عالم ومخترع عراقي قتل بدم بارد ---فراس العامري ...
عالم ومخترع عراقي قتل بدم بارد
ترعرع حازم الدراجي في مدينة بغداد عام 1965 وهو العالم الاول في العراق والذي يختص في تكاثر طيور النعام و رئيس منتدى المخترعين العراقيين وهو العضو العراقي الوحيد في الاتحاد الدولي للمخترعين والحاصل على هذه العضوية لأول مرة في الشرق الاوسط
، رحل الدراجي في ظروف غامضة وهو عالم بيلوجي عراقي وقد كان انها خسارة كبرى للوطن العربي عامة وللعراق وللأنسانية خاصة قتل وهو في مقتبل شبابه وعمره كان فيه عطاء للعراق و الشرق الأوسط
هل نزلت على العرب لعنة العذاب لتظهر ثغرات العجز من الحكومة الفاسدة في العراق و بسبب ضعفها وفسادها اصابت بعض العقول عن قصد نحو االاتجاهات الاستعمارية والاستخبارية وذلك لممارستها القتل والتشريد والتخلف وكانت أولى طرقها هي تحقيق مسيرتها في أبعاد وقتل العلماء العراقيين
الذين طالما صدموا العرب وارهبوا اعدائهم من العقول الاستعمارية وقد عملت على ذلك من سنين تحت الغطاء الطائفي والانتماء لنظام الجهل والتخلف والانحدار دون تطوير العراق,
.
كل هذه الازمات ومناهج القتل والترهيب والانتقام من علماء ومخترعين العراق ومازال أنشغال الحكومة العراقية بخلافاتها الحزبية والطائفية التي تهدد أمن و حضارة وشعباً ليشمل امتدادها إلى كل أرجاء العراق من دون أن يكون له القدرة على مساندة وحماية العقول الراجحة التي لا تعوض باأبهظ الأثمان
الى متى سيستمر الأستهداف الإسرائيلي للعقول العلمية عن طريق القتل والخطف وبعضها طريقة تشجيع البلدان الغربية على تقديم بعض التسهيلات للمخترعين والعلماء ليتسنى لهم البقاء خارج البلاد , عالمنا المبدع البروفسور حازم الدراجي كان احدى العلماء الذين أستهدفته كثير من الدول الاوربية والعربية ليكون خارج العراق ولكنه رغم الاغراءات كان أصراره على ا بقائه في العراق ولكن استهدف بطريقة وحشية ليقتل في بيته حرقا ويسبب للعراق خسارة عالم ومخترع كبير لا يعوض بثمن
فراس العامري
...
ترعرع حازم الدراجي في مدينة بغداد عام 1965 وهو العالم الاول في العراق والذي يختص في تكاثر طيور النعام و رئيس منتدى المخترعين العراقيين وهو العضو العراقي الوحيد في الاتحاد الدولي للمخترعين والحاصل على هذه العضوية لأول مرة في الشرق الاوسط
، رحل الدراجي في ظروف غامضة وهو عالم بيلوجي عراقي وقد كان انها خسارة كبرى للوطن العربي عامة وللعراق وللأنسانية خاصة قتل وهو في مقتبل شبابه وعمره كان فيه عطاء للعراق و الشرق الأوسط
هل نزلت على العرب لعنة العذاب لتظهر ثغرات العجز من الحكومة الفاسدة في العراق و بسبب ضعفها وفسادها اصابت بعض العقول عن قصد نحو االاتجاهات الاستعمارية والاستخبارية وذلك لممارستها القتل والتشريد والتخلف وكانت أولى طرقها هي تحقيق مسيرتها في أبعاد وقتل العلماء العراقيين
الذين طالما صدموا العرب وارهبوا اعدائهم من العقول الاستعمارية وقد عملت على ذلك من سنين تحت الغطاء الطائفي والانتماء لنظام الجهل والتخلف والانحدار دون تطوير العراق,
.
كل هذه الازمات ومناهج القتل والترهيب والانتقام من علماء ومخترعين العراق ومازال أنشغال الحكومة العراقية بخلافاتها الحزبية والطائفية التي تهدد أمن و حضارة وشعباً ليشمل امتدادها إلى كل أرجاء العراق من دون أن يكون له القدرة على مساندة وحماية العقول الراجحة التي لا تعوض باأبهظ الأثمان
الى متى سيستمر الأستهداف الإسرائيلي للعقول العلمية عن طريق القتل والخطف وبعضها طريقة تشجيع البلدان الغربية على تقديم بعض التسهيلات للمخترعين والعلماء ليتسنى لهم البقاء خارج البلاد , عالمنا المبدع البروفسور حازم الدراجي كان احدى العلماء الذين أستهدفته كثير من الدول الاوربية والعربية ليكون خارج العراق ولكنه رغم الاغراءات كان أصراره على ا بقائه في العراق ولكن استهدف بطريقة وحشية ليقتل في بيته حرقا ويسبب للعراق خسارة عالم ومخترع كبير لا يعوض بثمن
فراس العامري
...