نظمته جمعية التوحد والفصام توصيات هادفة في اختتام جلسات الملتقى العلمي الثاني للفصام قناة دروب الفضائية / وسيلة الحلبي
نظمته جمعية التوحد والفصام
توصيات هادفة في اختتام جلسات الملتقى العلمي الثاني للفصام
قناة دروب الفضائية / وسيلة الحلبي
أوصى الملتقى العلمي الثاني للفصام في نهاية جلساته التي استمرت ثلاثة أيام في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق الإنتركونتننتال بضرورة إيجاد برنامج وطني لمكافحة الوصمة , وعقد حلقة نقاش بين الممارسين في الصحة النفسية والإعلاميين وعلماء الدين للتعريف بالمرض النفسي والخدمات العلاجية , إلى جانب إيجاد برامج تدريبية تخصصية في مجال الصحة النفسية وعلاج الفصام لمختلف التخصصات الصحية " الاخصائيين النفسيين والاجتماعيين " , وتفعيل برامج الرعاية النفسية والتدخل المبكر في المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية, وزيادة الخدمات المقدمة لمريض الفصام وأن تغطي مختلف احتياجاته, وإدراج الحالات النفسية ضمن الخدمات الصحية المشمولة بالتأمين.
هذا وشكرت صاحبة السمو الأميرة سميرة بنت عبدالله بن فيصل الفرحان رئيسة مجلس إدارة جمعية التوحد والفصام أعضاء مجلس إدارة الجمعية, الذين كانوا وراء نجاح الملتقى وما قدم من أوراق وورش عمل التي شهدت إقبالا كبيرا من الحضور لمعرفة المزيد عن مرض الفصام ، كما شكرت جميع المشاركين وشركاء الملتقى ووسائل الإعلام المختلفة .ومن جهة أخرى أشار رئيس اللجنة العلمية للملتقى الدكتور علي الطلحي أن الملتقى اختتم بـ 3 جلسات عمل عرضت أكثر من 10 أوراق عمل متنوعة لامست احتياجات الأسر والأهالي والمتخصصين .وشاهد الحضور فيلماً عن الفصام ودور الجمعية في احتواء المرضى .
توصيات هادفة في اختتام جلسات الملتقى العلمي الثاني للفصام
قناة دروب الفضائية / وسيلة الحلبي
أوصى الملتقى العلمي الثاني للفصام في نهاية جلساته التي استمرت ثلاثة أيام في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق الإنتركونتننتال بضرورة إيجاد برنامج وطني لمكافحة الوصمة , وعقد حلقة نقاش بين الممارسين في الصحة النفسية والإعلاميين وعلماء الدين للتعريف بالمرض النفسي والخدمات العلاجية , إلى جانب إيجاد برامج تدريبية تخصصية في مجال الصحة النفسية وعلاج الفصام لمختلف التخصصات الصحية " الاخصائيين النفسيين والاجتماعيين " , وتفعيل برامج الرعاية النفسية والتدخل المبكر في المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية, وزيادة الخدمات المقدمة لمريض الفصام وأن تغطي مختلف احتياجاته, وإدراج الحالات النفسية ضمن الخدمات الصحية المشمولة بالتأمين.
هذا وشكرت صاحبة السمو الأميرة سميرة بنت عبدالله بن فيصل الفرحان رئيسة مجلس إدارة جمعية التوحد والفصام أعضاء مجلس إدارة الجمعية, الذين كانوا وراء نجاح الملتقى وما قدم من أوراق وورش عمل التي شهدت إقبالا كبيرا من الحضور لمعرفة المزيد عن مرض الفصام ، كما شكرت جميع المشاركين وشركاء الملتقى ووسائل الإعلام المختلفة .ومن جهة أخرى أشار رئيس اللجنة العلمية للملتقى الدكتور علي الطلحي أن الملتقى اختتم بـ 3 جلسات عمل عرضت أكثر من 10 أوراق عمل متنوعة لامست احتياجات الأسر والأهالي والمتخصصين .وشاهد الحضور فيلماً عن الفصام ودور الجمعية في احتواء المرضى .