الاعلامي علي العتابي سلاماً من ألله عليكم أحبتي،،، أبناء عمومتي الفواودة وجميع عشائر عتاب
الاعلامي علي العتابي
سلاماً من ألله عليكم
أحبتي،،، أبناء عمومتي
الفواودة وجميع عشائر عتاب
كم هيه الاشواق التي تأخذني اليكم
مع كل صباح وكل ساعة من ساعات المساء ،،،،اليوم باكملهِ متواجدين معي نعم لي معكم رفقة وصحبة وصلة دم،،
لايمكن الاستغناء منها وعنها،، وهذا ديدن تربيتكم وأصلكم الذي تربينا وتوارثنا من منهلهِ الاصالة والشرف،،،،
أسمحولي أن أحل ضيفاً على صفحاتكم
التي حتماً ستقرأها حدقات عيونكم الغالية،،
وأتمنى أن أكون خفيف الظل،،،،
لاأخفي عليكم حزني على مايجري ويحصل في بلدي
من احداث لايطيب للقلب سماعها
على كل ألاصعدة،،
ألامني منها والاقتصادي الذي لايقل أهمية الاخر عن الأخير،،،، وتفشي الفساد ألاداري والمالي بكل تفاصيل البلاد ،،،
ليس بوزارات الدولة ودوائرها فحسب،، وأنما كاد يكون متفشي ب أدق مفاصل الحياة ،،،
بمنحى عنكم يااهلي ماذكرتهٌ ،، كونكم للطيب والغيرة عنواناً
والشرف المتجذر والمنحدر من أسلافكم ،،
طوبى لمن عرف أصله وتفاخر به
طوبى لمن أمتد باليقين حب الوطن والاهل والعشيرة
نعم ها أنا وأنتم ورثنا تلك الصفات المشرقة
والمشرفة الباسمة في ثغر سماء التاريخ
تاريخ العرب ،،، والجزيرة العربية
بني تغلب المفخرة والرجولة والبأس عند الشدائد
ياامتداد الملوك والامراء في مملكة تغلب
ياأبناء زهير بن حبيب التغلبي أول ملوك تغلب
جبال الطائف و الى ماوراء النهر
ياأبناء أنس بن مدرك ذلك الأمير ،، الذي أسلم وقومهٌ حين بعث رسول الله بالحق،، في بيعة العقبة الاولى
على يد خاتم النبيين،،،،
مفاخركم وصولاتكم وانجازاتكم عبر التاريخ
ينهال طيب مشربها وذكرها
لليوم والى أبد الدهر بالحق
انشاءالله،،،،
قال الشاعر ابا تمام الطائي
خلقت ربيعة مذ خلقت يداً ،،جشم بن بكر،،كفها والمعصم،
تغزو فتغلب، تغلب مثل أسمها،وتسيح غٌنم في البلاد فتغنم،
وماكان قبل الاسلام ،، يابنو تغلب ،،الكثير الكثير ،وكان العرب تسمي تغلب الغلباء لكثرة ؛ غلبها ؛وقدرتها
على خوض المعارك في عصر الجاهلية
حيث كانت القوة فيصل الحياة او الذل والهوان
وقال في بنو تغلب،،،
(لو بطاء ألاسلام لأكلت تغلب الناس )
وأرثكم ابناء عمومتي يمر عبر التاريخ
لكم نصرة مع سيد الكائنات الرسول الأعظم
(محمد بن عبدلله )صلوات الله عليه
ولكم رفقة مع أمير المؤمنين علي بن ابي طالب
سلام الله عليه
كما لكم صحبة وشهادة مشرفة
مع الأمام الحسين بن علي ابي طالب
عليه السلام بواقعة الطف،، شهداء تغلب
قاسط بن زهير التغلبي،،و
مقسط بن زهير التغلبي،،و
كردوس بن زهير التغلبي،،
هكذا كان اجدادنا سفراء الشهادة امتزجت دمائهم الطاهرة مع سيد الشهداء
وأخيه ابو الفضل العباس،، عليهما السلام
كما الجدير بالسرد والذكر الممنون
مناقب عتاب وتغلب التي لم تنحصر بالشجاعة والفروسية
والحكم والقيادة والوفاء للدين ، والوطن والقبيلة
؛فحسب
وانما خير ماذكر ونذكرهُ (الادب العربي) ،،
كان اهم شعراء الجاهلية ومابعد ألاسلام
من تغلب ،،،،
ابو فراس الحمداني
ألاسود التغلبي
وعباد بن عمرو،،،،
عمرو ابن كلثوم
والذي دوى شعره الارض
وعلقت قصيدته على اركان
أشرف موطئ قدم في ،،(الكعبة الشريفة)
