×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
المخرج محمد فرحان

Mohammed Saleh Lachi الكثافة والنوع ذلكم مهرجانات الجمعيه المندائيه،كنت ورابطة الثقافة وكان للشعر مكان تغنى الشعراء نساء ورجال بحب الوطن

image
image
image
image
image
وكان النتاج وخاتمها الدكتور صلاح السام غرد كما عودنا،مهرجان جميل صدحت أصوات تعلقت في الذاكره تنم عن قلب ينبض دما حبا بالعراق ،تعددت الاسماء وهم كثر بودي لو اكتب عن كل واحد او واحده فسيطول وتصبح حلقات للجميع تحياتيمن أقام المهرجان ومن تغنى به وأيضا الحضور الكرام ،راحت أصابعي تدغدغ الكيبوتز وبعقل لازال يذكر قصيدة الشاعرة الأخت الهام زكي هابط (يتسلمن الدار) ولقاءها الممتع والمثير وعلى منصة الجمعيه انا تبحرت في ديوانك (مجموعتك الشعريه)هديه منك لي قرأته،الكثير منه الجمال وسحر الكلمات ،الانصهار معجون بالتراب ولي وطن ،بصوت هادئ وشفاف ترتجف تقولين العراق ،ذلكم ماكان للشاعرة الهام في مشاركتهاوالمهرجان الأول للرابطة المندائيه في ستوكهولم ،هموم وصور ،أصاله وبحث يتجاوز الروح ،دراما الشعر،وحدة المكان ينصهرون في بواق الحياة (نكون او لأتكون)من اجل عراق حر ينتمي إلى الأمم،لايعني مجرد كلمات،أصوات تصدح في حب الإمكان،شفافية ابتداء والطرح
)ياساكن الدار،هل شممت عطر أمي
كانت في الحديقة تغزل
اطياف ود بصحبة الجيران
حينما كمال عصافيرا صغارا
نحلم متى نغدواسياد كبار
ماكان للشياطين صوت (ف)من كسر عنق الزجاجة
(ل)تبث في القلوب رعبا
الدار دار ابي
انها أمرأة في الظل وليس (امراءة الظل)
دراما الأحداث تتواصل ونشيج حزن وفرح قادم كان في مجمل القصيدة التي ألقتها الشاعرة
وعدتني في الحب
فأنار الوعد
وقلت مع نشوة الحلم نرتقي
أمسيت ظلي
جئتك بردائي الأبيض
انشد عطرا ومحبه
بالعداد هزني الشوق
قلت:أيها الحزن الجميل تمهل!
ولها تقول:
هات أعواد الثقاب
اترغب في حرق تلك الزهور
ربما يأتيك عطرا ،ربما تمطرك الأيام وجدا
شكرا سيدتي الهام ،لنبق على قارعة الطريق اقراؤها وابكي انه العراق! الأجمل والأجمل عندي شكرا سيدتي اللقاء ،دخلت مجموعتك الشعريه وأخذت من هنا وهناك
وضحكة طفل تجلجل
كنواقيس الكنائس
ورفعة المآذن وقت الصلاة
وبسمة على شفاه الأرامل والثكالى
ترجع وتقول
اشتاق ياوطني ان اراك
لاحقاد ل مؤامرات ،اشتاق ياوطني
لها الكثير شعرا
- أيها النسيان
-طواني الوجد
-حين التقينا
-حينما حل المشيب
شكواك للرابطة المندائيه وتحيات لمن شارك بالمهرجان
 0  0  207