×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

شملت وسائل الإعلام التقليدية والحديثة تغطية واسعة ومكثفة لفعاليات مهرجان الرياض للتسوق والترفيه 1437هـ قناة دروب الفضائية / وسيلة الحلبي

شملت وسائل الإعلام التقليدية والحديثة تغطية واسعة ومكثفة لفعاليات مهرجان الرياض للتسوق والترفيه 1437هـ قناة دروب الفضائية / وسيلة الحلبي
 شملت وسائل الإعلام التقليدية والحديثة
تغطية واسعة ومكثفة لفعاليات مهرجان الرياض للتسوق والترفيه 1437هـ
قناة دروب الفضائية / وسيلة الحلبي
حققت اللجنة الإعلامية لمهرجان الرياض للتسوق والترفيه 1437هـ إنجازات كبيرة من خلال تغطيتها الشاملة لفعاليات المهرجان وبرامجه المتعددة المنتشرة في كافة المراكز التجارية والترفيهية المشاركة، حيث تمكنت من نقل أنشطة المهرجان عبر وسائل الإعلام المختلفة، المقروءة والمسموعة والمرئية بالإضافة إلى الصحف الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي ولاسيما تويتر، سناب شات، وانستقرام، وهو الأمر الذي وجد إشادة واسعة من متابعي أخبار المهرجان وزواره بمختلف شرائح المجتمع.
صرح بذلك الدكتور تركي بن فهد العيار رئيس اللجنة الإعلامية والمشرف العام على المركز الإعلامي لمهرجان الرياض للتسوق والترفيه ، مشيدا بالجهد الكبير والمميز والعظيم الذي بذله أعضاء وعضوات اللجنة الإعلامية بالمهرجان مثمنا في الوقت نفسه تعاون كافة وسائل الإعلام في تسليط الضوء على فعاليات المهرجان، وأشار في هذا الإطار إلى الدور البارز لوكالة الأنباء السعودية (واس) وللصحافة التقليدية ولاسيما صحيفة الرياض الشريك الإعلامي الاستراتيجي للمهرجان من خلال الصفحة اليومية والإعلانات الخاصة بالمهرجان ، وكذلك مساهمات الصحف الأخرى منها صحيفة الجزيرة، المدينة، الاقتصادية، اليوم، مكة، الشرق، البلاد، عكاظ، الوطن ، الشرق الأوسط، والحياة حيث أسهمت هذه الوسائل في نشر أخبار فعاليات المهرجان للجمهور والمهتمين من خلال مختلف القوالب الصحفية كالمقالات والأخبار والتقارير والاستطلاعات والحوارات والتغطيات الصحفية الخاصة بأنشطة وفعاليات المهرجان المتعددة والمتنوعة. كما أولت الصحف الإلكترونية اهتماما متعاظما بفعاليات المهرجان عبر تغطيتها الفورية لأحداثه وبرامجه المتعددة، ومنها: صحيفة سبق الراعي الالكتروني التي جندت إمكاناتها الصحفية والفنية لتغطية فعاليات المهرجان ومواكبة أحداثه منذ انطلاقته في الثامن من شوال 1437هـ. ولا ننسى مساهمات الصحف الالكترونية الأخرى وهي: صحيفة إشراق لايف، وصحيفة الزمن، وقناة دروب الفضائية، وصحيفة أضواء الوطن، وصحيفة المناطق، وصحيفة الوئام، وصحيفة عاجل، وغيرها من الصحف الالكترونية التي واكبت أخبار المهرجان بصورة مهنية عالية، كذلك نثمن الدور الإعلاني لصحيفة الوسيلة الراعي الإعلاني. هذا وقد بلغت المواد الصحفية المنشورة عن المهرجان 700 مادة صحفية متنوعة.
وأضاف الدكتور العيار أن الإعلام المسموع لم يكن بعيدا عن هذا الحدث الكرنفالي الكبير، خصوصا إذا أدركنا أن المهرجان يعد الأضخم والأطول والأهم من نوعه على مستوى المملكة في فصل الصيف، حيث حرصت إذاعة الرياض الراعي الإذاعي الرسمي على نقل أحداث المهرجان وإلقاء الضوء على أدق تفاصيل فعالياته من خلال برنامج سواح وبرنامج أحلى صباح الذي يذاع بالشراكة مع القناة الأولى، وبرنامج وجه المساء بالإضافة لرسائل على الهواء مباشرة من المراكز المشاركة. كما عمدت إذاعة ufm الراعي الإذاعي الأخر على التغطية اليومية لفعاليات المهرجان واستضافة مسئولي المراكز المشاركة من خلال برنامج السلام عليكم و اكتفيتي و هابي دي مع التنويه اليومي عن المهرجان في مختلف برامج الإذاعة ومن كافة المذيعين بالإضافة إلى إذاعة جدة التي ساهمت بفعالية في تسليط الضوء على المهرجان.
كذلك لا ننسى ونغفل دور القنوات التلفزيونية والفضائية حيث قامت القناة الأولى بتسليط الضوء على المهرجان من خلال نشرات الأخبار وبرنامج صباح السعودية وحياتنا أما قناة الاقتصادية الراعي الفضائي فقد ساهمت وتميزت في حجم التغطيات للمهرجان من خلال عدة برامج أبرزها: نشرات الأخبار اليومية برنامج يسعد صباحك اليومي، أهلاً بالعيد بالإضافة إلى رسالة يومية من مختلف المراكز المشاركة.
وكذلك قناة الثقافية خصصت فقرة من برنامج "الضحى" للمهرجان وكذلك برنامج "الثقافة اليوم" المسائي.
