هل لصدام حسين ابنه اسمها نانا
بعد 32 سنة على ولادتها.. نانا صدام حسين!
قناة العالم -
وبحسب "ميدل ايست اونلاين"، تشير سبع وثائق إضافة إلى شهادة ولادة الى أن الولادة حصلت العام 1984 بقضاء الدور بتكريت وإلى أنها مصدقة من الطبيبة التي أشرفت على ولادتها وهي سعاد طالب.
وبحسب بيان الولادة التي تداولت على نشرها بعض وسائل الإعلام العراقية، فإن الابنة المفترضة لصدام اسمها "نانا" وقد ولدت في شهر آب/ أغسطس 1984 وان اسم امها سلمى اسعد سعيد وعمرها 17 عاما، فيما ذكر في حقل اسم الاب "صدام حسين المجيد" وعمره حينذاك كان 47 عاما، فيما أبقي حقل مهنته (صدام) خاليا، حسب بيان الولادة الصادر من قضاء الدور بتكريت والذي اشار الى ان الولادة كانت طبيعية.
وكشفت احدى الوثائق ان المحكمة الاتحادية الالمانية قامت بتحليل عينات من دم نانا وصدام (دي ان إيه) ووجدتهما متطابقين بالتعاون مع السلطات الاميركية.
وقالت مصادر مطلعة: ان السلطات الألمانية وبالتعاون مع الحكومة الأميركية، تبحث عن حقيقة رسائل صدام الى ابنته نانا ورسائلها اليه، للتاكد من مطابقتها عبر تحليل الخطين اللذين كتبت بهما الرسائل المتبادلة.
وتعيش الابنة المفترضة لصدام في المانيا بعيدا عن الاضواء، غير انها قررت مؤخرا إشهار نسبها الى صدام بوثائق رسمية موثقة ومصادق عليها، حسب ادعائها.
وطبقا لإحدى الوثائق ورقمها 638 والمؤرخة في 4/12/2015 فان السفارة العراقية في المانيا صادقت على صحة المعلومات التي وردت فيها من قبل القنصل العراقي هناك، ومثبت عليها انها مصدقة من قبل وزارة الخارجية الالمانية.
قناة العالم -
وبحسب "ميدل ايست اونلاين"، تشير سبع وثائق إضافة إلى شهادة ولادة الى أن الولادة حصلت العام 1984 بقضاء الدور بتكريت وإلى أنها مصدقة من الطبيبة التي أشرفت على ولادتها وهي سعاد طالب.
وبحسب بيان الولادة التي تداولت على نشرها بعض وسائل الإعلام العراقية، فإن الابنة المفترضة لصدام اسمها "نانا" وقد ولدت في شهر آب/ أغسطس 1984 وان اسم امها سلمى اسعد سعيد وعمرها 17 عاما، فيما ذكر في حقل اسم الاب "صدام حسين المجيد" وعمره حينذاك كان 47 عاما، فيما أبقي حقل مهنته (صدام) خاليا، حسب بيان الولادة الصادر من قضاء الدور بتكريت والذي اشار الى ان الولادة كانت طبيعية.
وكشفت احدى الوثائق ان المحكمة الاتحادية الالمانية قامت بتحليل عينات من دم نانا وصدام (دي ان إيه) ووجدتهما متطابقين بالتعاون مع السلطات الاميركية.
وقالت مصادر مطلعة: ان السلطات الألمانية وبالتعاون مع الحكومة الأميركية، تبحث عن حقيقة رسائل صدام الى ابنته نانا ورسائلها اليه، للتاكد من مطابقتها عبر تحليل الخطين اللذين كتبت بهما الرسائل المتبادلة.
وتعيش الابنة المفترضة لصدام في المانيا بعيدا عن الاضواء، غير انها قررت مؤخرا إشهار نسبها الى صدام بوثائق رسمية موثقة ومصادق عليها، حسب ادعائها.
وطبقا لإحدى الوثائق ورقمها 638 والمؤرخة في 4/12/2015 فان السفارة العراقية في المانيا صادقت على صحة المعلومات التي وردت فيها من قبل القنصل العراقي هناك، ومثبت عليها انها مصدقة من قبل وزارة الخارجية الالمانية.