"الخيانه ،،،،،، ماذا تعني
[SIZE=5][B]الخيانه جرما ونقضا للمبادئ ،،،مع النفس ومع الاخرين!!!لاشك أن مدرك الحياة وعلاقاتها بين الافراد تمليها المواثيق الفرديه مع الاخرين طبعا*الخيانة*جريمة*لاتغتفر وهي تكثر بتوفر المغريات ايا كانت ومن أنواعها خيانة الأصدقاء لبعضهم البعض و*خيانة العقيدة و الدين و خيانة الوطن وخيانة الأمانة والخيانة الزواجيه وخيانة الأبناء لآبائهم وخيانة أفراد الأسرة..ولكن ما يخطر ببالي الان ما هي الدوافع لهذه*الخيانة*هل لها علاقة بالأخلاقيات ؟ أو الدين وقلة الإيمان ؟أو غياب الضمير لدى الكثيرين ؟
لعلنا ندرك و نقول أن كل من تعرض للخيانة كيف ما كان نوعها وتألم منها وسببت له دمارا في جزء من حياته لن يرضي أن يتعرض لها شخص آخر أو يكون سببا في إرتكاب خيانة قد تدمر من حوله،وأيضاً من له ضمير وحس بشعور الآخرين واجتناب أذيته وخصوصا إذا ما كان هذا الشعور بين الأزواج ففي واقعنا تعددت مظاهر الزواج*ومدنيته وإنفتاحه هناك من يتزوج زواجا تقليديا وأيضاً نادر ما يكون الزواج أساسه الوفاء لان التقاليد والاعراف ترفض ذلك وﻷن الثقافه المجتمعيه بعدم القناعه باﻷنفتاح حيث إن ذلك ينتج عنه سلاح ذو حدين لقد أدركنا اليوم هوا واقعنا إننا في هذالطرح لاننادي بالانفتاح والسفور لابد من وجود قيم مجتمعيه تقيم واقعنا وتحافظ بمانعنيه هنا كيف يحصل الولا ء والحفاظ علي المواثيق هنا كيف يكون حب الطرفين متبادل بينهما لكن نري من النبل أن يحافظ الشخص على عهد قطعه وألا ينقض ويخلف وعدا ما دام قد أخذ قرارا بشأنه مهما كان سبب ذلك من حزن وآلام*ومن هنا أنطلاقا نطرح سؤالا يخطرني هل الخيانه مرض إجتماعي نفسي ؟
أقول نعم لان {المبادئ الأنسانيه} مفقوده بين اﻷطراف ومن هنا حصلت الخيانه بكل أوجهها في الحياة ككل ،،
و
بقلم أ/ عبدالعزيز الحشيان
لعلنا ندرك و نقول أن كل من تعرض للخيانة كيف ما كان نوعها وتألم منها وسببت له دمارا في جزء من حياته لن يرضي أن يتعرض لها شخص آخر أو يكون سببا في إرتكاب خيانة قد تدمر من حوله،وأيضاً من له ضمير وحس بشعور الآخرين واجتناب أذيته وخصوصا إذا ما كان هذا الشعور بين الأزواج ففي واقعنا تعددت مظاهر الزواج*ومدنيته وإنفتاحه هناك من يتزوج زواجا تقليديا وأيضاً نادر ما يكون الزواج أساسه الوفاء لان التقاليد والاعراف ترفض ذلك وﻷن الثقافه المجتمعيه بعدم القناعه باﻷنفتاح حيث إن ذلك ينتج عنه سلاح ذو حدين لقد أدركنا اليوم هوا واقعنا إننا في هذالطرح لاننادي بالانفتاح والسفور لابد من وجود قيم مجتمعيه تقيم واقعنا وتحافظ بمانعنيه هنا كيف يحصل الولا ء والحفاظ علي المواثيق هنا كيف يكون حب الطرفين متبادل بينهما لكن نري من النبل أن يحافظ الشخص على عهد قطعه وألا ينقض ويخلف وعدا ما دام قد أخذ قرارا بشأنه مهما كان سبب ذلك من حزن وآلام*ومن هنا أنطلاقا نطرح سؤالا يخطرني هل الخيانه مرض إجتماعي نفسي ؟
أقول نعم لان {المبادئ الأنسانيه} مفقوده بين اﻷطراف ومن هنا حصلت الخيانه بكل أوجهها في الحياة ككل ،،
و
بقلم أ/ عبدالعزيز الحشيان