عائلة " إبراهيم قسم السيد" تتوارث العطاء
ليزا إبراهيم : شراكتنا مع سنة أولى صيام" ناجحة ومستمرة
الشارقة - قناة الشمس الأوروبية:
قلائل من تجتمع فيهم معاني العطاء والتضحية في خدمة مجتمعهم، والبعض منهم يخلّد التاريخ أسمه، ويجعله يتردد على كل لسان، ويظل مستمراً في العطاء، ومن هؤلاء الرجال رجل الأعمال " إبراهيم قسم السيد" ومن خلفه أبناء وبنات يمشون على الدرب نفسه.
أفراد عائلة " إبراهيم قسم السيد" أصبح مجرد ذكر اسمها مدعاة لأن يثني عليهم الجميع، نتيجة لأعمالهم الخيرة، وبصمتهم الإنسانية المحفورة في الوجدان في السر، والعلن، والفضل لوالدهم الذي علّمهم معني العمل الخيري.
ساهم رجل الأعمال " إبراهيم قسم السيد" وأسرته، وعلى رأسهم سيدة الأعمال ليزا إبراهيم، وزوجها المهندس الهادي أبو جديري، وشقيقها رجل الأعمال محمد إبراهيم، طوال السنوات الماضية برعاية مبادرة "سنة أولى صيام" التي تنظمها سنوياً وللسنة السابعة على التوالي الإعلامية وسفيرة النوايا الحسنة، عايدة القمش، صاحبة فكرة المبادرة، تحت شعار "التعليم بالقدوة.. تشجيع.. تحفيز.. أجر" وتأتي المبادرة بهدف غرس حب الصوم في نفوس الأبناء وتحفيزهم، وإدخال البهجة عليهم وعلى أسرهم.
شركاء النجاح مع عايدة ميديا
وقالت "سيدة الأعمال ليزا إبراهيم" إننا في محيط الأسرة نرعى العديد من المبادرات المجتمعية والخيرية الإنسانية، داخل السودان وخارجها، وقد حققت شراكتنا نجاحاً كبيراً مع مبادرة "سنة أولى صيام" التي تنظمها سنوياً الإعلامية وسفيرة النوايا الحسنة، عايدة عبد الحميد، الرئيس التنفيذي لشركة "عايدة ميديا" مع شركاء النجاح وتتقدمهم القيادة العامة لشرطة الشارقة.
كما تأتي مشاركتنا سنويا انسجاماً مع مبادرات المسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص، ونفخر بدعم البرامج والفعاليات التي تشجع ثقافة العمل الإنساني المجتمعي، ونحن نساهم أيضا مع في مبادرة " مما نحب لأهلنا" من خلال دعمنا بالثياب السودانية، للأسر التي إضطرتها الظروف الأخيرة للسفر الى مصرعقب الأحداث الأخيرة في السودان.
الجهود المبدعة والمبتكرة للمبادرة
وتابعت سيدة الأعمال ليزا إبراهيم حديثها، وقالت : أجدد شكري، وأشيد بجهود الإعلامية وسفيرة النوايا الحسنة، عايدة عبد الحميد وفريق "مبادرة" الذي يقوم بجهود مقدرة من أجل إنجاح المبادرة. كما أتقدم بجزيل الشكر والإمتنان للإعلامي القدير عبد اللطيف القاضي، من القيادة العامة لشرطة الشارقة" السفير الإعلامي للمبادرة" كما أثمن الجهود المبدعة والمبتكرة لمبادرة " سنة أولى صيام" من أجل إنتاجية ذات جودة وأصالة، حيث يُكتب لهم النجاح والتميز دائماً، لأنهم إتخذوا الإرادة والمثابرة والجودة، حتى صارت أفكارهم واقع ملموس من أجل إسعاد الأطفال وأسرهم ومجتمعهم.
بصمات العطاء والسخاء
وأضافت سيدة الأعمال ليزا إبراهيم : إن المبادرة حملت بصمات العطاء ضمن الإطار الأنساني المجتمعي، وتفاعلت معها جهات رسمية وخاصة في المجتمع، وتنوعت في عدد الأطفال وأسرهم وأيضا جنسياتهم، وبخاصة إنه تم إطلاقها خلال شهر رمضان وانسجاماً مع روحانيات الشهر الفضيل، وجسدت معاني وقصصا لمع فيها صدق السخاء وروح الإيثار، ورسمت الأمل والسعادة في عيون الأطفال،
ومنهم أطفال الأسرة( .إبراهيم محمد إبراهيم قسم السيد- علي محمد إبراهيم قسم السيد - عزير أشرف احمد البشير - زبرجد احمد البشير) كما أدخلت السرور والبهجة إلى قلوب أسرهم والأسر المشاركة، وتلمست هموم الأيتام، وكانت سنداً وعوناً ودعماً لأصحاب الهمم، فقد تركت أثراً طيباً ودافعاً معنوياً وذكرى نبيلة في وجدانهم، وصنعت فرقاً في حياتهم.
وأشارت إلى إن تلك المبادرات الإنسانية أصبحت شعاراً لدى الأفراد والمؤسسات معاً، حيث خلقت نوعاً من الحماس والتنافسية لفعل الخير، وتجسيد قيم العطاء بكافة أشكاله، وابتكار أفكار خلاقة تسهم في تعزيز الترابط الاجتماعي ونشر ثقافة التعاون والتلاحم ليغدو الخير منهجاً دائماً والعطاء أسلوب حياة خلال الشهر الكريم، وعيد الفطر المبارك.
