زينه الكندي --خاطرة ... شوق وانتظار
خاطرة ... شوق وانتظار
كم أرى في كثير من الاشعار كلمات يتغنى بها السمار وكم أرى في الذكريات و الحكايات مزيدا من الأفكار ... وتراها النسمة مرت وتبشر بالامطار ويطوف بخيالي وجوها هل تراها تحتار ... وان نسيم الشوق هب وابلغها بالاخبار أن العيون تناظرها بالاشواق .... وبقايا الحنين هل يعود به إلى تلك الديار وترسل له محبة ليعود في الحال وتلك نجمة والبدر يحتويها وله اهتمام .... فليته يدري وليبوح بالاسرار كم للبعد فيه من الأعذار أن يمحو تلك الآثار من بقايا الخداع أو حتى النكران ... فهل علم مابها من آهات ولوعة مالها اعتبار ومشاعر ذهبت مع ادراج الرياح وطالت بحورا ووديان ... فهل جاء لها ليرد لها كل الاعتبار ولترى منه مزيدا من الأفعال ... وتلك صفحة من بقايا ود لاحت في وضح النهار وجاءت مع نسيم الشوق ... ولترسم في تلك الظلال حكاية اشاعت الرغبة في مزيدا من الإبتسام ولتروق له و ليعيش معها احلى الأوقات
كم أرى في كثير من الاشعار كلمات يتغنى بها السمار وكم أرى في الذكريات و الحكايات مزيدا من الأفكار ... وتراها النسمة مرت وتبشر بالامطار ويطوف بخيالي وجوها هل تراها تحتار ... وان نسيم الشوق هب وابلغها بالاخبار أن العيون تناظرها بالاشواق .... وبقايا الحنين هل يعود به إلى تلك الديار وترسل له محبة ليعود في الحال وتلك نجمة والبدر يحتويها وله اهتمام .... فليته يدري وليبوح بالاسرار كم للبعد فيه من الأعذار أن يمحو تلك الآثار من بقايا الخداع أو حتى النكران ... فهل علم مابها من آهات ولوعة مالها اعتبار ومشاعر ذهبت مع ادراج الرياح وطالت بحورا ووديان ... فهل جاء لها ليرد لها كل الاعتبار ولترى منه مزيدا من الأفعال ... وتلك صفحة من بقايا ود لاحت في وضح النهار وجاءت مع نسيم الشوق ... ولترسم في تلك الظلال حكاية اشاعت الرغبة في مزيدا من الإبتسام ولتروق له و ليعيش معها احلى الأوقات