مع اختلاف الباحثين على القصائد السبع
الطوال وعن خلفية تعلقهن بجدار الكعبة
لكن الدلالة الاخيرة ،،، في مايحملن من معنى ورَقِيَ
داخل مضمون القصائد، حيث العرب انذاك يمتازون بذائقة
(شعرية أدبية مميزة )،، وشاعر بني عتاب التغلبيِ
تحدث عن مروءة وشجاعة وشهامة ومناقب قبيلتهٌ
والحادثة التي لاتخفى على اي عربي مهتم بالشأن
العربي ألاصيل القديم ،،ألا وهي حادثة أو ،،واقعة،،،،،
وصل ريح اخبارها مشارق الارض ومغاربها
حين كان
،،عمرو بن المنذر ملكاً على الحيرة والذي يسمى ويعرف عمرو بن هند ،،
شديد الفتك والقتل بالعباد
حضر وقاد معارك كثيرة مع الغساسنة واهل اليمامة..ووو الى اخره
قال يوماً لجلسائه،، هل تعلمون انه احداً من العرب تأنف تخدم أمه أمي
قالو فقط عمرو بن كلثوم،، امه ليلى بنت المهلهل وعمها كليب بن وائل ملك العرب،،وزوجها كلثوم وابنها عمرو
فبعث الى عمرو بن كلثوم
يستزيره ويأمره أن تزور امه ليلى بنت المهلهل،، أمه هند بنت الحارث
فقدم عمرو بن كلثوم مضارب الحيرة والملك
على شواطئ الفرات
ومعه فرسان عتاب التغلبية
وامه ليلى بنت الزير
ونصبت الخيم والسرادق وذبحت الابل والاغنام
ونصب لأمه هند قبة بجانب السرداق الذي يجالسه فيه
عمر بن كلثوم ،،وقال عمرو بن هند لأمه اذا فرغ الناس من الطعام،، فنحي جميع الخدم عنك،، فاذا دنا الظرف فاستخدمي ليلى ومريها تناولك الشيئ بعد الشئ
، فلما فرغ الظرف،،،
أمرت هند ام عمرو ،،!!ليلى بنت الزير
أن تناوالها طبق !! قالت ليلى
لتقم صاحبة الحاجة حاجتها،،
فألحت هند !! فصاحت ليلى وأذلاه بنو تغلب
وسمع أبنها عمرو بن كلثوم ،، وشاط غضباً وجرت
في وجه الدماء الحامية
وشهر سيفه وقطع رأس عمرو بن هند
وخرج مع ركبه وفرسانه من مضارب الحيرة على نهر الفرات
ونذكر
من معلقة شاعر تغلب وفارسها العتابي
عمرو بن كلثوم
وأنا المطعمون إذا قدرنا،، وأنا المهلكون إذا ابتلينا
وأنا المانعون لما أردنا،، وأنا النازلون بحيث شينا
وأنا التاركون إذا سخطنا،، وأنا الاخذون إذا رضينا
وأنا العاصمون إذا أطعنا،، وأنا العازمون إذا عصينا
نشرب إن وردنا الماء صفواً،، ويشرب غيرنا كدراً وطينا
ألا أبلغ بني الطماح عنا،، ودعيما فكيف وجدتمونا
وإذا ما الملك سام خسفاً ،، أبينا أن نقر الذل فينا
ملأنا البر حتى ضاق عنا،، وظهر البحر نملوه سفينا
إذا بلغ الفطام لنا صبي،، تخر له الجبابرٌ ساجدينا
،،،،،،
وطلتي عليكم كانت لأسباب عدة
اهما ،،، هي عتب أبناء عمومتي
على عدم تواجدي معهم هذه الفترة،،، ولم امارس دوري المعهود والمنشود في دعم قوات افواج عتاب ،، هذا ماودني من ابن العم المجاهد أبو قيس العتابي الذي قدم للوطن
ثلاثة شهداء،،، وهاأنا أجيب انا معكم
في السراء والضراء
وتعرفونني جيداً لايتوانى قلبي عن اللاتحاق معكم
في مثل هكذا أيام ،،،،،ومن موقعي،،ساأعمل بمايحتم عليِ
واجبي أزاء وطني الجريح
وها انتم اليوم بشرف وعزة تبذلون وتنذرون الغالي
والنفيس من اجل كرامة ألارض والدين،،،
امتداد الى معنى الشرف قطعتو رأس ملك حاول مس
كرامة عزتكم وشرفكم،،، واليوم تسطرون أروع الملاحم
تسحقون الرؤوس العفنة التي تحاول تنديس أرضكم الطاهرة
،،،،،،
ياأبن العم اتممت كل شيئ لدراستي الماجستير
ورسالتي في التاريخ
وهذا مايعرفهٌ ألاقربين،،،
