ليلى القيسي زهورٌ تبَكي دِموع الندى
ليلى القيسي
زهورٌ تبَكي دِموع الندى
ترتعُش من الرقِة والعطوَر
تتمنى ان تكَون ريشةٍ يبعثرها الهواء لتصبح دون الوجود
ليس تمرداً او قلة وفاء فالأصالة تكمن في الجذور
هي اللمسةُ القاسيةُ تحَتويك بقوة من يدٍ كانتَ حنونّ
قرباناً تُسقطُ اوراقي كلها ورقةً لايحبني واخرى يحبني بجنون
سفاهةُ قلبٍ مُشتتٍ كامن في الضلوع
ضعيفٌ في اتخاذ قرارات قلبهِ
فيسحقُ عبيرَ كُل الزهَور.
َ
همسة قلمي#
زهورٌ تبَكي دِموع الندى
ترتعُش من الرقِة والعطوَر
تتمنى ان تكَون ريشةٍ يبعثرها الهواء لتصبح دون الوجود
ليس تمرداً او قلة وفاء فالأصالة تكمن في الجذور
هي اللمسةُ القاسيةُ تحَتويك بقوة من يدٍ كانتَ حنونّ
قرباناً تُسقطُ اوراقي كلها ورقةً لايحبني واخرى يحبني بجنون
سفاهةُ قلبٍ مُشتتٍ كامن في الضلوع
ضعيفٌ في اتخاذ قرارات قلبهِ
فيسحقُ عبيرَ كُل الزهَور.
َ
همسة قلمي#