ولد بحي الكيلانية في مدينة حماة المشهورة بالنواعير الضخمة على ضفاف نهر العاصي سعدالله الكيلاني: السلطان عبدالحميد أرسل ثريا ليس لها مثيل إلا واحدة في اسطنبول لتوضع فوق قبر جد والدي الشيخ المرتضى الكيلاني
العائلة الكيلانية ترجع في النسب إلى أشرف البيوت العربية القرشية وهو البيت الهاشمي
العلماء يعتبرون مدينة أبي الفداء الشهيرة «حماة» من أقدم المدن الأثرية في العالم
«المؤشر» كانت أكاديمية لتعليم العديد ممن يعملون حالياً بالصحف اليومية والمجلات الأسبوعية والقنوات الفضائية
أسست مجلة التعاون الخليجي مع الشيخ عبدالله سعود الصباح والشيخ صباح المحمد السعود الصباح
شغلت منصب مدير تحرير جريدة المؤشر الاقتصادية مع عائلة المعوشرجي الذين أكنّ لهم كل المحبة
حصلت على أكثر من 100 شهادة تقدير من كبرى الشركات والبنوك وجمعيات النفع العام بالكويت
عشق الكويت منذ أن اشتم هواها يافعا وأحب كل ما فيها حتى انه اعتبرها وطنه وديرته فهي «بحسب قوله» أرض الخير والاصالة كما انها احدى عواصم الثقافة العربية ومن هنا دفعه شغفه بالصحافة وعالم المعرفة إلى الاستقرار في الكويت وامتهان العمل الصحافي الذي يلبي كامل طموحاته، وما لبث يعمل حتى أجاد وأفاض وأسس ودرب وعلم وأصبح مؤسسا لمدرسة صحافية من نوع خاص، واعتبر منذ البدايات أن الكلمة سفير يمكنه التمثيل في كل الميادين. سعد الله حسن الكيلاني اسم عرفته الصحافة العربية بوجه عام والكويتية على وجه الخصوص فهو من ابرز الاعلام الصحافية في البلاد، فقد جند نفسه لتلك المهنة الشاقة والمضنية التي تسبب الكثير من المتاعب ولكنها بالنسبة للكيلاني تمثل الحياة نفسها فزاولها واحترفها ومارسها حتى في أحلك الظروف. كاتب ومفكر ومعلم ومؤرخ تخرج على يديه أجيال من الصحافيين النابغين والفائقين لاسيما الاقتصاديين منهم فهي مدرسته الخاصة ومنطقته المهنية وعلامة النبوغ له ولتلامذته الذين يفخرون بأستاذيته لهم فقد كان بينهم بمثابة الأستاذ والمعلم والمرشد والأخ الأكبر طيلة أيام عمله. نموذج متميز بين الوافدين الذين اقبلوا إلى الكويت بحثا عن العمل وفرص العيش الكريم معتمدين على الجهد والعلم والبذل متوسمين فيها الخير فلما عرفوها جيدا أمضوا العمر فيها حبا وعشقا. سعد الله الكيلاني «سوري الجنسية كويتي الهوى» علق على تمسكه بالعيش في الكويت طيلة هذه المدة واعتبارها ارضه التي ولد ليمضي حياته بها بحبه لهذه الديرة مستندا إلى قول صاحب السمو الأمير «الكويت لمن احبها»، فإلى اللقاء التالي:
يقول سعدالله: ولدت بحي الكيلانية في مدينة «حماة» المعروفة بأبي الفداء وسط سورية، تلك المدينة المشهورة بالنواعير الضخمة على ضفاف نهر العاصي، حيث تعيش الغالبية العظمى من أسر عائلة الكيلاني القاطنين في هذا الحي الأثري الذي يعتبر الأشهر بين الأحياء الأثرية في تلك المدينة التاريخية، وعشت فيها حتى اتممت دراستي الثانوية.
العلماء يعتبرون مدينة أبي الفداء الشهيرة «حماة» من أقدم المدن الأثرية في العالم
«المؤشر» كانت أكاديمية لتعليم العديد ممن يعملون حالياً بالصحف اليومية والمجلات الأسبوعية والقنوات الفضائية
أسست مجلة التعاون الخليجي مع الشيخ عبدالله سعود الصباح والشيخ صباح المحمد السعود الصباح
شغلت منصب مدير تحرير جريدة المؤشر الاقتصادية مع عائلة المعوشرجي الذين أكنّ لهم كل المحبة
حصلت على أكثر من 100 شهادة تقدير من كبرى الشركات والبنوك وجمعيات النفع العام بالكويت
عشق الكويت منذ أن اشتم هواها يافعا وأحب كل ما فيها حتى انه اعتبرها وطنه وديرته فهي «بحسب قوله» أرض الخير والاصالة كما انها احدى عواصم الثقافة العربية ومن هنا دفعه شغفه بالصحافة وعالم المعرفة إلى الاستقرار في الكويت وامتهان العمل الصحافي الذي يلبي كامل طموحاته، وما لبث يعمل حتى أجاد وأفاض وأسس ودرب وعلم وأصبح مؤسسا لمدرسة صحافية من نوع خاص، واعتبر منذ البدايات أن الكلمة سفير يمكنه التمثيل في كل الميادين. سعد الله حسن الكيلاني اسم عرفته الصحافة العربية بوجه عام والكويتية على وجه الخصوص فهو من ابرز الاعلام الصحافية في البلاد، فقد جند نفسه لتلك المهنة الشاقة والمضنية التي تسبب الكثير من المتاعب ولكنها بالنسبة للكيلاني تمثل الحياة نفسها فزاولها واحترفها ومارسها حتى في أحلك الظروف. كاتب ومفكر ومعلم ومؤرخ تخرج على يديه أجيال من الصحافيين النابغين والفائقين لاسيما الاقتصاديين منهم فهي مدرسته الخاصة ومنطقته المهنية وعلامة النبوغ له ولتلامذته الذين يفخرون بأستاذيته لهم فقد كان بينهم بمثابة الأستاذ والمعلم والمرشد والأخ الأكبر طيلة أيام عمله. نموذج متميز بين الوافدين الذين اقبلوا إلى الكويت بحثا عن العمل وفرص العيش الكريم معتمدين على الجهد والعلم والبذل متوسمين فيها الخير فلما عرفوها جيدا أمضوا العمر فيها حبا وعشقا. سعد الله الكيلاني «سوري الجنسية كويتي الهوى» علق على تمسكه بالعيش في الكويت طيلة هذه المدة واعتبارها ارضه التي ولد ليمضي حياته بها بحبه لهذه الديرة مستندا إلى قول صاحب السمو الأمير «الكويت لمن احبها»، فإلى اللقاء التالي:
يقول سعدالله: ولدت بحي الكيلانية في مدينة «حماة» المعروفة بأبي الفداء وسط سورية، تلك المدينة المشهورة بالنواعير الضخمة على ضفاف نهر العاصي، حيث تعيش الغالبية العظمى من أسر عائلة الكيلاني القاطنين في هذا الحي الأثري الذي يعتبر الأشهر بين الأحياء الأثرية في تلك المدينة التاريخية، وعشت فيها حتى اتممت دراستي الثانوية.