بلقيس محمود· · قالت ... لم ينجح هذه المرة بإخفاء جنونه الذي يُحاول دفنه ، بين ثنايا مزاجه المتقلب كما الفصول الاربعة ولم يتجرأ الاعلى الصمت الذي يخفيه خلف ظهر الامنية حتى الخيال الذي سقاه كما الزرع بيده أخذ يغسل وجهه حتى يستوعب فعلته...! بلقيس محمود