هدى البياتي .أنا سأكون ألأنثى بكُل ألفصول
[SIZE=5][B]في غفلة ألقدر ، علقتُ في زمانكم
فأنصتوا ألى ألحان لغتي
أنا سأكون ألأنثى بكُل ألفصول
حروفي عابثة تقولُ ما تقول
أن كتبتُ حرف . تُصاب كُل ألعقول بالذهول
آمنت ألا سبيل للقائنا ، فأقلعت عن ممارسة طقوس ألأمل ،
وأثرت ألتخفي بين قصائدي ، ومُجاراة وحيّك ،
لتكن لي بكُل لقاء خيالاً دائم ألحضور
أُحبك عمراً كاملاً ، رسمته حروفاً ولغة كاملة ألمعاني مسماها أنت
غزلتُ لك أثواباً ، نسيجها مشاعري
وراقصتك على لحن عزف القلم على أوراقي
هو هناك في ألبعيد ،،،، لكنه يجول في صدري
يسكن مخيلتي ،،،،، يسيرُ في الوريد
أراهُ في طيف أحلامي ،، فأنتشيه قصيدة
أكتبها للريح ،،، لعلها تسوق أشواقي أليه ،،،، كي يعود !!!!!!
و أه لو تدري
كيف ألحنين أليك يأخذني
وبين نبضات قلبك يبعثرني
لما أرتديت ثوب ألغياب
وتركتني أتلوى على مشارف ِ الأشواق ،،،،،،،،،، (( تباً لك ))
وبين ألحنين والتعب
ألشوق واللهفة والغضب
هناك نبضة عتب
تأخذنا لجانب من نحب
نتأمل تفاصيلهم عن قُرب
ونتحدث لهم ما بداخلنا
بحروف من نبض ألقلب
وعلى سبيل الحنين
فأنصتوا ألى ألحان لغتي
أنا سأكون ألأنثى بكُل ألفصول
حروفي عابثة تقولُ ما تقول
أن كتبتُ حرف . تُصاب كُل ألعقول بالذهول
آمنت ألا سبيل للقائنا ، فأقلعت عن ممارسة طقوس ألأمل ،
وأثرت ألتخفي بين قصائدي ، ومُجاراة وحيّك ،
لتكن لي بكُل لقاء خيالاً دائم ألحضور
أُحبك عمراً كاملاً ، رسمته حروفاً ولغة كاملة ألمعاني مسماها أنت
غزلتُ لك أثواباً ، نسيجها مشاعري
وراقصتك على لحن عزف القلم على أوراقي
هو هناك في ألبعيد ،،،، لكنه يجول في صدري
يسكن مخيلتي ،،،،، يسيرُ في الوريد
أراهُ في طيف أحلامي ،، فأنتشيه قصيدة
أكتبها للريح ،،، لعلها تسوق أشواقي أليه ،،،، كي يعود !!!!!!
و أه لو تدري
كيف ألحنين أليك يأخذني
وبين نبضات قلبك يبعثرني
لما أرتديت ثوب ألغياب
وتركتني أتلوى على مشارف ِ الأشواق ،،،،،،،،،، (( تباً لك ))
وبين ألحنين والتعب
ألشوق واللهفة والغضب
هناك نبضة عتب
تأخذنا لجانب من نحب
نتأمل تفاصيلهم عن قُرب
ونتحدث لهم ما بداخلنا
بحروف من نبض ألقلب
وعلى سبيل الحنين