قلائل من تجتمع فيهم معاني العطاء والتضحية في خدمة مجتمعهم، والبعض منهم يخلّد التاريخ أسمه، ويجعله يتردد على كل لسان، ويظل مستمراً في العطاء، ومن هؤلاء الرجال رجل الأعمال " إبراهيم قسم السيد" ومن خلفه أبناء وبنات يمشون على الدرب نفسه.
أفراد عائلة " إبراهيم قسم السيد" أصبح مجرد ذكر اسمها مدعاة لأن يثني عليهم الجميع، نتيجة لأعمالهم الخيرة، وبصمتهم الإنسانية المحفورة في الوجدان في السر، والعلن، والفضل لوالدهم الذي علّمهم معني العمل الخيري.
ساهم رجل الأعمال " إبراهيم قسم السيد" وأسرته، وعلى رأسهم سيدة الأعمال ليزا إبراهيم، وزوجها المهندس الهادي أبو جديري، وشقيقها رجل الأعمال محمد إبراهيم، طوال السنوات الماضية برعاية مبادرة "سنة أولى صيام" التي تنظمها سنوياً وللسنة السابعة على التوالي الإعلامية وسفيرة النوايا الحسنة، عايدة القمش، صاحبة فكرة المبادرة، تحت شعار "التعليم بالقدوة.. تشجيع.. تحفيز.. أجر" وتأتي المبادرة بهدف غرس حب الصوم في نفوس الأبناء وتحفيزهم، وإدخال البهجة عليهم وعلى أسرهم.
شركاء النجاح مع عايدة ميديا
وقالت "سيدة الأعمال ليزا إبراهيم" إننا في محيط الأسرة نرعى العديد من المبادرات المجتمعية والخيرية الإنسانية، داخل السودان وخارجها، وقد حققت شراكتنا نجاحاً كبيراً مع مبادرة "سنة أولى صيام" التي تنظمها سنوياً الإعلامية وسفيرة النوايا الحسنة، عايدة عبد الحميد، الرئيس التنفيذي لشركة "عايدة ميديا" مع شركاء النجاح وتتقدمهم القيادة العامة لشرطة الشارقة.
كما تأتي مشاركتنا سنويا انسجاماً مع مبادرات المسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص، ونفخر بدعم البرامج والفعاليات التي تشجع ثقافة العمل الإنساني المجتمعي، ونحن نساهم أيضا مع في مبادرة " مما نحب لأهلنا" من خلال دعمنا بالثياب السودانية، للأسر التي إضطرتها الظروف الأخيرة للسفر الى مصرعقب الأحداث الأخيرة في السودان.
الجهود المبدعة والمبتكرة للمبادرة
وتابعت سيدة الأعمال ليزا إبراهيم حديثها، وقالت : أجدد شكري، وأشيد بجهود الإعلامية وسفيرة النوايا الحسنة، عايدة عبد الحميد وفريق "مبادرة" الذي يقوم بجهود مقدرة من أجل إنجاح المبادرة. كما أتقدم بجزيل الشكر والإمتنان للإعلامي القدير عبد اللطيف القاضي، من القيادة العامة لشرطة الشارقة" السفير الإعلامي للمبادرة" كما أثمن الجهود المبدعة والمبتكرة لمبادرة " سنة أولى صيام" من أجل إنتاجية ذات جودة وأصالة، حيث يُكتب لهم النجاح والتميز دائماً، لأنهم إتخذوا الإرادة والمثابرة والجودة، حتى صارت أفكارهم واقع ملموس من أجل إسعاد الأطفال وأسرهم ومجتمعهم.
بصمات العطاء والسخاء
وأضافت سيدة الأعمال ليزا إبراهيم : إن المبادرة حملت بصمات العطاء ضمن الإطار الأنساني المجتمعي، وتفاعلت معها جهات رسمية وخاصة في المجتمع، وتنوعت في عدد الأطفال وأسرهم وأيضا جنسياتهم، وبخاصة إنه تم إطلاقها خلال شهر رمضان وانسجاماً مع روحانيات الشهر الفضيل، وجسدت معاني وقصصا لمع فيها صدق السخاء وروح الإيثار، ورسمت الأمل والسعادة في عيون الأطفال،
ومنهم أطفال الأسرة( .إبراهيم محمد إبراهيم قسم السيد- علي محمد إبراهيم قسم السيد - عزير أشرف احمد البشير - زبرجد احمد البشير) كما أدخلت السرور والبهجة إلى قلوب أسرهم والأسر المشاركة، وتلمست هموم الأيتام، وكانت سنداً وعوناً ودعماً لأصحاب الهمم، فقد تركت أثراً طيباً ودافعاً معنوياً وذكرى نبيلة في وجدانهم، وصنعت فرقاً في حياتهم.
وأشارت إلى إن تلك المبادرات الإنسانية أصبحت شعاراً لدى الأفراد والمؤسسات معاً، حيث خلقت نوعاً من الحماس والتنافسية لفعل الخير، وتجسيد قيم العطاء بكافة أشكاله، وابتكار أفكار خلاقة تسهم في تعزيز الترابط الاجتماعي ونشر ثقافة التعاون والتلاحم ليغدو الخير منهجاً دائماً والعطاء أسلوب حياة خلال الشهر الكريم، وعيد الفطر المبارك.