أما قناة الإخبارية فقد قامت بتغطية فعاليات المهرجان من خلال نشرات الأخبار أستديو الإخبارية، ونقوش الفرح والصورة تتكلم وموقع الإخبارية الإلكتروني مع تضمين كل البرامج والرسائل شعار المهرجان.
أما قناة الرياضية فخصصت رسائل إعلامية قصيرة من خلال برنامج صباح الرياضية وليالي العيد يتم خلالها التركيز على فعاليات المهرجان في المراكز الكبيرة المشاركة في المهرجان بجانب تغطية شاملة لبعض الفعاليات في موقع الحدث.
كذلك لا نغفل دور قناة بداية وصلة كرعاة فضائيين ساهموا بتغطية فعاليات المهرجان بشكل شبه يومي. هذا وقد بلغت المواد المسموعة والمرئية عن المهرجان ما يقارب من 50 مادة إعلامية.
كذلك نشطت اللجنة الإعلامية في تكثيف رسائلها من خلال حسابات مهرجان الرياض في شبكات التواصل الاجتماعي لدرجة وصل فيها هاشتاق المهرجان في تويتر الى (ترند) متصدرا كافة المناسبات والفعاليات على مستوى المملكة وهو انجاز غير مسبوق في تاريخ المهرجان. وقد اختتمت مسابقة وسائل التواصل الاجتماعي لمهرجان الرياض للتسوق والترفيه الثلاثاء الماضي إذ بلغ زوار حساب المهرجان في تويتر أكثر من 5 ملايين زائر تم خلالها توزيع أكثر من 2000 جائزة يومية وعدد من الجوائز الذهبية والماسية وجائزة هدية الوالدين (فحص شامل من مركز متخصص) وجائزة النادي الرياضي.
وقد حظي المهرجان بتغطية مميزة وتفاعل كبير في حساباته على منصات التواصل الاجتماعي ويأتي هذا التفاعل تزامنا مع إطلاق مسابقة حسابات التواصل لأول مرة في تاريخ المهرجان والتي لقيت قبولا واسعا وتفاعلا مميزا من كافة شرائح المجتمع مع كافة حسابات المهرجان وذلك حسب الإحصائيات إذ بلغ عدد المشاركين في مسابقة حساب المهرجان في تويتر أكثر من 20 ألف متسابق نشط ربح منهم أكثر من 2000 مشارك بجوائز متنوعة بلغت قيمتها بين 200 ريال و6500 ريال.
أما في انستجرام فالمتسابقون في مسابقة مهرجان الرياض للتسوق نقلوا غالبية ما تم نشره في حساب المهرجان من صور وفيديوهات لحساباتهم الخاصة مع الإشارة لحساب المهرجان للدخول في السحب على الجوائز الماسية والذهبية مما ساهم في انتشار حساب المهرجان بشكل كبير.
وفي "سناب" المهرجان تفاعل المتسابقون بشكل كبير مع فعاليات المهرجان وقاموا بنشر الحساب والمحتوى عبر حساباتهم الخاصة ومشاركة حضورهم الفعاليات مع أطفالهم وذويهم والعديد من الأصدقاء وهذا مؤشر ممتاز على تفاعل الجمهور ومشاركته في فعاليات المهرجان.
كذلك خصصت اللجنة الإعلامية مليون رسالة نصية عبر أجهزة الجوال للتواصل مع الجمهور ومسئولي المراكز التجارية والترفيهية المشاركة في المهرجان والتنويه عن الأنشطة والفعاليات.
وأكد الدكتور تركي العيار أن اللجنة الإعلامية كانت قد أعدت خطة مدروسة ومكتملة ومكثفة لتغطية فعاليات المهرجان خلال ثلاث مراحل قبل وأثناء وبعد انطلاقة المهرجان، ركزت فيها على شمولية التغطية في كافة وسائل الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة وشبكات التواصل الاجتماعي، وتم من خلالها التنسيق والتعاون مع مجموعة من القنوات التلفزيونية والفضائية والإذاعية والصحف التقليدية والإلكترونية لخدمة المهرجان إعلامياً. وذلك من منطلق أن الإعلام شريك مهم واستراتيجي لهذه المهرجانات التي لا تستطيع تحقيق أهدافها بعيدا عن الدعم الإعلامي، الذي يتولى الترويج والتوعية المجتمعية بأهمية هذه البرامج والفعاليات ودورها في النهوض بالمجتمع.
وأضاف الدكتور تركي العيار، أن اللجنة الإعلامية للمهرجان، أنشأت أيضا مركزاً إعلاميا متخصصاً في فندق قصر الرياض وزودته بالوسائل اللازمة ،عمل على مدار اليوم وفيه عدد من الإعلاميين المحترفين، حيث يقوم المركز بدور فاعل في توفير المواد الإعلامية والمطبوعات الخاصة بالمهرجان، وتزويد الجهات التي تطلبها بتلك المواد، ومتابعة وتوثيق ما ينشر عن المهرجان، في وسائل الإعلام المطبوعة والمسموعة والمرئية والإعلام الجديد ، والرد على أسئلة واستفسارات الجمهور عن المهرجان إلى جانب استعانة اللجنة بالزملاء في الصحافة المطبوعة والصحف الإلكترونية وقنوات الإذاعة والتلفزيون الرسمية والخاصة ، وعدد من المندوبين الصحافيين في مراكز التسوق المشاركة في المهرجان كافة، بالتنسيق مع إدارات وأجهزة العلاقات العامة والإعلام في تلك المراكز ، وغرفة الرياض وغيرها من الجهات ذات العلاقة.