصورة كبيرة حتى أصبحت الأكاديمية محطة للفنانين والفنانات، رافضةً الإفصاح عن عدد الممثلات والمذيعات اللاتي أجرين جراحات تجميلية في الأكاديمية، بحجة أن ذلك من الخصوصية التي يجب عليها عدم الإفصاح عنها، «مثلاً الممثلة هيا الشعيبي أعلنت عن جراحاتها. وأنا لا أفضل الحديث عن خصوصيات الآخرين». وتابعت: «بدأت الأكاديمية الأميركية للجراحة التجميلية في مدينة دبي الطبية عام 2007 بعد الإعلان عن إنشاء أكبر مجمع طبي في الشرق الأوسط، وبدأنا العمل بها عملياً باستقبال المرضى عام 2008 لتكون مركزاً للسياحة الطبية في دولة الإمارات العربية المتحدة، أما عن فروع الأكاديمية فليست لها فروع». ولفتت إلى أن مستشفى الأكاديمية يوفر جميع متطلبات فئات المجتمع التجميلية الجراحية وغير الجراحية، والجلدية والأسنان والخدمات الترفيهية، لذلك قسمت الاختصاصات إلى أقسـام عــدة متخصصه بحسب حاجة الزوار للحفاظ على الخصوصية. وذكرت أن المستشفى يتضمن أقساماً عدة، منها «الغزلان»: عيادة الربيع المتجدد والليزر، و«الخيال» الذي يعتبر وحدة الجراحة، ويتخصص طاقم المستشفى الجراحي بإجراء شتى أنواع الجراحات التجميلية والترميمية والبدانة وزراعة الشعر، و«الجنائن» الذي يعتبر قسم الأجنحة الفندقية الذي يعنى باستراحة المرضى، إضافة إلى الأجنحة الصغيرة، والجناح الرئيس، والجناح الملكي الذى يتميز بوجود مصعد خاص يؤدي من المواقف الخاصة إلى الجناح مباشرة، ويمتاز بوجود غرف نوم ومطبخ وصالات طعام، و«اللؤلؤ» وهي عيادة تجميل الأسنان. وتتميز هذه العيادة بتوفير خدمة تجميل الأسنان، و«الشيهانة» وهي منتجع طبي وجمالي، و«ميزوبوتيميا» المركز التعليمي الذي يستضيف ورشات عمل تعليمية سواء كانت مهنية أم لتثقيف المجتمع. ووجهت نصيحة إلى المهووسين بجراحات التجميل، بقولها: «نحن بشر خلقنا الله جميلين، وجراحة التجميل لا تزيد الإنسان جمالاً، وإنما المبالغة تسيء له، وهي وجدت للتحسين فقط». وكانت الدكتورة جيهان عبدالقادر ظهرت في برامج تلفزيونية وإذاعية عدة، وتحدثت عن الأخطاء الشائعة في جراحات التجميل، كما قدمت عضوية الأكاديمية لعدد من نجوم الفن في الوطن العربي.