محبة وعرفان لكم عمامي عتاب ،،،، يحفظ الله المخلصين
وقريباً معكم أن شاءالله
سلاماً من ألله عليكم
أحبتي،،، أبناء عمومتي
الفواودة وجميع عشائر عتاب
كم هيه الاشواق التي تأخذني اليكم
مع كل صباح وكل ساعة من ساعات المساء ،،،،اليوم باكملهِ متواجدين معي نعم لي معكم رفقة وصحبة وصلة دم،،
لايمكن الاستغناء منها وعنها،، وهذا ديدن تربيتكم وأصلكم الذي تربينا وتوارثنا من منهلهِ الاصالة والشرف،،،،
أسمحولي أن أحل ضيفاً على صفحاتكم
التي حتماً ستقرأها حدقات عيونكم الغالية،،
وأتمنى أن أكون خفيف الظل،،،،
لاأخفي عليكم حزني على مايجري ويحصل في بلدي
من احداث لايطيب للقلب سماعها
على كل ألاصعدة،،
ألامني منها والاقتصادي الذي لايقل أهمية الاخر عن الأخير،،،، وتفشي الفساد ألاداري والمالي بكل تفاصيل البلاد ،،،
ليس بوزارات الدولة ودوائرها فحسب،، وأنما كاد يكون متفشي ب أدق مفاصل الحياة ،،،
بمنحى عنكم يااهلي ماذكرتهٌ ،، كونكم للطيب والغيرة عنواناً
والشرف المتجذر والمنحدر من أسلافكم ،،
طوبى لمن عرف أصله وتفاخر به
طوبى لمن أمتد باليقين حب الوطن والاهل والعشيرة
نعم ها أنا وأنتم ورثنا تلك الصفات المشرقة
والمشرفة الباسمة في ثغر سماء التاريخ
تاريخ العرب ،،، والجزيرة العربية
بني تغلب المفخرة والرجولة والبأس عند الشدائد
ياامتداد الملوك والامراء في مملكة تغلب
ياأبناء زهير بن حبيب التغلبي أول ملوك تغلب
جبال الطائف و الى ماوراء النهر
ياأبناء أنس بن مدرك ذلك الأمير ،، الذي أسلم وقومهٌ حين بعث رسول الله بالحق،، في بيعة العقبة الاولى
على يد خاتم النبيين،،،،
مفاخركم وصولاتكم وانجازاتكم عبر التاريخ
ينهال طيب مشربها وذكرها
لليوم والى أبد الدهر بالحق
انشاءالله،،،،
قال الشاعر ابا تمام الطائي
خلقت ربيعة مذ خلقت يداً ،،جشم بن بكر،،كفها والمعصم،
تغزو فتغلب، تغلب مثل أسمها،وتسيح غٌنم في البلاد فتغنم،
وماكان قبل الاسلام ،، يابنو تغلب ،،الكثير الكثير ،وكان العرب تسمي تغلب الغلباء لكثرة ؛ غلبها ؛وقدرتها
على خوض المعارك في عصر الجاهلية
حيث كانت القوة فيصل الحياة او الذل والهوان
وقال في بنو تغلب،،،
(لو بطاء ألاسلام لأكلت تغلب الناس )
وأرثكم ابناء عمومتي يمر عبر التاريخ
لكم نصرة مع سيد الكائنات الرسول الأعظم
(محمد بن عبدلله )صلوات الله عليه
ولكم رفقة مع أمير المؤمنين علي بن ابي طالب
سلام الله عليه
كما لكم صحبة وشهادة مشرفة
مع الأمام الحسين بن علي ابي طالب
عليه السلام بواقعة الطف،، شهداء تغلب
قاسط بن زهير التغلبي،،و
مقسط بن زهير التغلبي،،و
كردوس بن زهير التغلبي،،
هكذا كان اجدادنا سفراء الشهادة امتزجت دمائهم الطاهرة مع سيد الشهداء
وأخيه ابو الفضل العباس،، عليهما السلام
كما الجدير بالسرد والذكر الممنون
مناقب عتاب وتغلب التي لم تنحصر بالشجاعة والفروسية
والحكم والقيادة والوفاء للدين ، والوطن والقبيلة
؛فحسب
وانما خير ماذكر ونذكرهُ (الادب العربي) ،،
كان اهم شعراء الجاهلية ومابعد ألاسلام
من تغلب ،،،،
ابو فراس الحمداني
ألاسود التغلبي
وعباد بن عمرو،،،،
عمرو ابن كلثوم
والذي دوى شعره الارض
وعلقت قصيدته على اركان
أشرف موطئ قدم في ،،(الكعبة الشريفة)
مع اختلاف الباحثين على القصائد السبع
الطوال وعن خلفية تعلقهن بجدار الكعبة
