Nadia Arif.استشهاد الصحفية والمراسلة والاديبة اطوار بهجت
Nadia Arif.
في مثل هذا اليوم 22 (شباط) من العام 2006 قتلت غدرا الصحفية والمراسلة والاديبة اطوار بهجت وذلك اثناء تغطيتها لحادث تفجير ضريح الامامين العسكريين في سامراء فاصبحت شهيدة كلمة الحق... وقد تضاربت الأنباء عن كيفية اغتيالها يقول ماجد عبد الحميد أحد زملائها أنها قتلت بإطلاق عيارات نارية إلا أن أخبارا أكثر تأكيدا أكدت فيما بعد أنها ماتت مذبوحة وقد تسرب على شبكة الأنترنت ملف فيديو تم الحصول عليه من هاتف جوال لاحد عناصر مغاوير الداخلية يصور فيه كيف ذبحت أطوار من الوريد إلى الوريد وتسرب على شبكة الإنترنت بشكل واسع وتحدث أخرون عن أن أطوار اصيبت بالرصاص قبل ذبحها وتركها الجناة حتى الساعة الخامسة تنزف دون أن يساعدوها... والقتلة معروفين من هم والسبب معروف ايضا لانها كانت على وشك بث تقرير عن المفجر الحقيقي للضريح فجاءت قوات صولاغ المجرم ابو الدريل واغتالتها قبل بث التقرير... رحم الله الشهيدة...بالطبع اوتي بشاهد زور للتغطية على فعلهم القذر وكانت انذاك التهمة جاهزة الصاقها بالقاعدة كما الان اي تفجير يتم الصاقه بداعش وكلاهما تابع والمنفذ الحقيقي هم حكومة العمالة والخسة واتباع الشيطان والملالي..
في مثل هذا اليوم 22 (شباط) من العام 2006 قتلت غدرا الصحفية والمراسلة والاديبة اطوار بهجت وذلك اثناء تغطيتها لحادث تفجير ضريح الامامين العسكريين في سامراء فاصبحت شهيدة كلمة الحق... وقد تضاربت الأنباء عن كيفية اغتيالها يقول ماجد عبد الحميد أحد زملائها أنها قتلت بإطلاق عيارات نارية إلا أن أخبارا أكثر تأكيدا أكدت فيما بعد أنها ماتت مذبوحة وقد تسرب على شبكة الأنترنت ملف فيديو تم الحصول عليه من هاتف جوال لاحد عناصر مغاوير الداخلية يصور فيه كيف ذبحت أطوار من الوريد إلى الوريد وتسرب على شبكة الإنترنت بشكل واسع وتحدث أخرون عن أن أطوار اصيبت بالرصاص قبل ذبحها وتركها الجناة حتى الساعة الخامسة تنزف دون أن يساعدوها... والقتلة معروفين من هم والسبب معروف ايضا لانها كانت على وشك بث تقرير عن المفجر الحقيقي للضريح فجاءت قوات صولاغ المجرم ابو الدريل واغتالتها قبل بث التقرير... رحم الله الشهيدة...بالطبع اوتي بشاهد زور للتغطية على فعلهم القذر وكانت انذاك التهمة جاهزة الصاقها بالقاعدة كما الان اي تفجير يتم الصاقه بداعش وكلاهما تابع والمنفذ الحقيقي هم حكومة العمالة والخسة واتباع الشيطان والملالي..