اقام المرفأ الثقافي العراقي بالتعاون مع المركز الثقافي البغدادي جلسة مميزة بعنوان ( كرة القدم العراقية الى اين ؟ )،
اقام المرفأ الثقافي العراقي بالتعاون مع المركز الثقافي البغدادي جلسة مميزة بعنوان ( كرة القدم العراقية الى اين ؟ )، المحاضرة ، للدكتور / اسماعيل خليل ابراهيم ، تضمنت الجلسة محاضرة مهمة عن الواقع الرياضي العراقي ،ادار الجلسة / الشاعر والاعلامي / مدير رابطة المرفأ الثقافي الاستاذ / احمد محمد اسود،بعدها
تحدث السيد المحاضر، الدكتور اسماعيل خليل ابراهيم قائلاً: لا شك في ان واقع كرة القدم في العراق لا يسر عدوا ولا صديق ، وهذا الواقع ليس وليد الفترة الاخيرة ، بل يعود الى اكثر من عقدين من السنين ، لكنه وصل الان الى حد من التراجع ينذر بخطر كبير على مستقبل الكرة العراقية القريب والبعيد ، ان لم يتم تداركه وايقافه اذ سيوسع الفجوة بيننا وبين الاخرين الى الحد الذي يصعب فيه ردمها الا بعد زمن طويل ، وجهد كبير وعمل مضني واموال طائلة ، وهو ما يعنى خسارة مزدوجة للكرة العراقية ، خسارة الماضي والحاضر والمستقبل ، وخسارة الجهد والاموال والزمن والسمعة ، لا تكمن مشكلة الكرة العراقية في اتحاد او مدرب فقط بل هي مشكلة منظومة كرة القدم ، كما تناول السيد المحاضر الدكتور اسماعيل خليل ابراهيم ثلاث محاور مقدمة موجزة عن الادارة ، منظومة كرة القدم ومكوناتها ودور كل مكون فيها ، الحلول والمعالجات ، كما كانت هنالك مداخلات من الثلة المباركة من ( اساتذة التربية الرياضية ) خريجيين الاعوام ( 1970- 1971)
ومن الوسط الثقافي والاعلامي ومنهم ( الاستاذ علاء القصير ، مدير نادي رجال الاعمال ، الكابتن / باسم جمال ، الدكتور / غسان صادق ، عميد كلية التربية الرياضية ، جامعة بغداد ، الاستاذ/ عدنان الجابري ، الاستاذ/ جاسم خضير ، الاستاذ/ حسن الموسوي ، الاستاذ/ محمد محمود ، الاستاذ / جعفر العلوجي ، مدير تحرير صحيفة رياضية ، الاستاذ مقداد الرماحي ، الاستاذ حسين الشافعي ، مدير المركز العراقي للديمقراطية والسلام ، الصحفى والاعلامي القدير الاستاذ محمود السعدي ، كما تضمنت الجلسة توزيع درع المرفأ الثقافي للسيد المحاضر...حيث كانت رسالة واضحة وصريحة الى المجتمع الرياضي والى اسماع المسؤول الرياضي لأنقاذ الواقع الرياضي ورفع اسم الرياضة العراقية نحو التقدم والازدهار بما يخدم الكرة العراقية ....احمد محمد اسود
تحدث السيد المحاضر، الدكتور اسماعيل خليل ابراهيم قائلاً: لا شك في ان واقع كرة القدم في العراق لا يسر عدوا ولا صديق ، وهذا الواقع ليس وليد الفترة الاخيرة ، بل يعود الى اكثر من عقدين من السنين ، لكنه وصل الان الى حد من التراجع ينذر بخطر كبير على مستقبل الكرة العراقية القريب والبعيد ، ان لم يتم تداركه وايقافه اذ سيوسع الفجوة بيننا وبين الاخرين الى الحد الذي يصعب فيه ردمها الا بعد زمن طويل ، وجهد كبير وعمل مضني واموال طائلة ، وهو ما يعنى خسارة مزدوجة للكرة العراقية ، خسارة الماضي والحاضر والمستقبل ، وخسارة الجهد والاموال والزمن والسمعة ، لا تكمن مشكلة الكرة العراقية في اتحاد او مدرب فقط بل هي مشكلة منظومة كرة القدم ، كما تناول السيد المحاضر الدكتور اسماعيل خليل ابراهيم ثلاث محاور مقدمة موجزة عن الادارة ، منظومة كرة القدم ومكوناتها ودور كل مكون فيها ، الحلول والمعالجات ، كما كانت هنالك مداخلات من الثلة المباركة من ( اساتذة التربية الرياضية ) خريجيين الاعوام ( 1970- 1971)
ومن الوسط الثقافي والاعلامي ومنهم ( الاستاذ علاء القصير ، مدير نادي رجال الاعمال ، الكابتن / باسم جمال ، الدكتور / غسان صادق ، عميد كلية التربية الرياضية ، جامعة بغداد ، الاستاذ/ عدنان الجابري ، الاستاذ/ جاسم خضير ، الاستاذ/ حسن الموسوي ، الاستاذ/ محمد محمود ، الاستاذ / جعفر العلوجي ، مدير تحرير صحيفة رياضية ، الاستاذ مقداد الرماحي ، الاستاذ حسين الشافعي ، مدير المركز العراقي للديمقراطية والسلام ، الصحفى والاعلامي القدير الاستاذ محمود السعدي ، كما تضمنت الجلسة توزيع درع المرفأ الثقافي للسيد المحاضر...حيث كانت رسالة واضحة وصريحة الى المجتمع الرياضي والى اسماع المسؤول الرياضي لأنقاذ الواقع الرياضي ورفع اسم الرياضة العراقية نحو التقدم والازدهار بما يخدم الكرة العراقية ....احمد محمد اسود