الامارات تكرم الدكتوره العراقيه لحاظ الغزالي رائده علم الوراثه.....خريجه كليه الطب 1972 جامعه بغداد ..
الامارات تكرم الدكتوره العراقيه لحاظ الغزالي رائده علم الوراثه.....خريجه كليه الطب 1972 جامعه بغداد ..
كرم الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الدكتورة لحاظ إبراهيم الغزالي، التي تعد من رواد طب الجينات وعلم الوراثة في العالم العربي، حيث كرست حياتها في تحديد ودراسة الأمراض والحالات الوراثية النادرة لدى العائلات على مستوى المنطقة.
وانتقلت الطبيبة العراقية في تسعينيات القرن الماضي في الوقت الذي كانت المعرفة بعلوم الجينات نادرة في دولة الإمارات والمنطقة، وعلى مر الأعوام وبفضل عمل الدكتورة لحاظ الغزالي ومسيرتها المهنية كبروفسورة واستشارية في مجال طب الجينات وطب الأطفال في جامعة الإمارات فقد أسهمت في إطلاق حملات التوعية المجتمعية وتوسيع نطاق التعاون مع المؤسسات الدولية المتخصصة في إجراء الأبحاث وعملت على وضع أول قاعدة بيانات للجينات في دولة الإمارات.
ومن أهم إنجازاتها اكتشافها لمرض وراثي وجيني في الإمارات بالإضافة إلى إطلاق خدمة الطب الوراثي المدعومة من مختبرات الخلايا والمورثات والتي غطت جميع سكان دولة الإمارات ووفرت الاستشارات والمعلومات والدعم للعائلات التي تعاني من أمراض ومشكلات وراثية.
وتمكنت بفضل أعمالها من نيل عدد من الجوائز على المستويين المحلي والدولي ومنها جائزة لوريال - اليونسكو للنساء الرائدات في مجالات العلوم وهي جائزة مرموقة ومعروفة على مستوى العالم.
كرم الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الدكتورة لحاظ إبراهيم الغزالي، التي تعد من رواد طب الجينات وعلم الوراثة في العالم العربي، حيث كرست حياتها في تحديد ودراسة الأمراض والحالات الوراثية النادرة لدى العائلات على مستوى المنطقة.
وانتقلت الطبيبة العراقية في تسعينيات القرن الماضي في الوقت الذي كانت المعرفة بعلوم الجينات نادرة في دولة الإمارات والمنطقة، وعلى مر الأعوام وبفضل عمل الدكتورة لحاظ الغزالي ومسيرتها المهنية كبروفسورة واستشارية في مجال طب الجينات وطب الأطفال في جامعة الإمارات فقد أسهمت في إطلاق حملات التوعية المجتمعية وتوسيع نطاق التعاون مع المؤسسات الدولية المتخصصة في إجراء الأبحاث وعملت على وضع أول قاعدة بيانات للجينات في دولة الإمارات.
ومن أهم إنجازاتها اكتشافها لمرض وراثي وجيني في الإمارات بالإضافة إلى إطلاق خدمة الطب الوراثي المدعومة من مختبرات الخلايا والمورثات والتي غطت جميع سكان دولة الإمارات ووفرت الاستشارات والمعلومات والدعم للعائلات التي تعاني من أمراض ومشكلات وراثية.
وتمكنت بفضل أعمالها من نيل عدد من الجوائز على المستويين المحلي والدولي ومنها جائزة لوريال - اليونسكو للنساء الرائدات في مجالات العلوم وهي جائزة مرموقة ومعروفة على مستوى العالم.