الدكتورة مديحة البيرماني.--حتفلت الحله اليوم بتكريمها بمناسبة إفتتاح ثانويه للبنات من أموالها الخاصه
Fakher Mohammed
الدكتورة مديحة البيرماني. .عراقيه الوطن. .حلية المولد والعائله..احتفلت الحله اليوم بتكريمها بمناسبة إفتتاح ثانويه للبنات من أموالها الخاصه. .وتبرعا منها. إلى تربيه محافظه بابل. .البناء والتجهيزات وكل مايتعلق بالثانوية كلف مليار وأربعمائة وخمسون مليون دينار عراقي ..الأستاذ رئيس مجلس محافظه بابل وفي حفل التكريم ..أعترف علنا وأمام الحضور بأن المحافظه والمجلس ..فشل..أكرر فشل في صرف مبلغ. .150 مليار دينار عراقي ..مخصص لبناء المدارس ..بمعنى فشل في بناء ..100..مدرسه ..اقتراحي لكل الاخوه المسؤولين. .لماذا.لاتسلمون هذه المبالغ إلى ناس مثل ..د مديحة ..وماذا جنيتم..من الإحالات. .على المقاولين..المدرسه التي بنتها د مديحة ..أو هذا المشروع الإنساني الكبير ..لم يحصل .خلال عقود طويلة ....منذ بناء ..مستشفى مرجان ..من أموال المحسن ..عبد الرزاق مرجان..بدايه الخمسينات من القرن الماضي ....مشاريع المقاولات. .للمدارس فشلت اغلبها. .وسرقت. .فلماذا. .يلدغ المرء.مئات المرات. ..تقديري واعتزازي واحترامي للدكتورة مديحة البيرماني....يكفي الفرح الذى وجدته على وجوه طالبات الثانويه..وهن يدرسن. .بمكان لايختلف كثيرا عن أي مدرسة أوربية. ...كثر الله من امثالك. ...الصحه والسلامه. .ودمت رمزا للعطاء الكبير .........يا نخلة بيرمانه المثمره. ..
الدكتورة مديحة البيرماني. .عراقيه الوطن. .حلية المولد والعائله..احتفلت الحله اليوم بتكريمها بمناسبة إفتتاح ثانويه للبنات من أموالها الخاصه. .وتبرعا منها. إلى تربيه محافظه بابل. .البناء والتجهيزات وكل مايتعلق بالثانوية كلف مليار وأربعمائة وخمسون مليون دينار عراقي ..الأستاذ رئيس مجلس محافظه بابل وفي حفل التكريم ..أعترف علنا وأمام الحضور بأن المحافظه والمجلس ..فشل..أكرر فشل في صرف مبلغ. .150 مليار دينار عراقي ..مخصص لبناء المدارس ..بمعنى فشل في بناء ..100..مدرسه ..اقتراحي لكل الاخوه المسؤولين. .لماذا.لاتسلمون هذه المبالغ إلى ناس مثل ..د مديحة ..وماذا جنيتم..من الإحالات. .على المقاولين..المدرسه التي بنتها د مديحة ..أو هذا المشروع الإنساني الكبير ..لم يحصل .خلال عقود طويلة ....منذ بناء ..مستشفى مرجان ..من أموال المحسن ..عبد الرزاق مرجان..بدايه الخمسينات من القرن الماضي ....مشاريع المقاولات. .للمدارس فشلت اغلبها. .وسرقت. .فلماذا. .يلدغ المرء.مئات المرات. ..تقديري واعتزازي واحترامي للدكتورة مديحة البيرماني....يكفي الفرح الذى وجدته على وجوه طالبات الثانويه..وهن يدرسن. .بمكان لايختلف كثيرا عن أي مدرسة أوربية. ...كثر الله من امثالك. ...الصحه والسلامه. .ودمت رمزا للعطاء الكبير .........يا نخلة بيرمانه المثمره. ..