لكن الدلالة الاخيرة ،،، في مايحملن من معنى ورَقِيَ
داخل مضمون القصائد، حيث العرب انذاك يمتازون بذائقة
(شعرية أدبية مميزة )،، وشاعر بني عتاب التغلبيِ
تحدث عن مروءة وشجاعة وشهامة ومناقب قبيلتهٌ
والحادثة التي لاتخفى على اي عربي مهتم بالشأن
العربي ألاصيل القديم ،،ألا وهي حادثة أو ،،واقعة،،،،،
وصل ريح اخبارها مشارق الارض ومغاربها
حين كان
،،عمرو بن المنذر ملكاً على الحيرة والذي يسمى ويعرف عمرو بن هند ،،
شديد الفتك والقتل بالعباد
حضر وقاد معارك كثيرة مع الغساسنة واهل اليمامة..ووو الى اخره
قال يوماً لجلسائه،، هل تعلمون انه احداً من العرب تأنف تخدم أمه أمي
قالو فقط عمرو بن كلثوم،، امه ليلى بنت المهلهل وعمها كليب بن وائل ملك العرب،،وزوجها كلثوم وابنها عمرو
فبعث الى عمرو بن كلثوم
يستزيره ويأمره أن تزور امه ليلى بنت المهلهل،، أمه هند بنت الحارث
فقدم عمرو بن كلثوم مضارب الحيرة والملك
على شواطئ الفرات
ومعه فرسان عتاب التغلبية
وامه ليلى بنت الزير
ونصبت الخيم والسرادق وذبحت الابل والاغنام
ونصب لأمه هند قبة بجانب السرداق الذي يجالسه فيه
عمر بن كلثوم ،،وقال عمرو بن هند لأمه اذا فرغ الناس من الطعام،، فنحي جميع الخدم عنك،، فاذا دنا الظرف فاستخدمي ليلى ومريها تناولك الشيئ بعد الشئ
، فلما فرغ الظرف،،،
أمرت هند ام عمرو ،،!!ليلى بنت الزير
أن تناوالها طبق !! قالت ليلى
لتقم صاحبة الحاجة حاجتها،،
فألحت هند !! فصاحت ليلى وأذلاه بنو تغلب
وسمع أبنها عمرو بن كلثوم ،، وشاط غضباً وجرت
في وجه الدماء الحامية
وشهر سيفه وقطع رأس عمرو بن هند
وخرج مع ركبه وفرسانه من مضارب الحيرة على نهر الفرات
ونذكر
من معلقة شاعر تغلب وفارسها العتابي
عمرو بن كلثوم
وأنا المطعمون إذا قدرنا،، وأنا المهلكون إذا ابتلينا
وأنا المانعون لما أردنا،، وأنا النازلون بحيث شينا
وأنا التاركون إذا سخطنا،، وأنا الاخذون إذا رضينا
وأنا العاصمون إذا أطعنا،، وأنا العازمون إذا عصينا
نشرب إن وردنا الماء صفواً،، ويشرب غيرنا كدراً وطينا
ألا أبلغ بني الطماح عنا،، ودعيما فكيف وجدتمونا
وإذا ما الملك سام خسفاً ،، أبينا أن نقر الذل فينا
ملأنا البر حتى ضاق عنا،، وظهر البحر نملوه سفينا
إذا بلغ الفطام لنا صبي،، تخر له الجبابرٌ ساجدينا
،،،،،،
وطلتي عليكم كانت لأسباب عدة
اهما ،،، هي عتب أبناء عمومتي
على عدم تواجدي معهم هذه الفترة،،، ولم امارس دوري المعهود والمنشود في دعم قوات افواج عتاب ،، هذا ماودني من ابن العم المجاهد أبو قيس العتابي الذي قدم للوطن
ثلاثة شهداء،،، وهاأنا أجيب انا معكم
في السراء والضراء
وتعرفونني جيداً لايتوانى قلبي عن اللاتحاق معكم
في مثل هكذا أيام ،،،،،ومن موقعي،،ساأعمل بمايحتم عليِ
واجبي أزاء وطني الجريح
وها انتم اليوم بشرف وعزة تبذلون وتنذرون الغالي
والنفيس من اجل كرامة ألارض والدين،،،
امتداد الى معنى الشرف قطعتو رأس ملك حاول مس
كرامة عزتكم وشرفكم،،، واليوم تسطرون أروع الملاحم
تسحقون الرؤوس العفنة التي تحاول تنديس أرضكم الطاهرة
،،،،،،
ياأبن العم اتممت كل شيئ لدراستي الماجستير
ورسالتي في التاريخ
وهذا مايعرفهٌ ألاقربين،،،
محبة وعرفان لكم عمامي عتاب ،،،، يحفظ الله المخلصين
وقريباً معكم أن شاءالله