Abdalnaser Alubaidai. مبدع من مدينتي المخرج الفنان غازي فيصل
Abdalnaser Alubaidai.
مبدع من مدينتي
المخرج الفنان غازي فيصل
ولد في مدينة الموصل درس في مدارسها حتى استقر به الحال في العاصمة بغداد لينال شهادة البكلوريوس من كلية الفنون الجميلة بجامعة بغداد. غازي فيصل منذ صغره عشق الفن وكان يحلم أن يكون أحد رموزه الفنية وكان له مااراد فقد شارك في العديد من الأعمال المسرحية والتمثيلية مع أسماء موصلية لامعة في سماء الفن والابداع.شغل منصب رئيس نقابة الفنانيين العراقيين فرع نينوى لأكثر من دورة انتخابية. أخرج وصور أعمال فنية كثيرة منها إخراج أعمال غنائية للقيصر كاظم الساهر منها لدغة الحية.وحدي محتار. عالي نخلنا.بعدك باحلى العمر.اضافة إلى تصوير وإخراج أعمال فنية للعديد من فناني المدينة.اعماله تميزت بجودتها وجمال صنعتها لكونها نقشت بانامل مبدعة ومجتهدة .ساهم مع غيره من الفنانيين والمثقفين بنشر التقاليد الموصلية الموروثة أبا عن جد من تاريخ مدينة نتباهى بها وبااصالتها وعمق تاريخها الموغل بالقدم.
ابا عمر من ضمن أحلامه الواسعة المدى هو إخراجه لمسلسل كبير يضاهى الأعمال السورية بأجواءموصلية حقيقية تظهر للعالم تراث وفلكلور وتاريخ مدينة تعد الابهى في تاريخ مدن العالم يحقق من خلاله مايصبو إليه بعد أن يتوفر النص المتميز إضافة إلى توفر بيئة آمنة تساهم في إنجاح هذا العمل يهديه إلى أبناء مدينته الموصل.
الفنان غازي فيصل يفخر بأنه اول من أخرج الكاميرا من بين جدران الاستوديو إلى الطبيعة الساحرة والحياة من خلال تعاونه مع الزميلة الإعلامية المميزة فرقد ملكو والراحلين خليل إبراهيم وطارق فاضل لإنتاج حلقات برنامج نسمات من بلادي والذي كان يجول المحافظات العراقية ويعرف المشاهد العراقي بوطنه وتاريخ وتراث هذه المحافظات والذي استمر خمسة أعوام متتالية من دون أي توقف نتيجة لجهد الكادر ومثابرته علما أن التصوير كان بكاميرة واحدة وهذا في مفهوم الإخراج والتصوير صعب نظرا لاختلاف الزوايا واللقطات في العمل التلفزيوني.
تحية لكم ايهاالمبدعون في وطني يامن سبقتم زمانكم متجاوزين الروتين الذي يمارسه الآخرون يوميا.
تحية لك أيها المخرج الفنان الكبير غازي فيصل فانت كغيرك من مبدعي الموصل مازلت تضيء المشهد بكل حرفنة ومهنية .
باقة ورد بألوان قوس قزح لك أيها المعطاء
مبدع من مدينتي
المخرج الفنان غازي فيصل
ولد في مدينة الموصل درس في مدارسها حتى استقر به الحال في العاصمة بغداد لينال شهادة البكلوريوس من كلية الفنون الجميلة بجامعة بغداد. غازي فيصل منذ صغره عشق الفن وكان يحلم أن يكون أحد رموزه الفنية وكان له مااراد فقد شارك في العديد من الأعمال المسرحية والتمثيلية مع أسماء موصلية لامعة في سماء الفن والابداع.شغل منصب رئيس نقابة الفنانيين العراقيين فرع نينوى لأكثر من دورة انتخابية. أخرج وصور أعمال فنية كثيرة منها إخراج أعمال غنائية للقيصر كاظم الساهر منها لدغة الحية.وحدي محتار. عالي نخلنا.بعدك باحلى العمر.اضافة إلى تصوير وإخراج أعمال فنية للعديد من فناني المدينة.اعماله تميزت بجودتها وجمال صنعتها لكونها نقشت بانامل مبدعة ومجتهدة .ساهم مع غيره من الفنانيين والمثقفين بنشر التقاليد الموصلية الموروثة أبا عن جد من تاريخ مدينة نتباهى بها وبااصالتها وعمق تاريخها الموغل بالقدم.
ابا عمر من ضمن أحلامه الواسعة المدى هو إخراجه لمسلسل كبير يضاهى الأعمال السورية بأجواءموصلية حقيقية تظهر للعالم تراث وفلكلور وتاريخ مدينة تعد الابهى في تاريخ مدن العالم يحقق من خلاله مايصبو إليه بعد أن يتوفر النص المتميز إضافة إلى توفر بيئة آمنة تساهم في إنجاح هذا العمل يهديه إلى أبناء مدينته الموصل.
الفنان غازي فيصل يفخر بأنه اول من أخرج الكاميرا من بين جدران الاستوديو إلى الطبيعة الساحرة والحياة من خلال تعاونه مع الزميلة الإعلامية المميزة فرقد ملكو والراحلين خليل إبراهيم وطارق فاضل لإنتاج حلقات برنامج نسمات من بلادي والذي كان يجول المحافظات العراقية ويعرف المشاهد العراقي بوطنه وتاريخ وتراث هذه المحافظات والذي استمر خمسة أعوام متتالية من دون أي توقف نتيجة لجهد الكادر ومثابرته علما أن التصوير كان بكاميرة واحدة وهذا في مفهوم الإخراج والتصوير صعب نظرا لاختلاف الزوايا واللقطات في العمل التلفزيوني.
تحية لكم ايهاالمبدعون في وطني يامن سبقتم زمانكم متجاوزين الروتين الذي يمارسه الآخرون يوميا.
تحية لك أيها المخرج الفنان الكبير غازي فيصل فانت كغيرك من مبدعي الموصل مازلت تضيء المشهد بكل حرفنة ومهنية .
باقة ورد بألوان قوس قزح لك أيها المعطاء