تميز فعاليات مهرجان ليالي رمضان املج الثاني
مهرجان أملج ٢ يــعانق الطموح
أعداد - مسعود الفايدي
واصل مهرجان ليالي رمضان املج الثاني فعالياته مساء أمس ولليوم الثاني وسط حضور كبير من الأسر والعائلات والأطفال وألقى الشيخ تركي المطري رسالة توجيهيه عن إفشاء السلام في كلمة مختصرة له على مسرح المهرجان بعنوان روحانيات رمضانية وبحضور وكيل المحافظة مسعود بن مُسلم الجهني وأمين لجنة التنمية السياحية اللواء متقاعد الدكتور مهندس عبدالعزيز بن محمود الجهني فيما واصلت المسابقات الثقافية والألعاب الترويحية للأطفال والمشاركين ووزعت الجوائز والهدايا العينية على المشاركين بمتابعة من مشرف المسرح الأستاذ لطفي العلاطي.
وأضاف المكان(السوق التراثي) الذي تنظم فيه المهرجانات لأول مره ميزة للمهرجان بالإضافة إلى الفعاليات المتنوعة التي جذبت الجمهور الكريم فيما وصفه البعض بجنادرية آخرى، فما ان يشرع السوق التراثي مقر المهرجان أبوابه بعد صلاة التراويح إلا ويبدأ تدفق أعداد كبيرة من الزوار الذين وجدوا متعتهم بين أركان وأجنحة المهرجان فيما يأخذ البعض مكانه على مقاعد المسرح او يختار الجلسات الشعبية التي تم توزيعها في الساحة الداخلية للسوق وسط أجواء مناخية رائعة.
واستطاع معرض الفن التشكيلي والتصوير الضوئي جذب زوار المهرجان واستثارة تساؤلاتهم التي كان يجيب عليها مشرف المعرض الفنان التشكيلي الاستاذ نواف القوفي
وخصوصا من الشباب والأشبال وشهد ركن الأسر المنتجة إقبال كبير من العائلات على المعروضات والمأكولات الشعبية والمحلية وكذلك الخيمة الشعبية والبسطات
وجرى السحب على الجوائز النقدية للحضور بواقع 1750 ريال موزعه على 3 ارقام (1000 ، 500 ، 250)
وظل المهرجان ينبض بالحركة حتى ساعات متأخرة الى ما قبل السحور
أعداد - مسعود الفايدي
واصل مهرجان ليالي رمضان املج الثاني فعالياته مساء أمس ولليوم الثاني وسط حضور كبير من الأسر والعائلات والأطفال وألقى الشيخ تركي المطري رسالة توجيهيه عن إفشاء السلام في كلمة مختصرة له على مسرح المهرجان بعنوان روحانيات رمضانية وبحضور وكيل المحافظة مسعود بن مُسلم الجهني وأمين لجنة التنمية السياحية اللواء متقاعد الدكتور مهندس عبدالعزيز بن محمود الجهني فيما واصلت المسابقات الثقافية والألعاب الترويحية للأطفال والمشاركين ووزعت الجوائز والهدايا العينية على المشاركين بمتابعة من مشرف المسرح الأستاذ لطفي العلاطي.
وأضاف المكان(السوق التراثي) الذي تنظم فيه المهرجانات لأول مره ميزة للمهرجان بالإضافة إلى الفعاليات المتنوعة التي جذبت الجمهور الكريم فيما وصفه البعض بجنادرية آخرى، فما ان يشرع السوق التراثي مقر المهرجان أبوابه بعد صلاة التراويح إلا ويبدأ تدفق أعداد كبيرة من الزوار الذين وجدوا متعتهم بين أركان وأجنحة المهرجان فيما يأخذ البعض مكانه على مقاعد المسرح او يختار الجلسات الشعبية التي تم توزيعها في الساحة الداخلية للسوق وسط أجواء مناخية رائعة.
واستطاع معرض الفن التشكيلي والتصوير الضوئي جذب زوار المهرجان واستثارة تساؤلاتهم التي كان يجيب عليها مشرف المعرض الفنان التشكيلي الاستاذ نواف القوفي
وخصوصا من الشباب والأشبال وشهد ركن الأسر المنتجة إقبال كبير من العائلات على المعروضات والمأكولات الشعبية والمحلية وكذلك الخيمة الشعبية والبسطات
وجرى السحب على الجوائز النقدية للحضور بواقع 1750 ريال موزعه على 3 ارقام (1000 ، 500 ، 250)
وظل المهرجان ينبض بالحركة حتى ساعات متأخرة الى ما قبل السحور