هوشيار زيباري ومنصبه الجديد
NRT حسب المعلومات التي حصل عليها موقع NRT عربية فأنه من المقرر أن يتسنم وزير الخارجية الاسبق ووزير المالية المقال هوشيار زيباري منصب رئيس ملف إستفتاء اقليم كردستان.
*وبالنظر لهذه المسؤولية سيصبح زيباري رئيس الوفد الدبلوماسي للإقليم لإستحصال الدعم والمساندة من الدول الخارجية لملف الاستفتاء وإستقلال الاقليم.
وبشأن المنصب الجديد لزيباري فأن"هناك توجهين مختلفين داخل الاوساط السياسية الكردية ،احدهما يعتقد بأنه شخصية مناسبة لشغل ذلك المنصب كونه دبلوماسي سابق وله خبرة طويلة في ذلك المعترك".
أما التوجه الثاني فقد يرى أن زيباري غير ملائم لشغل هذا المنصب لأنه كان يعمل على وحدة العراق في المحافل الدولية لمدة عشر سنوات عندما كان وزيرا للخارجية وهذا يناقض المهمة التي من المقرر أن توكل إليه وهو إستقلال كردستان عن العراق".
لذا يرى التوجه الثاني ان زيباري لن يوفق في إقناع الدول الخارجية بدعم ومساندة إنفصال إقليم كردستان عن العراق في حال تسنمه لمنصبه الجديد.
ويؤكد التوجه الثاني أيضا ان تعيين زيباري في ذلك المنصب يأتي كرد فعل على إقالته في بغداد عندما كان وزيرا للمالية اكثر مما يؤمن به زيباري.
وشغل زيباري منصب وزير الخارجية العراقي لفترة عقد من الزمن ثم تسنم منصب وزير المالية في حكومة رئيس الوزراء الحالي حيدر العبادي قبل أن يتم سحب الثقة منه في مجلس النواب بتهمم تتعلق بالفساد المالي في وزارته.
*وبالنظر لهذه المسؤولية سيصبح زيباري رئيس الوفد الدبلوماسي للإقليم لإستحصال الدعم والمساندة من الدول الخارجية لملف الاستفتاء وإستقلال الاقليم.
وبشأن المنصب الجديد لزيباري فأن"هناك توجهين مختلفين داخل الاوساط السياسية الكردية ،احدهما يعتقد بأنه شخصية مناسبة لشغل ذلك المنصب كونه دبلوماسي سابق وله خبرة طويلة في ذلك المعترك".
أما التوجه الثاني فقد يرى أن زيباري غير ملائم لشغل هذا المنصب لأنه كان يعمل على وحدة العراق في المحافل الدولية لمدة عشر سنوات عندما كان وزيرا للخارجية وهذا يناقض المهمة التي من المقرر أن توكل إليه وهو إستقلال كردستان عن العراق".
لذا يرى التوجه الثاني ان زيباري لن يوفق في إقناع الدول الخارجية بدعم ومساندة إنفصال إقليم كردستان عن العراق في حال تسنمه لمنصبه الجديد.
ويؤكد التوجه الثاني أيضا ان تعيين زيباري في ذلك المنصب يأتي كرد فعل على إقالته في بغداد عندما كان وزيرا للمالية اكثر مما يؤمن به زيباري.
وشغل زيباري منصب وزير الخارجية العراقي لفترة عقد من الزمن ثم تسنم منصب وزير المالية في حكومة رئيس الوزراء الحالي حيدر العبادي قبل أن يتم سحب الثقة منه في مجلس النواب بتهمم تتعلق بالفساد المالي في وزارته.